الجيش المصري يبدأ العملية العسكرية في سيناء لتحرير الجنود المختطفين

رام الله - دنيا الوطن
زادت حدة المواجهات بين المجموعة القتالية العسكرية وخاطفي الجنود بالاسلحة وسط المنطقة السكنية جنوب الشيخ زويد.
وتبادل الطرفان اطلاق النار بشكل مكثف جنوب الشيخ زويد ، فيما حلقت مروحيات عسكرية فوق المنطقة لمتابعة العناصر الاجرامية ورصد وتتبع تحركات اي عناصر اجرامية أو هروب أي عناصر.
من ناحية أخرى كثفت فرق من الصاعقة وقوات الجيش الكمائن على الطرق المحيطة بمنطقة الشيخ زويد التي تجري بها العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين ، وتقوم فرق من الصاعقة بتفتيش دقيق للسيارات والشاحنات على حول مدينة الشيخ زويد.
وكانت مصادر مطلعة أكدت بدء العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين جنوب الشيخ زويد بعد رصد موقع الخاطفين والجنود المختطفين فجر اليوم.
و كانت قوات الجيش الثاني في مدينة السويس شمالي مصر قد دفعت بقوات ومدرعات عبر نفق "الشهيد أحمد حمدي" إلى وسط سيناء للمرة الثانية خلال الـ 72 ساعة الماضية، وفقا لمصادر خاصة بسكاي نيوز عربية.
وتأتي هذه القوات إلى جانب التعزيزات الآلية والبشرية التابعه للقوات المسلحة والشرطة التي تم الدفع بها إلى مناطق سيناء الشمالية خلال ذات الفترة، ما يشير إلى أن العملية العسكرية المتوقعة -بحسب مراقبين- ستعمل على فرض الأمن والسيطرة على مساحات واسعه من سيناء ولن تقتصر فقط علي استهداف تحرير الجنود الـ7 المختطفين.
وفي سياق متصل، كثفت القوات المسلحة من تواجد آلياتها وأفرادها في الأكمنة الحاكمة على طريق العريش_رفح الدولي، حيث يتم الاطلاع على هويات مستقلي المركبات الخاصة والعامة للتأكد من عدم وجود أجانب بينهم.
يأتي ذلك في وقت واصلت القوات المشتركة للجيش والشرطة بالسويس، الثلاثاء، التواجد الأمني المكثف بالقرب من المجرى الملاحي للقناة وداخل وخارج نفق الشهيد أحمد حمدي وبالمعديات التي تربط الضفة الغربية بالقناة بالضفة الشرقية.
كما دفعت قوات الجيش والشرطة بدوريات مشتركة بطريق السويس-عيون موسى من أجل تأمينه، وواصلت قوات حرس الحدود بمحافظة السويس تأمين جميع شواطئ منطقة العين السخنة بالسويس ورأس سدر بالضفة الشرقية لشاطئ خليج السويس.
وقامت قيادات أمنية بمديرية أمن السويس و قوات حرس الحدود بتفقد القوات المكلفة بتأمين نفق الشهيد أحمد حمدي بالسويس، في ظل استمرار العمل بالنفق بشكل طبيعي وعدم تأثره بأعمال التأمين التي تقوم بها القوات المشتركة.
زادت حدة المواجهات بين المجموعة القتالية العسكرية وخاطفي الجنود بالاسلحة وسط المنطقة السكنية جنوب الشيخ زويد.
وتبادل الطرفان اطلاق النار بشكل مكثف جنوب الشيخ زويد ، فيما حلقت مروحيات عسكرية فوق المنطقة لمتابعة العناصر الاجرامية ورصد وتتبع تحركات اي عناصر اجرامية أو هروب أي عناصر.
من ناحية أخرى كثفت فرق من الصاعقة وقوات الجيش الكمائن على الطرق المحيطة بمنطقة الشيخ زويد التي تجري بها العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين ، وتقوم فرق من الصاعقة بتفتيش دقيق للسيارات والشاحنات على حول مدينة الشيخ زويد.
وكانت مصادر مطلعة أكدت بدء العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين جنوب الشيخ زويد بعد رصد موقع الخاطفين والجنود المختطفين فجر اليوم.
و كانت قوات الجيش الثاني في مدينة السويس شمالي مصر قد دفعت بقوات ومدرعات عبر نفق "الشهيد أحمد حمدي" إلى وسط سيناء للمرة الثانية خلال الـ 72 ساعة الماضية، وفقا لمصادر خاصة بسكاي نيوز عربية.
وتأتي هذه القوات إلى جانب التعزيزات الآلية والبشرية التابعه للقوات المسلحة والشرطة التي تم الدفع بها إلى مناطق سيناء الشمالية خلال ذات الفترة، ما يشير إلى أن العملية العسكرية المتوقعة -بحسب مراقبين- ستعمل على فرض الأمن والسيطرة على مساحات واسعه من سيناء ولن تقتصر فقط علي استهداف تحرير الجنود الـ7 المختطفين.
وفي سياق متصل، كثفت القوات المسلحة من تواجد آلياتها وأفرادها في الأكمنة الحاكمة على طريق العريش_رفح الدولي، حيث يتم الاطلاع على هويات مستقلي المركبات الخاصة والعامة للتأكد من عدم وجود أجانب بينهم.
يأتي ذلك في وقت واصلت القوات المشتركة للجيش والشرطة بالسويس، الثلاثاء، التواجد الأمني المكثف بالقرب من المجرى الملاحي للقناة وداخل وخارج نفق الشهيد أحمد حمدي وبالمعديات التي تربط الضفة الغربية بالقناة بالضفة الشرقية.
كما دفعت قوات الجيش والشرطة بدوريات مشتركة بطريق السويس-عيون موسى من أجل تأمينه، وواصلت قوات حرس الحدود بمحافظة السويس تأمين جميع شواطئ منطقة العين السخنة بالسويس ورأس سدر بالضفة الشرقية لشاطئ خليج السويس.
وقامت قيادات أمنية بمديرية أمن السويس و قوات حرس الحدود بتفقد القوات المكلفة بتأمين نفق الشهيد أحمد حمدي بالسويس، في ظل استمرار العمل بالنفق بشكل طبيعي وعدم تأثره بأعمال التأمين التي تقوم بها القوات المشتركة.
التعليقات