الوقت ينفذ .. امريكا تطالب مرسي بالتنحي فوراً، اشتباكات بالقيلوبية، وخطة الجيش: رئيس حكومة بصلاحيات رئيس دولة وانتخابات رئاسية مبكرة

القاهرة - متابعة دنيا الوطن
اندلع القتال بين مؤيدي محمد مرسى ومعارضيه، وبدء إطلاق النار وقنابل المولوتوف والحجارة بالمنطقة المحيطة بمديرية أمن القليوبية.
وتحولت المنطقة لساحة حرب شوارع بعد قيام مجهولين بإطلاق الأعيرة النارية على المسيرة الخاصة بالقوى الإسلامية التى انطلقت من أمام مسجد إبراهيم مرسى بـ"بنها".
وتحاول أجهزة الأمن والشرطة فض الاشتباكات بإطلاق القنابل المسيلة للدموع، وتشهد المنطقة المحيطة لديوان عام المحافظة تواجد عدد من القيادات الأمنية؛ لتأمين منطقة المظاهرات المعارضة للرئيس.
خارطة طريق «السيسى»: رئيس حكومة توافقى بصلاحيات الرئيس.. مجلس وزراء مصغر.. تأسيسية للدستور.. انتخابات رئاسية خلال 8 أشهر
من ناحيتها حصلت «الوطن» على تفاصيل خارطة الطريق للمستقبل، التى أعلنت عنها القوات المسلحة، وتبدأ خطواتها باختيار رئيس للحكومة تتفق عليه كافة القوى السياسية، ويحظى باحترام وتقدير من الشارع والشباب، وجرى بالفعل التواصل مع الجميع لتحديد الاسم المتفق عليه. وتتضمن الخطة منح رئيس الحكومة صلاحيات رئيس الجمهورية كاملة، ليسارع بتشكيل مجلس وزراء مصغر، لإدارة شئون البلاد لفترة انتقالية، على أن تقدم القوات المسلحة كل الدعم له، دون أى تدخل فى عمله، وتتضمن الخطة إصدار قرار من الجيش، يجرى فيه تحديد وتقنين الصلاحيات الممنوحة لرئيس الحكومة.
وتتضمن الخارطة فترة انتقالية، تتراوح بين 6 و8 أشهر، تجرى خلالها انتخابات رئاسية، على أن يتم العمل بدستور 71، لحين وضع دستور جديد، وركزت خارطة طريق الجيش، فيما يتعلق بتشكيل لجنة وضع الدستور، على أن تضم جميع فئات المجتمع، دون استبعاد أى فصيل.
من جهته، قال الدكتور عبدالله المغازى، عضو جبهة الإنقاذ الوطنى المتحدث باسم حزب الوفد، إنه إذا تضمنت خارطة الطريق، التى ستعلن عنها القوات المسلحة، وجود تعديلات دستورية مع فترة انتقالية 6 أشهر أو سنة قبل إجراء الانتخابات الرئاسية، فإنهم موافقون على ذلك بشرط رحيل محمد مرسى وجماعته عن الحكم.
وطالب المغازى بألا يتولى تلك الفترة الانتقالية أى مسئول من جماعة الإخوان أو الحكومة الحالية، وأن يجرى تشكيل فريق مدنى لإدارتها، مضيفاً: الشعب لن يوافق على فترة انتقالية يديرها مرسى، لأن ما حدث فى 30 يونيو ثورة أكبر بكثير من ثورة يناير، ولو استمر مرسى ستفعّل ضده كل القضايا والأحكام.
وكشفت مصادر سيادية مسئولة أن القوات المسلحة بدأت فى مواجهة حملة التشويه، التى يقوم بها تنظيم الإخوان على مستوى المجتمع الدولى، وإظهار تدخل الجيش بأنه انقلاب عسكرى، حيث قامت المؤسسة العسكرية بالتواصل مع منظمات المجتمع الدولى للتأكيد على أن تدخل الجيش هو تلبية لإرادة الشعب، وهو حق ديمقراطى أصيل لها وللشعب.
