صحفيو وتقنيو المركز الدولي للصحافة بالعاصمة الجزائرية في إضراب مفتوح

الجزائر - دنيا الوطن رياض وطار
شن نهار اليوم صحفيو وتقنيو مديرية الاتصال بالمركز الدولي للصحافة، الواقع بالجزائر العاصمة، إضرابا مفتوحا تنديدا منهم بالضغوطات المفروضة عليهم من قبل مديرة مديرية الاتصال و العلاقات العامة.
وأكد المحتجين في بيان، تسلم موقع دنيا الوطن نسخة منه، وجهوه للسلطات العليا وعلى رأسها رئاسة الجمهورية و وزارة الاتصال الجزائرية وكذا المدير العام للمركز الدولي للصحافة "نحن صحفيو و تقنيو مديرية الاتصال و العلاقات العامة بالمركز الدولي للصحافة نتقدم إليكم بهذه الشكوى التي تتضمن ظروف العمل التي نعيشها في المديرية و الضغوطات المفروضة علينا من طرف المديرة المكلفة بالاتصال و بالعلاقات العامة"
وأضاف المضربون في بيانهم"إضافة إلى استعمال اسم رئيس الجمهورية ومؤسسات الدولة و الوزارة الوصية من طرف مديرة مديرية الاتصال و العلاقات العامة، و تهديدنا في أمور لا يسمح بها القانون مما يؤدي إلى ضغوطات نفسية و ركود مهني" كاشفين "كما منعتنا من الحق بالراحة علما أن عمال المركز كلهم أخذوا حقوقهم، مع العلم أن وزير الاتصال السيد عبد القادر مساهل يؤكد على ضرورة إعطاء كل ذي حق حقه ماديا و معنويا خاصة لكل عمال المركز دون استثناء في آخر مقابلة معه بفندق الأوراسي لكن هي ضربت عرض الحائط بتعليمات الوزير بعدم منح العاملين عطلتهم المستحقة ".
وأفاد البيان "كما نحيطكم علما أن الملحق الأخير من جدول التنقيط الخاص بالعامل وبالضبط لدى مديرية الاتصال والعلاقات العامة من بين الملاحق التي لا يمكن تجاوزها نظرا للنقاط غير المرضى بها والخاصة في التجاوزات فيما بين الصحفيين و التقنيين العاملين في مديرية الاتصال والعلاقات العامة من 14 درجة إلى 28 درجة".
وأكد المحتجين على انه تم تنظيم العديد من الاجتماعات مع المكلفة بالإعلام ولكنها باءت كلها بالفشل قائلين "بالإضافة إلى تعدد الاجتماعات العقيمة والبلاغة و الإبداع في السب و الشتم و الحط من قيمة عاملي مديرية الاتصال و العلاقات العامة خاصة بفندق الأوراسي والذي كانت شاهدة علية الصحافة الوطنية والأجنبية التي نددت بتصرفاتها مع الصحافيين العاملين معها" ذاكرين " كما نجدر بذكر كل ما يتعلق بالمواقع الإباحية و العلاقات الغرامية بين العاملين و خلق الصراعات فيما بين العاملين بالمصلحة، كإجبارهم على كتابة تقارير خيالية بدون أي سبب قصد التهديد وبدون اي تبرير للمساس بوضعية العامل ونشر ما يسمى بالترهيب و الترغيب فيما بيننا" منددين بالجو السائد في وسطهم من جراء الممارسات الرديئة للمكلفة بالإعلام حيث أكدوا أن "العنصرية و التمييز و التفريق فيما بين العاملين من حيث الولايات التي ينتسبون إليها مما أدى إلى خلق صراعات بين الموظفين وقيام تكتلات جهوية وهدا ما لا ينص عليه لا الدين ولا القانون".
و اختتم المضربون بيانهم مؤكدين على مواصلة إضرابهم المفتوح إلى غاية تنحية المسئولة عنه حيث أفادوا في بيانهم " ومن هذا نحيطكم علما أننا نرفض الالتحاق بالعمل و نحن في إضراب مفتوح من اليوم والى غاية مغادرة المديرة منصبها".
