الديمقراطية ترحب بتعيين السيدة فاتن يونس مديرة عامة للشؤون السياسية واللاجئين

رام الله - دنيا الوطن
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بتعيين السيدة فاتن يونس مديرة للشؤون السياسية واللاجئين في وزارة الداخلية آملة ان يكون هذا التعيين بداية لصفحة جديدة لجهة حل عديد الاشكالات المتعلقة بالمديرية خاصة ما له علاقة بتسهيل معاملات اللاجئين الفلسطينيين..
وقالت الجبهة انه ومنذ ان اصدر مجلس الوزراء المرسوم رقم 4084 بتاريخ 4/10/2000 في اطار تنظيم وزارة الداخلية ما ادى الى الغاء المديرية العامة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين لتصبح جزءا من المديرية العامة للشؤون السياسية واللاجئين. ومنذ ذلك الوقت لم يلحظ اي تطوير لجهة معالجة المشكلات التي دائما ما كان اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يشكون منها، خاصة العدد القليل من الموظفين الذين ليسوا على ملاك وزارة الداخلية بل منتدبين من وزارات اخرى، بما يتسبب بمشكلات ميدانية تحصل نتيجة قلة عدد الموظفين وسياسات الاستنساب في احيان كثيرة..
ودعت الجبهة الى العمل من اجل زيادة عدد موظفي المديرية وافتتاح مراكز في المحافظات اللبنانية واعتماد المكننة بما يسهاهم في حل الكثر من التعقيدات ويلبي احتياجات اللاجئين المتزايدة ومعالجة مشكلة البطء في انجاز المعاملات.
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بتعيين السيدة فاتن يونس مديرة للشؤون السياسية واللاجئين في وزارة الداخلية آملة ان يكون هذا التعيين بداية لصفحة جديدة لجهة حل عديد الاشكالات المتعلقة بالمديرية خاصة ما له علاقة بتسهيل معاملات اللاجئين الفلسطينيين..
وقالت الجبهة انه ومنذ ان اصدر مجلس الوزراء المرسوم رقم 4084 بتاريخ 4/10/2000 في اطار تنظيم وزارة الداخلية ما ادى الى الغاء المديرية العامة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين لتصبح جزءا من المديرية العامة للشؤون السياسية واللاجئين. ومنذ ذلك الوقت لم يلحظ اي تطوير لجهة معالجة المشكلات التي دائما ما كان اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يشكون منها، خاصة العدد القليل من الموظفين الذين ليسوا على ملاك وزارة الداخلية بل منتدبين من وزارات اخرى، بما يتسبب بمشكلات ميدانية تحصل نتيجة قلة عدد الموظفين وسياسات الاستنساب في احيان كثيرة..
ودعت الجبهة الى العمل من اجل زيادة عدد موظفي المديرية وافتتاح مراكز في المحافظات اللبنانية واعتماد المكننة بما يسهاهم في حل الكثر من التعقيدات ويلبي احتياجات اللاجئين المتزايدة ومعالجة مشكلة البطء في انجاز المعاملات.
التعليقات