جبريـل : من باعـة على بسطـة بالشارع لأصحاب محال ودكاكيـن

رام الله - دنيا الوطن
تحولَ عشراتُ العمال الفلسطينين من باعـة على بسطة بالشارع العام لأصحاب محال ودكاكين، وأحياناَ بمستوى أقرب لسوبرماركـت، ومشاريع أنتاجية أخـرى، ومفادها أن "أمنة جبريل" رئيسة فرع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينيه في لبنان صرحت خلال لقاء عام بحشـد من الفلسطينين في مقرالاتحاد بعين الحلوة وبحضورثلة من عضواته القياديات، ومديرالبرنامج الفلسطيني في منظمة اليونيسيف "نزيه يعقوب" أيضاَ بالقول "أن برامج القروض التي يُديرُها الاتحاد ويخص بها فقراء الفلسطينين ومحدودي الدخل في المخيمات جاءت بسبب حرمان الفلسطينين من الحقوق المدنية والإجتماعيه في لبنان، وتفشي البطاله بصفوفهم وفقدانهم فرص العمل، بهدف تمكينهم من العيش بكرامـه لحين العودة إلى أرضنا "فلسطين"، وتكمل "برامج القروض بالاتحاد بدأت ـ من مبلغ "250$" ووصلت لما يزيد عن "3000$" ... والمقترضين بلشوا من مبلغ "250$"، ووصلوا إلى "10000$" "، بمعنى والحديث لجبريل "الذي كان يعمل على البسطه بالشارع صارعندو سوبرماركت فيه بضاعة بقيمة عشرة آلاف دولار وأكثر ز.. حَسنْ وضعه ... رممْ بيته... علمْ ولاده ... وزوجهن كمـان"، وتتسائل "لا يخطُرْ على البال كيف الناس بتفكـر .. كيف بطورْ فكرتها .. يعني مشروعها ... المهن متنوعه، وبصمموا على النجاح"، وتؤكـد على "أن عشرات الفلسطينين سجلوا قصصاَ ناجحه من وراء القروض"، ومن المشاريع تذكر"الإتجاربالملابس، شراء بسطات لبيع الخضره، فتح صالون حلاقه، صالون تزيين نسائي، محل تليفونات وخطوط تشريج، شباك صيد السمك، تجهيزعيادات طبيه في المخميات، محل حدادة، زراعة أراضي في البقاع وفي صور، خشب للطوبار، براد تثليج السمك، ....الـخ"،
تحولَ عشراتُ العمال الفلسطينين من باعـة على بسطة بالشارع العام لأصحاب محال ودكاكين، وأحياناَ بمستوى أقرب لسوبرماركـت، ومشاريع أنتاجية أخـرى، ومفادها أن "أمنة جبريل" رئيسة فرع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينيه في لبنان صرحت خلال لقاء عام بحشـد من الفلسطينين في مقرالاتحاد بعين الحلوة وبحضورثلة من عضواته القياديات، ومديرالبرنامج الفلسطيني في منظمة اليونيسيف "نزيه يعقوب" أيضاَ بالقول "أن برامج القروض التي يُديرُها الاتحاد ويخص بها فقراء الفلسطينين ومحدودي الدخل في المخيمات جاءت بسبب حرمان الفلسطينين من الحقوق المدنية والإجتماعيه في لبنان، وتفشي البطاله بصفوفهم وفقدانهم فرص العمل، بهدف تمكينهم من العيش بكرامـه لحين العودة إلى أرضنا "فلسطين"، وتكمل "برامج القروض بالاتحاد بدأت ـ من مبلغ "250$" ووصلت لما يزيد عن "3000$" ... والمقترضين بلشوا من مبلغ "250$"، ووصلوا إلى "10000$" "، بمعنى والحديث لجبريل "الذي كان يعمل على البسطه بالشارع صارعندو سوبرماركت فيه بضاعة بقيمة عشرة آلاف دولار وأكثر ز.. حَسنْ وضعه ... رممْ بيته... علمْ ولاده ... وزوجهن كمـان"، وتتسائل "لا يخطُرْ على البال كيف الناس بتفكـر .. كيف بطورْ فكرتها .. يعني مشروعها ... المهن متنوعه، وبصمموا على النجاح"، وتؤكـد على "أن عشرات الفلسطينين سجلوا قصصاَ ناجحه من وراء القروض"، ومن المشاريع تذكر"الإتجاربالملابس، شراء بسطات لبيع الخضره، فتح صالون حلاقه، صالون تزيين نسائي، محل تليفونات وخطوط تشريج، شباك صيد السمك، تجهيزعيادات طبيه في المخميات، محل حدادة، زراعة أراضي في البقاع وفي صور، خشب للطوبار، براد تثليج السمك، ....الـخ"،
