ثقافة طوباس تحتفي بيوم التراث عبر تنظيم أسبوع سرد الحكايات الشعبية
رام الله - دنيا الوطن
احتفت وزارة الثقافة، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم، في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، بيوم التراث الوطني، عبر تنظيم سلسلة من الفعاليات التراثية، تحت عنوان: ( أسبوع سرد الحكايات الشعبية الفلسطينية)في كل من: مدرسة تياسير المختلطة، وبنات عقابا الثانوية، ومدرسة عائشة الأساسية، وبنات طمون الشرقية، ومدرسة عاطوف المختلطة.
حضرت هذه الفعاليات التراثية نهى أحمد وسهام عبد الرحيم من مكتب الثقافة، ومديرات المدارس والمعلمات، والعشرات من طلبة الصف الرابع حتى العاشر .
وسردت كل من: سلام أبو بكر وعيشة بشارات الحكايات الشعبية التالية: الديك الهادر، ويا بير يا بنابير، وست اليدب، وبقرة اليتامى، والحطاب والغولة. وأعقب سرد الحكايات نقاش بين المنشطتين والطلبة، حول أهمية التراث الفلسطيني، وتعريفه، وأنواعه، وسمات الحكاية الشعبية ، والدروس والعبر المستفادة منها.
وأوضح عبد السلام عابد مدير الثقافة، أن هذا النشاط الثقافي، يأتي في سياق خطة العام الجاري؛ بهدف إحياء يوم التراث الوطني، والحفاظ على الموروث الشفوي، وتعريف الطلبة بالحكايات الشعبية الفلسطينية، وتمكينهم من الاستمتاع بها، والاستفادة منها، وربطها بقضايا المجتمع في الوقت الحاضر.
احتفت وزارة الثقافة، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم، في محافظة طوباس والأغوار الشمالية، بيوم التراث الوطني، عبر تنظيم سلسلة من الفعاليات التراثية، تحت عنوان: ( أسبوع سرد الحكايات الشعبية الفلسطينية)في كل من: مدرسة تياسير المختلطة، وبنات عقابا الثانوية، ومدرسة عائشة الأساسية، وبنات طمون الشرقية، ومدرسة عاطوف المختلطة.
حضرت هذه الفعاليات التراثية نهى أحمد وسهام عبد الرحيم من مكتب الثقافة، ومديرات المدارس والمعلمات، والعشرات من طلبة الصف الرابع حتى العاشر .
وسردت كل من: سلام أبو بكر وعيشة بشارات الحكايات الشعبية التالية: الديك الهادر، ويا بير يا بنابير، وست اليدب، وبقرة اليتامى، والحطاب والغولة. وأعقب سرد الحكايات نقاش بين المنشطتين والطلبة، حول أهمية التراث الفلسطيني، وتعريفه، وأنواعه، وسمات الحكاية الشعبية ، والدروس والعبر المستفادة منها.
وأوضح عبد السلام عابد مدير الثقافة، أن هذا النشاط الثقافي، يأتي في سياق خطة العام الجاري؛ بهدف إحياء يوم التراث الوطني، والحفاظ على الموروث الشفوي، وتعريف الطلبة بالحكايات الشعبية الفلسطينية، وتمكينهم من الاستمتاع بها، والاستفادة منها، وربطها بقضايا المجتمع في الوقت الحاضر.
التعليقات