"قصف يستهدف مخيم درعا جنوبي سورية واليرموك بدمشق ومحيط خان الشيح بريفها"

رام الله - دنيا الوطن
تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية لقصف عنيف أدى إلى وفاة الشاب " فواز النعيمي" إضافة إلى وقوع دمار كبير بمنازل المدنيين، في حين تشهد المنطقة الجنوبية اشتباكات وأعمال قصف عنيف ازدادت حدتها خلال الأيام الماضية، وفي ذات السياق يعاني المخيم من نقص حاد بالخدمات الطبية والأساسية وذلك إثر دمار مساحات واسعة منه إضافة إلى دمار كبير في البنية التحتية بسبب القصف العنيف الذي تعرض له والمناطق المجاورة خلال الأشهر الأخيرة، إلى ذلك يشتكي أهالي المخيم من عدم وصول المساعدات الإغاثية وخاصة مساعدات وكالة "الأونروا" إلى مخيمهم إضافة إلى عدم وصول المواد التموينية والأساسية إليهم وذلك بسبب الأوضاع المتوترة بشكل دائم، مما دفع العديد من عائلات المخيم للنزوح عنه إلى المناطق والقرى المجاورة له.
وعلى صعيد ليس ببعيد شهد مساء الأمس تجدد القصف على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق حيث استهدفت مساء الأمس مناطق متفرقة منه بعدد من القذائف مما تسبب بوقوع أضرار مادية في الممتلكات.
فيما يدخل انقطاع المياه عن منازل المخيم شهره الثاني في ظل تفاقم الأزمات المعيشية بسبب استمرار الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة عليه، في ظل انقطاع التيار الكهربائي مما يفاقم المشكلات الصحية والمعيشية داخله، وفي سياق متصل شهد ظهر الأمس توزيع كميات محدودة من المساعدات الغذائية على الأهالي المحاصرين منذ أكثر من 15 شهراً، فيما اندلعت فجر أمس اشتباكات بين الجيش النظامي ومجموعات من الجبهة الشعبية من جهة، ومجموعات محسوبة على المعارضة من جهة أخرى، تلا ذلك سماع أصوات إنفجارات تبّين أنها ناجمة عن قصف المخيم بالقذائف.
تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية لقصف عنيف أدى إلى وفاة الشاب " فواز النعيمي" إضافة إلى وقوع دمار كبير بمنازل المدنيين، في حين تشهد المنطقة الجنوبية اشتباكات وأعمال قصف عنيف ازدادت حدتها خلال الأيام الماضية، وفي ذات السياق يعاني المخيم من نقص حاد بالخدمات الطبية والأساسية وذلك إثر دمار مساحات واسعة منه إضافة إلى دمار كبير في البنية التحتية بسبب القصف العنيف الذي تعرض له والمناطق المجاورة خلال الأشهر الأخيرة، إلى ذلك يشتكي أهالي المخيم من عدم وصول المساعدات الإغاثية وخاصة مساعدات وكالة "الأونروا" إلى مخيمهم إضافة إلى عدم وصول المواد التموينية والأساسية إليهم وذلك بسبب الأوضاع المتوترة بشكل دائم، مما دفع العديد من عائلات المخيم للنزوح عنه إلى المناطق والقرى المجاورة له.
وعلى صعيد ليس ببعيد شهد مساء الأمس تجدد القصف على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق حيث استهدفت مساء الأمس مناطق متفرقة منه بعدد من القذائف مما تسبب بوقوع أضرار مادية في الممتلكات.
فيما يدخل انقطاع المياه عن منازل المخيم شهره الثاني في ظل تفاقم الأزمات المعيشية بسبب استمرار الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة عليه، في ظل انقطاع التيار الكهربائي مما يفاقم المشكلات الصحية والمعيشية داخله، وفي سياق متصل شهد ظهر الأمس توزيع كميات محدودة من المساعدات الغذائية على الأهالي المحاصرين منذ أكثر من 15 شهراً، فيما اندلعت فجر أمس اشتباكات بين الجيش النظامي ومجموعات من الجبهة الشعبية من جهة، ومجموعات محسوبة على المعارضة من جهة أخرى، تلا ذلك سماع أصوات إنفجارات تبّين أنها ناجمة عن قصف المخيم بالقذائف.
التعليقات