البث المباشر:
اندلع القتال بين مؤيدي محمد مرسى ومعارضيه، وبدء إطلاق النار وقنابل المولوتوف والحجارة بالمنطقة المحيطة بمديرية أمن القليوبية.
وتحولت المنطقة لساحة حرب شوارع بعد قيام مجهولين بإطلاق الأعيرة النارية على المسيرة الخاصة بالقوى الإسلامية التى انطلقت من أمام مسجد إبراهيم مرسى بـ"بنها".
وتحاول أجهزة الأمن والشرطة فض الاشتباكات بإطلاق القنابل المسيلة للدموع، وتشهد المنطقة المحيطة لديوان عام المحافظة تواجد عدد من القيادات الأمنية؛ لتأمين منطقة المظاهرات المعارضة للرئيس.
خارطة طريق «السيسى»: رئيس حكومة توافقى بصلاحيات الرئيس.. مجلس وزراء مصغر.. تأسيسية للدستور.. انتخابات رئاسية خلال 8 أشهر
من ناحيتها حصلت «الوطن» على تفاصيل خارطة الطريق للمستقبل، التى أعلنت عنها القوات المسلحة، وتبدأ خطواتها باختيار رئيس للحكومة تتفق عليه كافة القوى السياسية، ويحظى باحترام وتقدير من الشارع والشباب، وجرى بالفعل التواصل مع الجميع لتحديد الاسم المتفق عليه. وتتضمن الخطة منح رئيس الحكومة صلاحيات رئيس الجمهورية كاملة، ليسارع بتشكيل مجلس وزراء مصغر، لإدارة شئون البلاد لفترة انتقالية، على أن تقدم القوات المسلحة كل الدعم له، دون أى تدخل فى عمله، وتتضمن الخطة إصدار قرار من الجيش، يجرى فيه تحديد وتقنين الصلاحيات الممنوحة لرئيس الحكومة.
وتتضمن الخارطة فترة انتقالية، تتراوح بين 6 و8 أشهر، تجرى خلالها انتخابات رئاسية، على أن يتم العمل بدستور 71، لحين وضع دستور جديد، وركزت خارطة طريق الجيش، فيما يتعلق بتشكيل لجنة وضع الدستور، على أن تضم جميع فئات المجتمع، دون استبعاد أى فصيل.
من جهته، قال الدكتور عبدالله المغازى، عضو جبهة الإنقاذ الوطنى المتحدث باسم حزب الوفد، إنه إذا تضمنت خارطة الطريق، التى ستعلن عنها القوات المسلحة، وجود تعديلات دستورية مع فترة انتقالية 6 أشهر أو سنة قبل إجراء الانتخابات الرئاسية، فإنهم موافقون على ذلك بشرط رحيل محمد مرسى وجماعته عن الحكم.
وطالب المغازى بألا يتولى تلك الفترة الانتقالية أى مسئول من جماعة الإخوان أو الحكومة الحالية، وأن يجرى تشكيل فريق مدنى لإدارتها، مضيفاً: الشعب لن يوافق على فترة انتقالية يديرها مرسى، لأن ما حدث فى 30 يونيو ثورة أكبر بكثير من ثورة يناير، ولو استمر مرسى ستفعّل ضده كل القضايا والأحكام.
وكشفت مصادر سيادية مسئولة أن القوات المسلحة بدأت فى مواجهة حملة التشويه، التى يقوم بها تنظيم الإخوان على مستوى المجتمع الدولى، وإظهار تدخل الجيش بأنه انقلاب عسكرى، حيث قامت المؤسسة العسكرية بالتواصل مع منظمات المجتمع الدولى للتأكيد على أن تدخل الجيش هو تلبية لإرادة الشعب، وهو حق ديمقراطى أصيل لها وللشعب.