وتقول "أجندة القروض بالاتحاد بلشت من قرض يتيم أسمه القرض الدوار بدعم من منظمة اليونيسيف وهو ناجح جدا كونه يتلمس قضايا عامة الناس، وبدأنا فيه العام 1997 وأستهدف حتى حينه "13000 فلسطيني" ويزيد، وبعدها أضاف الاتحاد لأجندته قرض آخربدعم اليونيسيف ويستهدف تأمين فرص عمل لخريجي المعاهد المهنيه بأسم "القرض المهني للشباب"، وتطورت الحال فأضاف الاتحاد قرض آخرلتشغيل النساء بدعم من جمعية العون الطبي ـ الماب، وآخرمن منظمة العمل الدولي خاص بتمكين المرأة إقتصادياَ، وآخرها القرض التنموي الفلسطيني مقدم من صندوق الإستثمار الفلسطيني الذي أطلقه فخامة الرئيس محمود عباس"، ورأت بالكم الكبيرمن دور رياض الأطفال، ولجانبها مركزالتربية المختصة، مركزالإستماع، مركزالعلاج الفيزيائي الذي يتعاطى مع "375 طفل فلسطيني من ذوي الإحتياجات الخاصه، المكتبات العامه، دورالأندية الشبابيه ـ الرياضيه، مؤسسات رعاية وتكفل الأيتام والحالات الإجتماعيه ... الـخ، رأت بها جبريل "منافـذ للحد من معاناة اللاجئين ومساندتهم في مواجهة العديد من مظاهر الهموم الحياتيه واليوميه" وتنهي جبريل رئيسة فرع الاتحاد في لبنان بالقول "لاندعي أن بمقدورنا تغطية كافة الإحتياجات ... نستطيع القول أننا نجحنا في جميع هذه البرامج ... لانستطيع توفيرالقروض لكافة طالبيها ... تواجهْنَا ببعض الثغرات والإخفاقات إلا أننـا تجاوزناها بفعل التشاور والتعاون أن على المستوى الداخلي أو مع أهلنا في المخيمات ... وكثيرا ما أرشدنا المقترضين للمشاريع الأنجع وتتماشى وظروف المنطقة التي يعمل بها".
بـدوره مديرالبرنامج الفلسطيني "نزيه يعقوب" أثنى على تعامل وتعاطي الاتحاد مع منظمة اليونيسيف، ورأى بتعاطيه طيلة السنوات الثلاثون مصدرا للإرتياح والطمأنينه، ويتسحق الشكروالتقدير، وعليه والحديث ليعقوب "أستطعنا أن نثبت أننا في اليونيسيف إلى جانب مساندة الفلسطينين الذين يعيشون في ظل ظروف أقتصاديه، صحية وأجتماعيه صعبه"، ويضيف" شراكتنا مع الاتحاد تُشجعنا لمزيد من التعاون والتنسيق والإستماع لإقتراحاتهم وتوصياتهم ولما فيه خدمة اللاجئين وتطويربرامج العمل المشترك والقروض من بينها"، وأنهى بتمنيه التوفيق والنجاح لدفعة اليوم من المقترضين الفلسطينين، وتلى ذلك مباشـرة لجان الإختصاص بتسليم الفلسطينين أستحقاقاتهم الماليه من القروض أن من القرض الدوار أو من قرض الشباب المهني.







































بـدوره مديرالبرنامج الفلسطيني "نزيه يعقوب" أثنى على تعامل وتعاطي الاتحاد مع منظمة اليونيسيف، ورأى بتعاطيه طيلة السنوات الثلاثون مصدرا للإرتياح والطمأنينه، ويتسحق الشكروالتقدير، وعليه والحديث ليعقوب "أستطعنا أن نثبت أننا في اليونيسيف إلى جانب مساندة الفلسطينين الذين يعيشون في ظل ظروف أقتصاديه، صحية وأجتماعيه صعبه"، ويضيف" شراكتنا مع الاتحاد تُشجعنا لمزيد من التعاون والتنسيق والإستماع لإقتراحاتهم وتوصياتهم ولما فيه خدمة اللاجئين وتطويربرامج العمل المشترك والقروض من بينها"، وأنهى بتمنيه التوفيق والنجاح لدفعة اليوم من المقترضين الفلسطينين، وتلى ذلك مباشـرة لجان الإختصاص بتسليم الفلسطينين أستحقاقاتهم الماليه من القروض أن من القرض الدوار أو من قرض الشباب المهني.







































التعليقات