الاحتلال الاسرائيلي يكشف عن مدى وحشيته في بوابة العودة

طوباس - دنيا الوطن
أكد عضو الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بسام مسلماني وحملة أنقذوا الأغوار وناشطين ومتضامنين بأنه تم اقتحام بوابة العودة القرية الفلسطينية في الأغوار الشمالية بقوات احتلالية هائلة وبتواجد مخابرات ولجنة ما يسمى بالبناء والتنظيم في تمام الساعة الثانية عشر منتصف ليلة أمس
حيث ابلغنا الضابط الاحتلالي بان المنطقة هي منطقة عسكرية مغلقة وهناك قرار بهدم القرية خلال عشر دقائق مطالبا بإخلاء القرية من المتضامنين ولكن بعد الإصرار على العدم من ترك القرية قاموا بالهجوم واعتقلوا جميع المتضامنين من خارج المنطقة المجاورة والتوجه بنا إلى منطقة العوجا على مدخل مدينة أريحا بعد أن قاموا بهدم وتخريب كل شيء في بوابة العودة وإنزال العلم الفلسطيني قبل كل شيء الذي كان يلوح على السارية لبيسان وطبريا وحيفا ويافا إلى الوطن المحتل عام 48 حيث اعتبر المسلماني أن ما يجري في الأغوار هو جزء من سياسة إسرائيلية متطرفة محمومة تحاول من خلال هذا التطرف والإرهاب تفريغ الأرض من السكان وإحداث الخلل الديموغرافي في المنطقة لصالح الاستيطان والمستوطنين
مؤكدا على أن شعبنا الفلسطيني سيواصل صموده ومقاومته الشعبية على الأرض حتى تشمل كل أبناء الشعب الفلسطيني من اجل إنهاء ودحر هذا الاحتلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين وحرية الأسرى مؤكدا على أن هناك قرى اخرى في الأغوار حتى يترسخ الوجود الفلسطيني رغما عن صلف وقمع وإرهاب هذا المحتل .


أكد عضو الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بسام مسلماني وحملة أنقذوا الأغوار وناشطين ومتضامنين بأنه تم اقتحام بوابة العودة القرية الفلسطينية في الأغوار الشمالية بقوات احتلالية هائلة وبتواجد مخابرات ولجنة ما يسمى بالبناء والتنظيم في تمام الساعة الثانية عشر منتصف ليلة أمس
حيث ابلغنا الضابط الاحتلالي بان المنطقة هي منطقة عسكرية مغلقة وهناك قرار بهدم القرية خلال عشر دقائق مطالبا بإخلاء القرية من المتضامنين ولكن بعد الإصرار على العدم من ترك القرية قاموا بالهجوم واعتقلوا جميع المتضامنين من خارج المنطقة المجاورة والتوجه بنا إلى منطقة العوجا على مدخل مدينة أريحا بعد أن قاموا بهدم وتخريب كل شيء في بوابة العودة وإنزال العلم الفلسطيني قبل كل شيء الذي كان يلوح على السارية لبيسان وطبريا وحيفا ويافا إلى الوطن المحتل عام 48 حيث اعتبر المسلماني أن ما يجري في الأغوار هو جزء من سياسة إسرائيلية متطرفة محمومة تحاول من خلال هذا التطرف والإرهاب تفريغ الأرض من السكان وإحداث الخلل الديموغرافي في المنطقة لصالح الاستيطان والمستوطنين
مؤكدا على أن شعبنا الفلسطيني سيواصل صموده ومقاومته الشعبية على الأرض حتى تشمل كل أبناء الشعب الفلسطيني من اجل إنهاء ودحر هذا الاحتلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين وحرية الأسرى مؤكدا على أن هناك قرى اخرى في الأغوار حتى يترسخ الوجود الفلسطيني رغما عن صلف وقمع وإرهاب هذا المحتل .