البث المباشر:
اشتباكات بالأسلحة بين مؤيدي ومعارضي مرسي في كابريتاج حلوان
قال مصدر أمني، الثلاثاء، إن اشتباكات تدور بالأسلحة النارية بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي في منطقة كابريتاج بحلوان.
يأتي هذا فيما ذكر النائب البرلماني السابق، مصطفي بكري، في صفحته على الفيس بوك، مساء الثلاثاء، أن 4 جرحي ضحايا الإخوان وهم محمد سيد فتحي (العزبه القبلية) ومحمد خالد محمود (العزبة القبلية) ومحمد عصام محمد (المعادي) وآخر، هؤلاء سقطوا نتيجة غدر الإخوان في حلوان لمجرد قيامهم بتظاهرة سلمية ضد مرسي في ميدان الشهداء بحلوان.
وتنظم القوى السياسية بالقاهرة والمحافظات مظاهرات للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
قال مصدر أمني، الثلاثاء، إن اشتباكات تدور بالأسلحة النارية بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي في منطقة كابريتاج بحلوان.
يأتي هذا فيما ذكر النائب البرلماني السابق، مصطفي بكري، في صفحته على الفيس بوك، مساء الثلاثاء، أن 4 جرحي ضحايا الإخوان وهم محمد سيد فتحي (العزبه القبلية) ومحمد خالد محمود (العزبة القبلية) ومحمد عصام محمد (المعادي) وآخر، هؤلاء سقطوا نتيجة غدر الإخوان في حلوان لمجرد قيامهم بتظاهرة سلمية ضد مرسي في ميدان الشهداء بحلوان.
وتنظم القوى السياسية بالقاهرة والمحافظات مظاهرات للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
الشرطة العسكرية تتحفظ على أمين الحرية والعدالة بالقليوبية حفاظًا على حياته
قال مصدر أمني بمديرية أمن القليوبية، مساء الثلاثاء، إن الشرطة العسكرية تتحفظ على محسن راضي، أمين حزب الحرية والعدالة بالقليوبية، حفاظًا على حياته دون القبض عليه.
وأضاف أن متظاهرين معارضين للرئيس محمد مرسي اقتحموا مباني مدارس خاصة مملوكة لأحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الفلل ببنها، بعد أن ترددت شائعات عن وجود أسلحة داخل مكان سري بالمدرسة، وأشعلوا فيها النيران، وتحاول قوات الإطفاء السيطرة على الحريق.
وأصيب 15 متظاهرًا على الأقل، مساء الثلاثاء، في اشتباكات نشبت بمدينة بنها في القليوبية، بين مؤيدين للرئيس محمد مرسي ومعارضين له.
ونشبت الاشتباكات التي استخدم فيها الطرفان الشوم والعصي والحجارة وأعيرة الخرطوش، بالقرب من مبنى الرقابة الإدارية بوسط مدينة بنها.
وتوجهت قوات الأمن إلى مكان الاشتباكات لمحاولة التفريق بين الفريقين، كما تم الدفع بخمس سيارات إسعاف إلى مكان المواجهات لنقل المصابين وتوافد عدد كبير من المتظاهرين إلى مكان الاشتباكات، وأشعلوا النيران في إطارات سيارات.
وأطلقت أجهزة الأمن القنابل المسيلة للدموع، لتفريق المتظاهرين من الجانبين، في محاولة للسيطرة على الاشتباكات.
وحددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة، لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها.
وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، الثلاثاء، مظاهرات وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمي وحضاري غير مسبوق، ورأى الجميع حركة الشعب المصري وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام، مشددًا على أنه من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن.
الحرية والعدالة: خروج الملايين في 20 محافظة للتعبير عن رفض الانقلاب على الدستور
وأضاف أن متظاهرين معارضين للرئيس محمد مرسي اقتحموا مباني مدارس خاصة مملوكة لأحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الفلل ببنها، بعد أن ترددت شائعات عن وجود أسلحة داخل مكان سري بالمدرسة، وأشعلوا فيها النيران، وتحاول قوات الإطفاء السيطرة على الحريق.
