لجان العمل الصحي تحيي المرأة الفلسطينية والعالمية في يومها العالمي
طوباس- دنيا الوطن
وقالت المؤسسة إن هذا اليوم يذكرنا بما تتعرض له المرأة في فلسطين من ظلم وإضطهاد بسبب الممارسات الممنهجة والظالمة للاحتلال الإسرائيلي بحق النسوة الفلسطينيات من إستهدافهن بالقتل والإعتقال والتضضيق عليهن وحرمانهن من أبسط حقوقهن في الحصول على الإستقرار النفسي والاقتصادي والاجتماعي والوصول للخدمات الصحية.
ولفتت المؤسسة للإجراءات الميدانية للاحتلال على الأرض من تقييد للحركة ومصادرة للأراضي وتقطيع لأوصال الوطن وعزل التجمعات السكنية بالجدار العنصري والمستوطنات إلى جانب التدريبات العسكرية بين المنازل في بعض المناطق.
وعلى الصعيد الفلسطيني الداخلي دعت المؤسسة لإنصاف المرأة التي شاركت في كل مراحل النضال الوطني ومستوياته ولم تبخل على الوطن بشيء. وقالت اللجان إن المرأة لا زالت مستهدفة إن كان فيما يتعلق بدورها في المشاركة السياسية والاجتماعية أو في العمل وحقوقها في هذا الجانب لا زالت مهضومة.
وأشارت المؤسسة إلى غياب الدور الحامي للقانون للمرأة الفلسطينية التي تقتل بدون ذنب أو تحت لافنة ما يسمى زوراً وبهتاناً بالدفاع عن الشرف فمنذ مطلع العام الحالي جرى إحصاء قتل العيد من النساء على أيدي أقارب لهن دون أن ينال الجناة العقاب الراداع.
ودعت المؤسسة المؤسسات الفلسطينية كافة والسلطة الفلسطينية لحماية النساء وتمكينهن من المشاركة في بناء المجتمع والمستقبل وطالبت بسن قوانين رادعة بحق قاتلي النساء.
وطالبت كذلك بإنصاف المرأة العاملة من حيث الأجر والحقوق التي وردت في القانون الأساسي الفلسطيني وإعطاء النوع الاجتماعي حقوقه المحقة والمشروعة.
وتقدمت اللجان بالتحية للمرأة الفلسطينية والعالمية في يومها العالمي وأكدت على الدور العظيم الذي قدمته المرأة للعالم ولفلسطين وهي التي تشكل نصف المجتمع الفلسطيني بحسب الإحصاءات الرسمية وبالتالي هي تستحق الإنصاف بدون تمييز.
وقالت المؤسسة إن هذا اليوم يذكرنا بما تتعرض له المرأة في فلسطين من ظلم وإضطهاد بسبب الممارسات الممنهجة والظالمة للاحتلال الإسرائيلي بحق النسوة الفلسطينيات من إستهدافهن بالقتل والإعتقال والتضضيق عليهن وحرمانهن من أبسط حقوقهن في الحصول على الإستقرار النفسي والاقتصادي والاجتماعي والوصول للخدمات الصحية.
ولفتت المؤسسة للإجراءات الميدانية للاحتلال على الأرض من تقييد للحركة ومصادرة للأراضي وتقطيع لأوصال الوطن وعزل التجمعات السكنية بالجدار العنصري والمستوطنات إلى جانب التدريبات العسكرية بين المنازل في بعض المناطق.
وعلى الصعيد الفلسطيني الداخلي دعت المؤسسة لإنصاف المرأة التي شاركت في كل مراحل النضال الوطني ومستوياته ولم تبخل على الوطن بشيء. وقالت اللجان إن المرأة لا زالت مستهدفة إن كان فيما يتعلق بدورها في المشاركة السياسية والاجتماعية أو في العمل وحقوقها في هذا الجانب لا زالت مهضومة.
وأشارت المؤسسة إلى غياب الدور الحامي للقانون للمرأة الفلسطينية التي تقتل بدون ذنب أو تحت لافنة ما يسمى زوراً وبهتاناً بالدفاع عن الشرف فمنذ مطلع العام الحالي جرى إحصاء قتل العيد من النساء على أيدي أقارب لهن دون أن ينال الجناة العقاب الراداع.
ودعت المؤسسة المؤسسات الفلسطينية كافة والسلطة الفلسطينية لحماية النساء وتمكينهن من المشاركة في بناء المجتمع والمستقبل وطالبت بسن قوانين رادعة بحق قاتلي النساء.
وطالبت كذلك بإنصاف المرأة العاملة من حيث الأجر والحقوق التي وردت في القانون الأساسي الفلسطيني وإعطاء النوع الاجتماعي حقوقه المحقة والمشروعة.
وتقدمت اللجان بالتحية للمرأة الفلسطينية والعالمية في يومها العالمي وأكدت على الدور العظيم الذي قدمته المرأة للعالم ولفلسطين وهي التي تشكل نصف المجتمع الفلسطيني بحسب الإحصاءات الرسمية وبالتالي هي تستحق الإنصاف بدون تمييز.
التعليقات