شن نهار اليوم صحفيو وتقنيو مديرية الاتصال بالمركز الدولي للصحافة، الواقع بالجزائر العاصمة، إضرابا مفتوحا تنديدا منهم بالضغوطات المفروضة عليهم من قبل مديرة مديرية الاتصال و العلاقات العامة.
وأكد المحتجين في بيان، تسلم موقع دنيا الوطن نسخة منه، وجهوه للسلطات العليا وعلى رأسها رئاسة الجمهورية و وزارة الاتصال الجزائرية وكذا المدير العام للمركز الدولي للصحافة "نحن صحفيو و تقنيو مديرية الاتصال و العلاقات العامة بالمركز الدولي للصحافة نتقدم إليكم بهذه الشكوى التي تتضمن ظروف العمل التي نعيشها في المديرية و الضغوطات المفروضة علينا من طرف المديرة المكلفة بالاتصال و بالعلاقات العامة"
وأضاف المضربون في بيانهم"إضافة إلى استعمال اسم رئيس الجمهورية ومؤسسات الدولة و الوزارة الوصية من طرف مديرة مديرية الاتصال و العلاقات العامة، و تهديدنا في أمور لا يسمح بها القانون مما يؤدي إلى ضغوطات نفسية و ركود مهني" كاشفين "كما منعتنا من الحق بالراحة علما أن عمال المركز كلهم أخذوا حقوقهم، مع العلم أن وزير الاتصال السيد عبد القادر مساهل يؤكد على ضرورة إعطاء كل ذي حق حقه ماديا و معنويا خاصة لكل عمال المركز دون استثناء في آخر مقابلة معه بفندق الأوراسي لكن هي ضربت عرض الحائط بتعليمات الوزير بعدم منح العاملين عطلتهم المستحقة ".
وأفاد البيان "كما نحيطكم علما أن الملحق الأخير من جدول التنقيط الخاص بالعامل وبالضبط لدى مديرية الاتصال والعلاقات العامة من بين الملاحق التي لا يمكن تجاوزها نظرا للنقاط غير المرضى بها والخاصة في التجاوزات فيما بين الصحفيين و التقنيين العاملين في مديرية الاتصال والعلاقات العامة من 14 درجة إلى 28 درجة".
وأكد المحتجين على انه تم تنظيم العديد من الاجتماعات مع المكلفة بالإعلام ولكنها باءت كلها بالفشل قائلين "بالإضافة إلى تعدد الاجتماعات العقيمة والبلاغة و الإبداع في السب و الشتم و الحط من قيمة عاملي مديرية الاتصال و العلاقات العامة خاصة بفندق الأوراسي والذي كانت شاهدة علية الصحافة الوطنية والأجنبية التي نددت بتصرفاتها مع الصحافيين العاملين معها" ذاكرين " كما نجدر بذكر كل ما يتعلق بالمواقع الإباحية و العلاقات الغرامية بين العاملين و خلق الصراعات فيما بين العاملين بالمصلحة، كإجبارهم على كتابة تقارير خيالية بدون أي سبب قصد التهديد وبدون اي تبرير للمساس بوضعية العامل ونشر ما يسمى بالترهيب و الترغيب فيما بيننا" منددين بالجو السائد في وسطهم من جراء الممارسات الرديئة للمكلفة بالإعلام حيث أكدوا أن "العنصرية و التمييز و التفريق فيما بين العاملين من حيث الولايات التي ينتسبون إليها مما أدى إلى خلق صراعات بين الموظفين وقيام تكتلات جهوية وهدا ما لا ينص عليه لا الدين ولا القانون".
و اختتم المضربون بيانهم مؤكدين على مواصلة إضرابهم المفتوح إلى غاية تنحية المسئولة عنه حيث أفادوا في بيانهم " ومن هذا نحيطكم علما أننا نرفض الالتحاق بالعمل و نحن في إضراب مفتوح من اليوم والى غاية مغادرة المديرة منصبها".
التعليقات