وأصيب 15 متظاهرًا على الأقل، مساء الثلاثاء، في اشتباكات نشبت بمدينة بنها في القليوبية، بين مؤيدين للرئيس محمد مرسي ومعارضين له.
ونشبت الاشتباكات التي استخدم فيها الطرفان الشوم والعصي والحجارة وأعيرة الخرطوش، بالقرب من مبنى الرقابة الإدارية بوسط مدينة بنها.
وتوجهت قوات الأمن إلى مكان الاشتباكات لمحاولة التفريق بين الفريقين، كما تم الدفع بخمس سيارات إسعاف إلى مكان المواجهات لنقل المصابين وتوافد عدد كبير من المتظاهرين إلى مكان الاشتباكات، وأشعلوا النيران في إطارات سيارات.
وأطلقت أجهزة الأمن القنابل المسيلة للدموع، لتفريق المتظاهرين من الجانبين، في محاولة للسيطرة على الاشتباكات.
وحددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة، لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها.
وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، الثلاثاء، مظاهرات وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمي وحضاري غير مسبوق، ورأى الجميع حركة الشعب المصري وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام، مشددًا على أنه من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن.
الحرية والعدالة: خروج الملايين في 20 محافظة للتعبير عن رفض الانقلاب على الدستور
قال الدكتور مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، إن خروج الملايين، الثلاثاء، في مسيرات حاشدة في أكثر من 20 محافظة يعبر عن الرفض التام للمصريين لأي محاولة للانقلاب على الدستور، حسب قوله.
وأضاف علي، في صفحته على الفيس بوك، مساء الثلاثاء: نعم هناك من هو غير راضٍ، عن أداء الحكومة، ولكن الجميع لن يقبل بالديكتاتورية والفساد.
أشار المستشار الإعلامي للحرية والعدالة إلى أن الرسالة واضحة: مصر لن تعود إلى الوراء والتاريخ لن يتكرر.
مصدر أمني: قتيل و16 مصابًا باشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بـ"الكيت كات"
وأضاف علي، في صفحته على الفيس بوك، مساء الثلاثاء: نعم هناك من هو غير راضٍ، عن أداء الحكومة، ولكن الجميع لن يقبل بالديكتاتورية والفساد.
أشار المستشار الإعلامي للحرية والعدالة إلى أن الرسالة واضحة: مصر لن تعود إلى الوراء والتاريخ لن يتكرر.
مصدر أمني: قتيل و16 مصابًا باشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بـ"الكيت كات"
قالت مصدر أمني بمديرية أمن الجيزة، الثلاثاء، إن شخصًا لقي مصرعه وأصيب 16 آخرون في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي، بمنطقة الكيت كات بالجيزة، وتكثف الجهات الأمنية جهودها لاحتواء الموقف.
وأوضح مصدر طبي بمستشفى الموظفين بإمبابة أن المستشفى تلقى الجثة مصابة بطلق ناري و16 مصابا آخرين، وتم إجراء الإسعافات الأولية لهم.
إصابة 20 متظاهرًا في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بغرب الإسكندرية
وأوضح مصدر طبي بمستشفى الموظفين بإمبابة أن المستشفى تلقى الجثة مصابة بطلق ناري و16 مصابا آخرين، وتم إجراء الإسعافات الأولية لهم.
إصابة 20 متظاهرًا في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي بغرب الإسكندرية
تصاعدت حدة الاشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الرئيس محمد مرسي، مساء الثلاثاء، بمنطقة «الهانوفيل» غرب الإسكندرية، وتبادل الطرفان التراشق بالحجارة، والزجاجات الفارغة، وإطلاق أعيرة الخرطوش، مما أدى إلى إصابة حوالي 20 شخصًا بجروح، ورش خرطوش.
