ظهور العديد من الأمراض في صفوف اللاجئين في اليرموك وتخوفات من عودة شبح الموت جوعا

رام الله - دنيا الوطن
قضى "عمار أبو سرية" إثر الاشتباكات التي اندلعت في بلدة الشيخ مسكين بمدينة درعا، يشار أن "أبو سرية" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، وهو قائد كتيبة أبناء الأقصى المحسوبة على المعارضة السورية المسلحة.
وعلى الجانب الآخر قضى "محمد فايز إبراهيم" إثر المعارك الدائرة في سورية، ويذكر أن "إبراهيم" أحد أعضاء مجموعات فتح الانتفاضة والتي تقاتل إلى جانب الجيش السوري النظامي في أماكن مختلفة من سورية، يشار أن صفحة "أسود فتح الانتفاضة" التي نعت "إبراهيم" لم تشير إلى مكان الوفاة.
في ظل استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، حيث يدخل الحصار يومه (535) على التوالي منها (105) أيام ومنازل المخيم دون ماء، الأمر الذي أدى إلى ظهور العديد من الأمراض منها المتعلقة بنقص المياه كأمراض الكلى والبنكرياس، أو الأمراض المتعلقة بالنظافة كالأمراض الجلدية، إلى ذلك أكد مراسلنا في المخيم أن هناك تخوف حقيقي من عودة شبح الموت جوعاً وذلك بسبب انقطاع دخول المساعدات إلى المخيم من جهة وتشديد الحصار عليه من مختلف المداخل من جهة أخرى، يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت (157) ضحية قضت بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية إثر الحصار المفروض على اليرموك.
أما في حلب فيشهد محيط مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين استمرار الاشتباكات العنيفة التي تدور بين المجموعات المحسوبة على المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية المقربة منه من جهة أخرى، حيث يسعى الجيش النظامي لفرض سيطرته على المخيم الذي يشكل نقطة استراتيجية بالنسبة له، يذكر أن جميع أهالي المخيم قد أجبروا على النزوح عن مخيمهم وذلك إثر الاشتباكات العنيفة التي اندلعت قبل حوالي من (608) أيام والتي انتهت بسيطرة المعارضة عليه.
قضى "عمار أبو سرية" إثر الاشتباكات التي اندلعت في بلدة الشيخ مسكين بمدينة درعا، يشار أن "أبو سرية" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، وهو قائد كتيبة أبناء الأقصى المحسوبة على المعارضة السورية المسلحة.
وعلى الجانب الآخر قضى "محمد فايز إبراهيم" إثر المعارك الدائرة في سورية، ويذكر أن "إبراهيم" أحد أعضاء مجموعات فتح الانتفاضة والتي تقاتل إلى جانب الجيش السوري النظامي في أماكن مختلفة من سورية، يشار أن صفحة "أسود فتح الانتفاضة" التي نعت "إبراهيم" لم تشير إلى مكان الوفاة.
في ظل استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، حيث يدخل الحصار يومه (535) على التوالي منها (105) أيام ومنازل المخيم دون ماء، الأمر الذي أدى إلى ظهور العديد من الأمراض منها المتعلقة بنقص المياه كأمراض الكلى والبنكرياس، أو الأمراض المتعلقة بالنظافة كالأمراض الجلدية، إلى ذلك أكد مراسلنا في المخيم أن هناك تخوف حقيقي من عودة شبح الموت جوعاً وذلك بسبب انقطاع دخول المساعدات إلى المخيم من جهة وتشديد الحصار عليه من مختلف المداخل من جهة أخرى، يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت (157) ضحية قضت بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية إثر الحصار المفروض على اليرموك.
أما في حلب فيشهد محيط مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين استمرار الاشتباكات العنيفة التي تدور بين المجموعات المحسوبة على المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية المقربة منه من جهة أخرى، حيث يسعى الجيش النظامي لفرض سيطرته على المخيم الذي يشكل نقطة استراتيجية بالنسبة له، يذكر أن جميع أهالي المخيم قد أجبروا على النزوح عن مخيمهم وذلك إثر الاشتباكات العنيفة التي اندلعت قبل حوالي من (608) أيام والتي انتهت بسيطرة المعارضة عليه.
التعليقات