الشيخ محمد الموعد المقاومة ستنتصر في غزة وأثبتت للمتخاذلين من العرب أن العين تقاوم المخرز

رام الله - دنيا الوطن
دان الشيخ محمد موعد مسؤول العلاقات العامة والإعلام في مجلس علماء فلسطين في لبنان العدوان الصهيوني على غزة هاشم، متسائلا أين العرب والمسلمين من هذا العدوان، ولماذا هذا الخذلان، والى متى؟، مطالبا الشارع العربي والإسلامي أن يهب لنجدة أهلهم في غزة وإعلان النفير العام لتحرير كل فلسطين من البحر الى النهر وهذا أفضل عمل يسجل لهم في الدنيا والآخرة وخاصة في شهر الصيام والإنتصارات، مؤكد الشيخ الموعد أن المقاومة ستنتصر في غزة هاشم بإذن الله تعالى، وأنها أثبتت للمتخاذلين من العرب أن العين تقاوم المخرز، كما توجه الشيخ الموعد بأحر التعازي لذوي الشهداء والشفاء العاجل للجرحى، وبالتبريكات لشعبنا الصامد، وبالتحية الى فوارس المقاومة المجاهدين البواسل في غزة هاشم الذين رفعوا رؤوسنا وشحذوا هممنا عاليا بهذا الصمود الأسطوري والضربات المؤلمة للعدو، منوها الموعد بإنجازات المقاومة، شارحا أننا نفتخر ونشد على أيادي وسواعد المجاهدين في غزة، ونبارك لهم ونقبل جباههم ولهم منا الف تحية على هذا الصمود، وموفقين من الله عزوجل لتحقيق النصر المبين بتحرير الاقصى وكل فلسطين إن شاء الله تعالى، وفي ظل هذا الصمود، يؤكد الشيخ الموعد أن مجلس علماء فلسطين يؤكد على أهمية المقاومة وضرورة المحافظة عليها بعد أن تأكد للقاسي والداني أن هذا العدو لا يفهم الا لغة السلاح (الصواريخ) والقوة وأن المفاوضات معه حرام ومضيعة للوقت بعد التجارب المريرة الفاشلة التي دامت اكثر من 22 سنة دون ان تحقق لنا شيئا حتى الان، لذلك فإن المجلس يدعو الجميع الى وحدة الصف والتماسك، ومطالبا الفصائل بتكريس المصالحة والوحدة فورا في الداخل والخارج لما يعود ذلك علينا بالقوة والهيبة أمام أعدائنا ، كما يطالب المجلس الجامعة العربية ومنظمة العالم الاسلامي ومجلس الأمن أن يتخذوا دورهم الحقيقي في تحمل كامل المسؤوليات تجاه ما يدور في غزة الصامدة ووقف العدوان فورا، وتقديم كل المساعدات والمعونات الضرورية لشعبنا والعمل على إخراج آلاف المعتقلين من سجون العدو ووقف بناء المستوطنات والحفريات تحت المسجد الاقصى وحمايته من الإعتداءات المستمرة وحل مشاكل شعوب منطقتنا العالقة بالحوار والتفاهم ورفض الاحتكام الى السلاح وسفك الدماء ومنع تأجيج الفتن المذهبية والطائفية والمحافظة على وحدة شعوبنا وبلادنا ومنعها من التقسيم الذي لا يخدم الا أعداء امتنا.
دان الشيخ محمد موعد مسؤول العلاقات العامة والإعلام في مجلس علماء فلسطين في لبنان العدوان الصهيوني على غزة هاشم، متسائلا أين العرب والمسلمين من هذا العدوان، ولماذا هذا الخذلان، والى متى؟، مطالبا الشارع العربي والإسلامي أن يهب لنجدة أهلهم في غزة وإعلان النفير العام لتحرير كل فلسطين من البحر الى النهر وهذا أفضل عمل يسجل لهم في الدنيا والآخرة وخاصة في شهر الصيام والإنتصارات، مؤكد الشيخ الموعد أن المقاومة ستنتصر في غزة هاشم بإذن الله تعالى، وأنها أثبتت للمتخاذلين من العرب أن العين تقاوم المخرز، كما توجه الشيخ الموعد بأحر التعازي لذوي الشهداء والشفاء العاجل للجرحى، وبالتبريكات لشعبنا الصامد، وبالتحية الى فوارس المقاومة المجاهدين البواسل في غزة هاشم الذين رفعوا رؤوسنا وشحذوا هممنا عاليا بهذا الصمود الأسطوري والضربات المؤلمة للعدو، منوها الموعد بإنجازات المقاومة، شارحا أننا نفتخر ونشد على أيادي وسواعد المجاهدين في غزة، ونبارك لهم ونقبل جباههم ولهم منا الف تحية على هذا الصمود، وموفقين من الله عزوجل لتحقيق النصر المبين بتحرير الاقصى وكل فلسطين إن شاء الله تعالى، وفي ظل هذا الصمود، يؤكد الشيخ الموعد أن مجلس علماء فلسطين يؤكد على أهمية المقاومة وضرورة المحافظة عليها بعد أن تأكد للقاسي والداني أن هذا العدو لا يفهم الا لغة السلاح (الصواريخ) والقوة وأن المفاوضات معه حرام ومضيعة للوقت بعد التجارب المريرة الفاشلة التي دامت اكثر من 22 سنة دون ان تحقق لنا شيئا حتى الان، لذلك فإن المجلس يدعو الجميع الى وحدة الصف والتماسك، ومطالبا الفصائل بتكريس المصالحة والوحدة فورا في الداخل والخارج لما يعود ذلك علينا بالقوة والهيبة أمام أعدائنا ، كما يطالب المجلس الجامعة العربية ومنظمة العالم الاسلامي ومجلس الأمن أن يتخذوا دورهم الحقيقي في تحمل كامل المسؤوليات تجاه ما يدور في غزة الصامدة ووقف العدوان فورا، وتقديم كل المساعدات والمعونات الضرورية لشعبنا والعمل على إخراج آلاف المعتقلين من سجون العدو ووقف بناء المستوطنات والحفريات تحت المسجد الاقصى وحمايته من الإعتداءات المستمرة وحل مشاكل شعوب منطقتنا العالقة بالحوار والتفاهم ورفض الاحتكام الى السلاح وسفك الدماء ومنع تأجيج الفتن المذهبية والطائفية والمحافظة على وحدة شعوبنا وبلادنا ومنعها من التقسيم الذي لا يخدم الا أعداء امتنا.
التعليقات