وتم نقل المصابين إلى مستشفى العامرية العام، والميري، فيما قامت قوات الأمن المركزي بمحاولة فض الاشتباكات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
ونظمت جماعة الإخوان المسلمين مسيرة بـ«الكيلو 21» غرب الإسكندرية، الثلاثاء، ضمت حوالي 300 متظاهر معظمهم من البدو، وواصلت السير إلى أن وصلت إلى منطقة «أبويوسف» وحدثت اشتباكات مسلحة مع مجهولين.
وقال مصدر أمني إن عناصر من القوات المسلحة تابعت خط سير المسيرة، بعد أن تلقت معلومات بتحرك عدد من الجهاديين المسلحين من منطقة العامرية غرب الإسكندرية باتجاه منطقة «الكيلو 21»، للانضمام للمسيرة التي دعت لها جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة لدعم الرئيس محمد مرسي، مضيفًا أن قوة من القوات المسلحة تحركت، وقامت بمحاصرة المسلحين لضبطهم.
ودعت جماعة الإخوان المسلمين لخروج مسيرتين لتأييد محمد مرسي، وأعلن أنس القاضي، المتحدث الرسمي للإخوان بالاسكندرية، عن تنظيم مسيرتين إحداهما بمنطقة سيدي بشر شرق الإسكندرية، والأخرى عند «الكيلو 21» بمنطقة غرب الإسكندرية.
وفي منطقة سيدي بشر، تجمع حوالي 600 متظاهر من مؤيدى الرئيس، وحدثت احتكاكات بينهم وبين الأهالي الذين رفضوا هتافاتهم، وردد المتظاهرون هتافات ضد وزارة الداخلية، ووصفوها بالمتواطئة، والعميلة.
وحددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها.
وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، أمس مظاهرات وخروجًا لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق، ورأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام، مشددًا على أنه من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته، وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن.
وتم نقل المصابين إلى مستشفى العامرية العام، والميري، فيما قامت قوات الأمن المركزي بمحاولة فض الاشتباكات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
ونظمت جماعة الإخوان المسلمين مسيرة بـ«الكيلو 21» غرب الإسكندرية، الثلاثاء، ضمت حوالي 300 متظاهر معظمهم من البدو، وواصلت السير إلى أن وصلت إلى منطقة «أبويوسف» وحدثت اشتباكات مسلحة مع مجهولين.
وقال مصدر أمني إن عناصر من القوات المسلحة تابعت خط سير المسيرة، بعد أن تلقت معلومات بتحرك عدد من الجهاديين المسلحين من منطقة العامرية غرب الإسكندرية باتجاه منطقة «الكيلو 21»، للانضمام للمسيرة التي دعت لها جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة لدعم الرئيس محمد مرسي، مضيفًا أن قوة من القوات المسلحة تحركت، وقامت بمحاصرة المسلحين لضبطهم.
ودعت جماعة الإخوان المسلمين لخروج مسيرتين لتأييد محمد مرسي، وأعلن أنس القاضي، المتحدث الرسمي للإخوان بالاسكندرية، عن تنظيم مسيرتين إحداهما بمنطقة سيدي بشر شرق الإسكندرية، والأخرى عند «الكيلو 21» بمنطقة غرب الإسكندرية.
وفي منطقة سيدي بشر، تجمع حوالي 600 متظاهر من مؤيدى الرئيس، وحدثت احتكاكات بينهم وبين الأهالي الذين رفضوا هتافاتهم، وردد المتظاهرون هتافات ضد وزارة الداخلية، ووصفوها بالمتواطئة، والعميلة.
وحددت القوات المسلحة، في بيان للقيادة العامة، الإثنين، مهلة 48 ساعة لتلبية مطالب الشعب في مظاهرات 30 يونيو، وإلا ستتدخل وتعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها.
وأكد البيان الذي أذاعه التليفزيون الرسمي أن الساحة المصرية شهدت، أمس مظاهرات وخروجًا لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق، ورأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الاحترام والاهتمام، مشددًا على أنه من المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته، وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسؤولية في هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن.
التعليقات