البحرين الشبابية تترقب من سيحمل قضايا وهموم الشباب في المجلس المقبل
رام الله - دنيا الوطن
بدأ العد التنازلي للانتخابات البرلمانية والبلدية في مملكة البحرين والتي ستشهدها المملكة في الـ22 من شهر الجاري، بمشاركة واسعة من الشباب البحريني الطموح سواء في إدارة الحملات الانتخابية والشبابية أو المشاركة في التصويت أو المنافسة على مقاعد البرلمان وعضوية المجلس البلدي لخدمة الشباب والوطن.
بهذا الصدد صرح رئيس جمعية البحرين الشبابية علي حسين شرفي" حرصت جمعية البحرين الشبابية على حث الشباب البحريني وتحفيزهم على المشاركة في الانتخابات التي تشهدها المملكة لاختيار المرشح الأكفأ القادر على تحمل صوت الشباب تحت قبة البرلمان، بجانب تشجيع المرشحين من فئة الشباب لتمثيل الشباب في البرلمان وحث المواطنين لإعطاء الفرصة للطاقات الشبابية الطموحة العازمة في بناء الوطن وخدمة المواطن وذلك عبر عضوية مجلس البرلمان والمجلس البلدي، باعتبار الشباب هم شريكاً رئيسيا في عملية التنمية والبناء في ظل المشروع الإصلاحي الذي رسمه جلالة الملك المفدى.
وأضاف شرفي" تأمل جمعية البحرين الشبابية من المجلس المقبل أن يكون من ضمن أولوياته فتح الملفات التي تتعلق بواقع الشباب البحريني على طاولة البرلمان، بدءاً بأبرز التحديات التي يواجه الشباب البحريني منها غلاء تكاليف المعيشة والبطالة والسكن والرعاية الصحية، بالإضافة تشريع القوانين التي تسهم في تطوير الحركة الشبابية والرياضة بمملكة البحرين".
وبجانبه قال علي حسن درويش مسؤول العلاقات الدولية" تسعى جمعية البحرين الشبابية لإنجاح هذا العرس الديمقراطي عن طريق تفعيل دور الشباب البحريني بشكل كبير للمشاركة الفعلية والإيجابية في الانتخابات النيابية والبلدية وذلك عبر المبادرة الشبابية الوطنية التي اطلقتها الجمعية تحت شعار "شارك" وأيضا المشاركة في الحملات الشبابية التي تشهدها الساحة البحرينية كحملة "أنا البحرين" بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة ومجلس طلبة جامعة البحرين وحملة "يلا نصوت" بمشاركة مع الجمعيات الشبابية بهدف تحفيز وتشجيع الشباب البحريني على المشاركة في رسم وصياغة مستقبل الوطن من أجل غدٍ أفضل للوطن والمواطن".
يذكر أن جمعية البحرين الشبابية تم تأسيسها في يونيو 2004 ومنذ تأسيس الجمعية وهي تجتهد من أجل دفع عجلة التنمية انطلاقاً من المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، تسعى الجمعية بكل طاقتها في سبيل طرح البرامج التي تخدم الوطن والشباب البحريني الطموح ومن أجل العمل على تنمية شخصية الشباب من الجنسين للارتقاء بهم إلى مناصب قيادية مستقبلية.
بدأ العد التنازلي للانتخابات البرلمانية والبلدية في مملكة البحرين والتي ستشهدها المملكة في الـ22 من شهر الجاري، بمشاركة واسعة من الشباب البحريني الطموح سواء في إدارة الحملات الانتخابية والشبابية أو المشاركة في التصويت أو المنافسة على مقاعد البرلمان وعضوية المجلس البلدي لخدمة الشباب والوطن.
بهذا الصدد صرح رئيس جمعية البحرين الشبابية علي حسين شرفي" حرصت جمعية البحرين الشبابية على حث الشباب البحريني وتحفيزهم على المشاركة في الانتخابات التي تشهدها المملكة لاختيار المرشح الأكفأ القادر على تحمل صوت الشباب تحت قبة البرلمان، بجانب تشجيع المرشحين من فئة الشباب لتمثيل الشباب في البرلمان وحث المواطنين لإعطاء الفرصة للطاقات الشبابية الطموحة العازمة في بناء الوطن وخدمة المواطن وذلك عبر عضوية مجلس البرلمان والمجلس البلدي، باعتبار الشباب هم شريكاً رئيسيا في عملية التنمية والبناء في ظل المشروع الإصلاحي الذي رسمه جلالة الملك المفدى.
وأضاف شرفي" تأمل جمعية البحرين الشبابية من المجلس المقبل أن يكون من ضمن أولوياته فتح الملفات التي تتعلق بواقع الشباب البحريني على طاولة البرلمان، بدءاً بأبرز التحديات التي يواجه الشباب البحريني منها غلاء تكاليف المعيشة والبطالة والسكن والرعاية الصحية، بالإضافة تشريع القوانين التي تسهم في تطوير الحركة الشبابية والرياضة بمملكة البحرين".
وبجانبه قال علي حسن درويش مسؤول العلاقات الدولية" تسعى جمعية البحرين الشبابية لإنجاح هذا العرس الديمقراطي عن طريق تفعيل دور الشباب البحريني بشكل كبير للمشاركة الفعلية والإيجابية في الانتخابات النيابية والبلدية وذلك عبر المبادرة الشبابية الوطنية التي اطلقتها الجمعية تحت شعار "شارك" وأيضا المشاركة في الحملات الشبابية التي تشهدها الساحة البحرينية كحملة "أنا البحرين" بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة ومجلس طلبة جامعة البحرين وحملة "يلا نصوت" بمشاركة مع الجمعيات الشبابية بهدف تحفيز وتشجيع الشباب البحريني على المشاركة في رسم وصياغة مستقبل الوطن من أجل غدٍ أفضل للوطن والمواطن".
يذكر أن جمعية البحرين الشبابية تم تأسيسها في يونيو 2004 ومنذ تأسيس الجمعية وهي تجتهد من أجل دفع عجلة التنمية انطلاقاً من المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، تسعى الجمعية بكل طاقتها في سبيل طرح البرامج التي تخدم الوطن والشباب البحريني الطموح ومن أجل العمل على تنمية شخصية الشباب من الجنسين للارتقاء بهم إلى مناصب قيادية مستقبلية.
التعليقات