أنصار أحمد قذاف الدم يطالبون بمحاكمة النائب العام السابق
رام الله - دنيا الوطن
بدأت منذ قليل جلسة جديدة في محاكمة الزعيم السياسي أحمد قذاف الدم .. والتي وصفتها موسوعة جينيتس بأنها أغلي صفقة في التاريخ لسياسي وصلت 2 مليار قدمتها حكومة ليبيا إلي حكومة الإخوان الساقطة ..مقابل خطفه ليلاً أو قتله وقد أفشل هذه المؤامرة تجمع انصاره بالألاف خلاص وقت قصير ..وحاصروا القوة المهاجمة وتناقلت وسائل الإعلام هذه الفضيحة التي استنكرتها كافة القوى السياسية ..والشبابية المصرية ..وكذلك القبائل ومنظمات المجنمع المدني ..وحقوق الإنسان .
وفي جلسة اليوم ستسكمل المحكمة الإستماع إلي الشهود من ضباط الحراسة المكلفين بحمايته منذ وصوله إلي مصر 2011 .. ومن المعلوم بأن شهادة الضابط المصاب أكدت عدم رؤيته للسيد أحمد يطلق الرصاص عليه مما يسقط التهم الملفقه والتي بموجبها تم إيقافه بعد فشل عملية التسليم .. تأتي هذه الجلسة في وجود قيادات الإخوان في نفس السجن الذي فيه السيد أحمد ..ووسط مناشدات من كافة القوى السياسية .. والحقوقية .. والقبيلية بالإفراج الفوري عنه .. وتقديم طلبات للنائب العام بالتحقيق مع مجموعة المرتشين الذين ساهموا في هذه الصقفة المخزية .. خصوصاً بعد نشر بعض المواقع الليبية لبعض التفاصيل والأسماء .. وأعتبروا ذلك التحقيق دفاعاً عن كرامة مصر .. وشرفها وتقاليدها حيث لم يحدث في تاريخها أن سلمت من لجأ إليها واعتبرت بعض القوى الإسلامية أن ذلك مخالفة صريحة للشريعة .. وصحيح الدين الذي يمنع من إستجار بهم حتي ولو كان مشركاً .. قال تعالي " وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ "
فما بالك بالرجل الذي قدم خدمات جليلة لخدمة مصر وحارب دفاعاً عنها في 73 واشرف علي العلاقات المميزة لسنوات طويلة .. وكالعادة تجمع الالاف من انصاره مطالبين بمحاكمة النئب العام السابق الذي شارك في هذه الجريمة .. وحملوا صوره .. وهتفوا لتحيته فور وصوله .. ورد علي تحيتهم مبتسماً .. وكالعادة بدأ واثقاً ويتمتع بصحة جيدة .. وقد شهدت المحكمة حضوراً أمنياً مكثفاً .
وأكد زعماء القبائل لوسائل الإعلام بأننا جئنا من مطروح .. والبحيرة .. وسيناء .. والفيوم .. والصعيد .. لأننا واثقون من ان التهم ملفقه لغرض سياسي .. فالرجل ليس زعيم عصابة وإنما زعيم سياسي .. معروف علي مستوي العالم .. وقدم خدمات جليلة لمصر .. وتربطنا به رابطة الدم ولذلك سندافع عنه ولن نتخلي عنه أو نخذله .. ونددت رابطة مهجري الناتو بالحكومة العميلة في طرابلس وأكدوا أن أيامها باتت معدودة .
بدأت منذ قليل جلسة جديدة في محاكمة الزعيم السياسي أحمد قذاف الدم .. والتي وصفتها موسوعة جينيتس بأنها أغلي صفقة في التاريخ لسياسي وصلت 2 مليار قدمتها حكومة ليبيا إلي حكومة الإخوان الساقطة ..مقابل خطفه ليلاً أو قتله وقد أفشل هذه المؤامرة تجمع انصاره بالألاف خلاص وقت قصير ..وحاصروا القوة المهاجمة وتناقلت وسائل الإعلام هذه الفضيحة التي استنكرتها كافة القوى السياسية ..والشبابية المصرية ..وكذلك القبائل ومنظمات المجنمع المدني ..وحقوق الإنسان .
وفي جلسة اليوم ستسكمل المحكمة الإستماع إلي الشهود من ضباط الحراسة المكلفين بحمايته منذ وصوله إلي مصر 2011 .. ومن المعلوم بأن شهادة الضابط المصاب أكدت عدم رؤيته للسيد أحمد يطلق الرصاص عليه مما يسقط التهم الملفقه والتي بموجبها تم إيقافه بعد فشل عملية التسليم .. تأتي هذه الجلسة في وجود قيادات الإخوان في نفس السجن الذي فيه السيد أحمد ..ووسط مناشدات من كافة القوى السياسية .. والحقوقية .. والقبيلية بالإفراج الفوري عنه .. وتقديم طلبات للنائب العام بالتحقيق مع مجموعة المرتشين الذين ساهموا في هذه الصقفة المخزية .. خصوصاً بعد نشر بعض المواقع الليبية لبعض التفاصيل والأسماء .. وأعتبروا ذلك التحقيق دفاعاً عن كرامة مصر .. وشرفها وتقاليدها حيث لم يحدث في تاريخها أن سلمت من لجأ إليها واعتبرت بعض القوى الإسلامية أن ذلك مخالفة صريحة للشريعة .. وصحيح الدين الذي يمنع من إستجار بهم حتي ولو كان مشركاً .. قال تعالي " وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ "
فما بالك بالرجل الذي قدم خدمات جليلة لخدمة مصر وحارب دفاعاً عنها في 73 واشرف علي العلاقات المميزة لسنوات طويلة .. وكالعادة تجمع الالاف من انصاره مطالبين بمحاكمة النئب العام السابق الذي شارك في هذه الجريمة .. وحملوا صوره .. وهتفوا لتحيته فور وصوله .. ورد علي تحيتهم مبتسماً .. وكالعادة بدأ واثقاً ويتمتع بصحة جيدة .. وقد شهدت المحكمة حضوراً أمنياً مكثفاً .
وأكد زعماء القبائل لوسائل الإعلام بأننا جئنا من مطروح .. والبحيرة .. وسيناء .. والفيوم .. والصعيد .. لأننا واثقون من ان التهم ملفقه لغرض سياسي .. فالرجل ليس زعيم عصابة وإنما زعيم سياسي .. معروف علي مستوي العالم .. وقدم خدمات جليلة لمصر .. وتربطنا به رابطة الدم ولذلك سندافع عنه ولن نتخلي عنه أو نخذله .. ونددت رابطة مهجري الناتو بالحكومة العميلة في طرابلس وأكدوا أن أيامها باتت معدودة .
التعليقات