بمناسبة الذكرى 4 لرحيله الجمعية الثقافية " نوافذ ثقافية" تطلق جائزة الطاهر وطار للرواية لفئة الشباب

الجزائر- دنيا الوطن رياض وطار
أعلنت الجمعية الثقافية " نوافذ ثقافية" في بيان صدر لها عن تأسيس "جائزة الطاهر وطار للرواية" لفئة الشباب مضيفة أنها ستعلن قريبا عن شروط المشاركة في المسابقة بالتفصيل.
وحسب نفس البيان فان " هيئة الجائزة تتكون من رئيس هيئة الجائزة رياض وطار و المنسق العام للجائزة علاوة كوسة ،وقد شُكِلت لجنة التحكيم والتي تضم أكاديميين وأدباء من داخل الوطن وخارجه يكشف عن أسمائهم لاحقا.
وأكدت الجمعية في بيانها " انه كان من المرتقب أن تطلق الجائزة هذه السنة مع حلول الذكرى الرابعة لرحيل الروائي الطاهر وطار إلا انه نظرا لضيق الوقت بسبب أمور داخلية خاصة بالجمعية تقرر أن يتم إطلاقها العام القادم وبالتالي يتم الكشف عن اسم الفائز بها مع حلول الذكرى الخامسة لذكرى وفاة الروائي الطاهر وطار في حفل يقام بالمناسبة".
وأوضح البيان ان الجائزة ستأخذ في البداية طابعا وطنيا لتتحول إلى جائزة عربية فيما بعد
وتناشد الجمعية الثقافية في بيانها السلطات العليا للبلاد على رأسها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ووزيرة الثقافة نادية شيرابي لعبيدي من أجل رعاية الجائزة وإعطائها المكانة التي تليق بها في المشهد الأدبي الجزائري والعربي وبالتالي تكون في سمعة شيخ الروائيين الجزائريين الطاهر وطار الذي كان خير سفير للأدب الجزائري المكتوب بالعربية عبر مختلف بقاع العالم باعتبار أن مؤلفاته تدرس بكبريات الجامعات.
أعلنت الجمعية الثقافية " نوافذ ثقافية" في بيان صدر لها عن تأسيس "جائزة الطاهر وطار للرواية" لفئة الشباب مضيفة أنها ستعلن قريبا عن شروط المشاركة في المسابقة بالتفصيل.
وحسب نفس البيان فان " هيئة الجائزة تتكون من رئيس هيئة الجائزة رياض وطار و المنسق العام للجائزة علاوة كوسة ،وقد شُكِلت لجنة التحكيم والتي تضم أكاديميين وأدباء من داخل الوطن وخارجه يكشف عن أسمائهم لاحقا.
وأكدت الجمعية في بيانها " انه كان من المرتقب أن تطلق الجائزة هذه السنة مع حلول الذكرى الرابعة لرحيل الروائي الطاهر وطار إلا انه نظرا لضيق الوقت بسبب أمور داخلية خاصة بالجمعية تقرر أن يتم إطلاقها العام القادم وبالتالي يتم الكشف عن اسم الفائز بها مع حلول الذكرى الخامسة لذكرى وفاة الروائي الطاهر وطار في حفل يقام بالمناسبة".
وأوضح البيان ان الجائزة ستأخذ في البداية طابعا وطنيا لتتحول إلى جائزة عربية فيما بعد
وتناشد الجمعية الثقافية في بيانها السلطات العليا للبلاد على رأسها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ووزيرة الثقافة نادية شيرابي لعبيدي من أجل رعاية الجائزة وإعطائها المكانة التي تليق بها في المشهد الأدبي الجزائري والعربي وبالتالي تكون في سمعة شيخ الروائيين الجزائريين الطاهر وطار الذي كان خير سفير للأدب الجزائري المكتوب بالعربية عبر مختلف بقاع العالم باعتبار أن مؤلفاته تدرس بكبريات الجامعات.
التعليقات