الديمقراطية : باب العودة للتأكيد على حماية الأرض والتمسك بفلسطينية الأغوار
رام الله - دنيا الوطن
صرح مصدر إعلامي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين انه تم ليلة أمس إقامة قربة باب العودة على الأراضي المهددة بالمصادرة التابعة لبلدة بردلة في الأغوار وعلى بعد 300 متر من الحاجز العسكري الإسرائيلي المؤدي إلى بلدة بيسان في فلسطين التاريخية ، للتأكيد على حماية الأرض الفلسطينية والتمسك بفلسطينية مناطق الأغوار التي تحاول سلطات الاحتلال فرض السيطرة عليها ، ورفضا لعمليات المصادرة والاستيطان ومحاولات الاحتلال الرامية إلى تهجير سكان هذه المناطق لصالح توسيع المستوطنات .
وأكد المصدر أن إقامة هذه البلدة جاء لدعم صمود المواطنين على أرضهم وتعزيز صمودهم في مواجهه عمليات التهويد والترحيل والمصادرة التي تقوم بها قوات الاحتلال ، منوها إلى أن تشيد هذه القرية جديدة هو بمثابة الرد على محاولات الاحتلال ضم الأغوار والاستيلاء عليها ونهب خيراتها ، وردا على مشروع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري واتفاق الإطار الذي يحاول إبقاء
الأغوار تحت السيطرة الإسرائيلية .
وأضاف أن أقامة باب العودة بمبادرة من قبل مجموعة من الشباب
الفلسطيني وحملة أنقذوا الأغوار وكوادر من الفصائل الفلسطينية ومن ضمنهم ماجدة المصري ورمزي رباح عضوي المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، وبسام المسلماني وصلاح السمهوري عضوي اللجنة المركزية للجبهة وعدد من أعضاء وكوادر الجبهة ، وكذلك فتحي خضيرات منسق حملة أنقذوا الأغوار ، والعشرات من الشبان والنشطاء .
وأشار إلى أن نماذج القرى والبلدات الافتراضية التي تقام في مختلف إنحاء الأراضي المحتلة لدليل قاطع على مدى تمسك شعبنا الفلسطيني بأرضه وحقوقه . .
وأوضح أن قوات الاحتلال قامت بمحاصرة قرية باب العودة وتطويقها من كافة الاتجاهات ومنعت وصول المتضامنين إليها وملك منعت الطواقم الصحفية المتخلفة من الوصول ، فيما لا يزال التجمع قائما في داخل القرية الوليدة وسط تهديد الاحتلال
وأكد المصدر أن إقامة هذه البلدة جاء لدعم صمود المواطنين على أرضهم وتعزيز صمودهم في مواجهه عمليات التهويد والترحيل والمصادرة التي تقوم بها قوات الاحتلال ، منوها إلى أن تشيد هذه القرية جديدة هو بمثابة الرد على محاولات الاحتلال ضم الأغوار والاستيلاء عليها ونهب خيراتها ، وردا على مشروع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري واتفاق الإطار الذي يحاول إبقاء
الأغوار تحت السيطرة الإسرائيلية .
وأضاف أن أقامة باب العودة بمبادرة من قبل مجموعة من الشباب
الفلسطيني وحملة أنقذوا الأغوار وكوادر من الفصائل الفلسطينية ومن ضمنهم ماجدة المصري ورمزي رباح عضوي المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، وبسام المسلماني وصلاح السمهوري عضوي اللجنة المركزية للجبهة وعدد من أعضاء وكوادر الجبهة ، وكذلك فتحي خضيرات منسق حملة أنقذوا الأغوار ، والعشرات من الشبان والنشطاء .
وأشار إلى أن نماذج القرى والبلدات الافتراضية التي تقام في مختلف إنحاء الأراضي المحتلة لدليل قاطع على مدى تمسك شعبنا الفلسطيني بأرضه وحقوقه . .
وأوضح أن قوات الاحتلال قامت بمحاصرة قرية باب العودة وتطويقها من كافة الاتجاهات ومنعت وصول المتضامنين إليها وملك منعت الطواقم الصحفية المتخلفة من الوصول ، فيما لا يزال التجمع قائما في داخل القرية الوليدة وسط تهديد الاحتلال