بركة: مواجهة الإحتلال يتطلب وحدة وطنية تستند إلى المقاومة

رام الله - دنيا الوطن
في الذكرى الـسادسة والستين لمجزرة دير ياسين التي ارتكبتها العصابات الصهيونية عام 1948، أدلى ممثل حركة المقاومة الإسلامية – حماس في لبنان الأخ علي بركة بالتصريح التالي:
أولاً: نحيي شهداء مجزرة دير ياسين الأبطال الذين ذبحوا على أيدي العصابات الصهيونية في 9 نيسان 1948، هذه المجزرة وغيرها من المجازر الصهيونية كانت الأساس الذي أقيم عليه الكيان الصهيوني الغاصب على أرض فلسطين المحتلة.
ثانياً: إن ارتكاب العدو الصهيوني المجازر المتكررة بحق شعبنا الفلسطيني تؤكد على الطبيعة العدوانية العنصرية لهذا الكيان الغاصب وتكشف مدى الظلم الذي وقع على شعبنا الفلسطيني منذ العام 1948. وهذا يستدعي محاكمة قادة العدو الصهيوني باعتبارهم مجرمي حرب ضد الإنسانية.
ثالثاً: إن حقوق شعبنا الفلسطيني لا تسقط بالمجازر والجرائم الصهيونية، ولا يمكن لشعبنا المجاهد أن يتخلى عن حقه بالمقاومة من أجل التحرير والعودة، فالعدو لا يفهم إلا لغة القوة.
رابعاً: نطالب قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بوقف المفاوضات والتنسيق الأمني مع سلطات الإحتلال، ونؤكد أن عملية التسوية شكلت غطاء لجرائم الإحتلال بحق شعبنا الفلسطيني واستمرارها يضر بالقضية الفلسطينية ولا يخدم إلا العدو الصهيوني.
خامساً: إن مواجهة الإحتلال الصهيوني والتصدي لعدوانه يتطلب وحدة وطنية فلسطينية تستند إلى برنامج المقاومة والتمسك بالحقوق والثوابت الوطنية.
في الذكرى الـسادسة والستين لمجزرة دير ياسين التي ارتكبتها العصابات الصهيونية عام 1948، أدلى ممثل حركة المقاومة الإسلامية – حماس في لبنان الأخ علي بركة بالتصريح التالي:
أولاً: نحيي شهداء مجزرة دير ياسين الأبطال الذين ذبحوا على أيدي العصابات الصهيونية في 9 نيسان 1948، هذه المجزرة وغيرها من المجازر الصهيونية كانت الأساس الذي أقيم عليه الكيان الصهيوني الغاصب على أرض فلسطين المحتلة.
ثانياً: إن ارتكاب العدو الصهيوني المجازر المتكررة بحق شعبنا الفلسطيني تؤكد على الطبيعة العدوانية العنصرية لهذا الكيان الغاصب وتكشف مدى الظلم الذي وقع على شعبنا الفلسطيني منذ العام 1948. وهذا يستدعي محاكمة قادة العدو الصهيوني باعتبارهم مجرمي حرب ضد الإنسانية.
ثالثاً: إن حقوق شعبنا الفلسطيني لا تسقط بالمجازر والجرائم الصهيونية، ولا يمكن لشعبنا المجاهد أن يتخلى عن حقه بالمقاومة من أجل التحرير والعودة، فالعدو لا يفهم إلا لغة القوة.
رابعاً: نطالب قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بوقف المفاوضات والتنسيق الأمني مع سلطات الإحتلال، ونؤكد أن عملية التسوية شكلت غطاء لجرائم الإحتلال بحق شعبنا الفلسطيني واستمرارها يضر بالقضية الفلسطينية ولا يخدم إلا العدو الصهيوني.
خامساً: إن مواجهة الإحتلال الصهيوني والتصدي لعدوانه يتطلب وحدة وطنية فلسطينية تستند إلى برنامج المقاومة والتمسك بالحقوق والثوابت الوطنية.
التعليقات