مبادرة كرامة الصحفي الجزائري تندد بمنع الإعلانات العمومية عن جريدة "الجزائر نيوز" بنسختيها العربية
الجزائر - دنيا الوطن رياض وطار
نددت مبادرة كرامة الصحفي الجزائري في بيان، تسلم موقع دنيا الوطن نسخة منه، بالضغوطات التي يعاني منها حاليا الصحفيين بيومية الجزائر نيوز بنسختيها العربية والفرنسية بسبب منع الإعلانات العمومية عن جريدة "الجزائر نيوز" بنسختيها العربية والفرنسية.
وأوضحت المبادرة في بيناها"بكثير من الأسف والقلق الكبيرين، تلقت مبادرة كرامة الصحفي، خبر منع الإعلانات العمومية عن جريدة "الجزائر نيوز" بنسختيها العربية والفرنسية." مضيفة"إن قرارا كهذا لا يمكن تصنيفه إلا ضمن خانة الغلق والتضييق على الصحف، وفرض الرقابة الذاتية على وسائل الإعلام، وتقويض حرية الرأي والتعبير".
وأكدت المبادرة رفضها لهذه الممارسات قائلة "تؤكد مبادرة كرامة الصحفي، رفضها القاطع لسياسة" تجفيف منابع تمويل الصحافة" وتدعو إلى إخضاع الإشهار العمومي لمنظومة قانونية بعيدة عن الحسابات اللامهنية، وعدم جعله أداة في لجم حرية الصحف في التعبير عن الرأي مهما كان، ما لم يخرج عن الأطر المهنية المتعارف عليها".
وتدعو المبادرة إلى رفع كل القيود والضغوط المفروضة على الصحافة بما في ذلك "منع" التمويل بالإشهار العمومي، كما تدعو كل مكونات العائلة الإعلامية، إلى نقاش وحوار وعمل مشترك، من أجل إخراج القطاع من الفوضى، والتأسيس لمنظومة إعلامية تحكمها قوانين وهيئات ضابطة، بعيدة عن كل أشكال الارتجال والحسابات الضيقة.
كما تؤكد أن من المفروض أن يستغل قسطا كبيرا من هذا الإشهار في تحسين رواتب الصحفيين وبالتالي تحسين ظروفهم الاجتماعية التي لا زالت في مستوى متدني.
نددت مبادرة كرامة الصحفي الجزائري في بيان، تسلم موقع دنيا الوطن نسخة منه، بالضغوطات التي يعاني منها حاليا الصحفيين بيومية الجزائر نيوز بنسختيها العربية والفرنسية بسبب منع الإعلانات العمومية عن جريدة "الجزائر نيوز" بنسختيها العربية والفرنسية.
وأوضحت المبادرة في بيناها"بكثير من الأسف والقلق الكبيرين، تلقت مبادرة كرامة الصحفي، خبر منع الإعلانات العمومية عن جريدة "الجزائر نيوز" بنسختيها العربية والفرنسية." مضيفة"إن قرارا كهذا لا يمكن تصنيفه إلا ضمن خانة الغلق والتضييق على الصحف، وفرض الرقابة الذاتية على وسائل الإعلام، وتقويض حرية الرأي والتعبير".
وأكدت المبادرة رفضها لهذه الممارسات قائلة "تؤكد مبادرة كرامة الصحفي، رفضها القاطع لسياسة" تجفيف منابع تمويل الصحافة" وتدعو إلى إخضاع الإشهار العمومي لمنظومة قانونية بعيدة عن الحسابات اللامهنية، وعدم جعله أداة في لجم حرية الصحف في التعبير عن الرأي مهما كان، ما لم يخرج عن الأطر المهنية المتعارف عليها".
وتدعو المبادرة إلى رفع كل القيود والضغوط المفروضة على الصحافة بما في ذلك "منع" التمويل بالإشهار العمومي، كما تدعو كل مكونات العائلة الإعلامية، إلى نقاش وحوار وعمل مشترك، من أجل إخراج القطاع من الفوضى، والتأسيس لمنظومة إعلامية تحكمها قوانين وهيئات ضابطة، بعيدة عن كل أشكال الارتجال والحسابات الضيقة.
كما تؤكد أن من المفروض أن يستغل قسطا كبيرا من هذا الإشهار في تحسين رواتب الصحفيين وبالتالي تحسين ظروفهم الاجتماعية التي لا زالت في مستوى متدني.
التعليقات