حزب العبث العربي الإشتراكي يكرم الدكتور عادل سمارة والكاتب الصحفي راسم عبيدات
رام الله - دنيا الوطن
قام الرفيق إحسان سالم " أبو عرب " يوم أمس الأول بتقليد كُلاً من الدكتور عادل سمارة والكاتب الصحفي راسم عبيدات أوسمة النضال القومي الرفيعة باسم حزب البعث العربي الاشتراكي تقديراً وتثميناً عالياً للدور الكبير لهم في رسم معالم الطريق والاسهام الغير محدود بالمشروع القومي، وكشفهم الدائم لأبعاد التكالب الامبريالي الصهيوني الغربي ضد سورية وضد فلسطين وضد وحدة الأمة العربية وسط حضور ثقافي مميز ، وقد ثمن الرفيق أبو عرب المسيرة الفكرية اللافتة للدكتور عادل سمارة عبر إصداره ثمانية وعشرين كتاباً عدا عن المقالات اليومية منذ سنوات التي تنطلق أغلبها من صياغة دائمة للفكر القومي العربي الاشتراكي ، وثمن خطه القومي الثابت منذ بداياته كذلك ثمن الرفيق أبو عرب الرؤيا الثاقبة والمسيرة النضالية الطويلة للرفيق راسم عبيدات في كفاحه المستمر للحفاظ على عروبة القدس وكفاحه ضد التطبيع ووقوفه الدائم لنصرة قضية الأسرى سواء عبر كتابه الأخير "من ذاكرة الأسر" حول هذه القضية أو ما يكتبه يومياً في كافة المواقع حول هذه القضايا وقضايا الوطن والأمة العربية،وبدورهما شكرا الكاتب سمارة والكاتب الصحفي عبيدات حزب البعث العربي الاشتراكي على هذا التكريم،وأكدتا على استمرار تمسكها بخيار النضال والمقاومة والخط القومي العروبي،وإنهما سيستمران بنهجمها وموقفهما،وان هذا الخط العروبي القومي سوف ينتصر مهما كانت شدة ووطأة الهجمة التي يتعرض لها هذا النهج والخيار،ودعيا الى المزيد من اللقاءات بين كل حملة هذا النهج والفكر والخيار،الذي له الكثير من الأنصار والكادرات والقادة والمفكرين على مستوى الوطن،وهم بحاجة الى المزيد من التفعيل والتاطير والتنظيم،من أجل يكون لهذا التيار حضوره وصوته المسموع في الوطن العربي،وأكدا على ان ما حدث عربياً ليس بالثورة ولا بالربيع العربي،بل هو مشروع تلاقت فيه مصالح دعاة الفوضى الخلاقة والمتأسلمين الجدد وفقه البداوة والبتردولار الخليجي،بهدف تدمير المشروع القومي العربي وحماية المصالح الأمريكية والصهيونية في المنطقة،وتفكيك الجغرافيا العربية وإعادة تركيبها من اجل خلق سياكس- بيكو جديد يقوم على تقسيم الوطن العربي على أساس الثروات وليس الجغرافيا.
وكذلك فقد ثمن السيد مراد السوداني أمين عام إتحاد الكتاب الفلسطينيين ود. احمد رفيق عوض وسعدات رشيد وفراس كراجه ود. زهير صباغ في كلماتهم دور الكاتبين في حماية والدفاع عن المشروع القومي العربي والثقافة الوطنية والتصدي للتطبيع وتشوية واختراق الوعي ومحاولة السيطرة على الذاكرة الجمعية لشعبنا،ونوه الكتاب في مداخلتهم على أن هناك تراجع في المستوى الثقافي وغياب للمثقف الجمعي.
قام الرفيق إحسان سالم " أبو عرب " يوم أمس الأول بتقليد كُلاً من الدكتور عادل سمارة والكاتب الصحفي راسم عبيدات أوسمة النضال القومي الرفيعة باسم حزب البعث العربي الاشتراكي تقديراً وتثميناً عالياً للدور الكبير لهم في رسم معالم الطريق والاسهام الغير محدود بالمشروع القومي، وكشفهم الدائم لأبعاد التكالب الامبريالي الصهيوني الغربي ضد سورية وضد فلسطين وضد وحدة الأمة العربية وسط حضور ثقافي مميز ، وقد ثمن الرفيق أبو عرب المسيرة الفكرية اللافتة للدكتور عادل سمارة عبر إصداره ثمانية وعشرين كتاباً عدا عن المقالات اليومية منذ سنوات التي تنطلق أغلبها من صياغة دائمة للفكر القومي العربي الاشتراكي ، وثمن خطه القومي الثابت منذ بداياته كذلك ثمن الرفيق أبو عرب الرؤيا الثاقبة والمسيرة النضالية الطويلة للرفيق راسم عبيدات في كفاحه المستمر للحفاظ على عروبة القدس وكفاحه ضد التطبيع ووقوفه الدائم لنصرة قضية الأسرى سواء عبر كتابه الأخير "من ذاكرة الأسر" حول هذه القضية أو ما يكتبه يومياً في كافة المواقع حول هذه القضايا وقضايا الوطن والأمة العربية،وبدورهما شكرا الكاتب سمارة والكاتب الصحفي عبيدات حزب البعث العربي الاشتراكي على هذا التكريم،وأكدتا على استمرار تمسكها بخيار النضال والمقاومة والخط القومي العروبي،وإنهما سيستمران بنهجمها وموقفهما،وان هذا الخط العروبي القومي سوف ينتصر مهما كانت شدة ووطأة الهجمة التي يتعرض لها هذا النهج والخيار،ودعيا الى المزيد من اللقاءات بين كل حملة هذا النهج والفكر والخيار،الذي له الكثير من الأنصار والكادرات والقادة والمفكرين على مستوى الوطن،وهم بحاجة الى المزيد من التفعيل والتاطير والتنظيم،من أجل يكون لهذا التيار حضوره وصوته المسموع في الوطن العربي،وأكدا على ان ما حدث عربياً ليس بالثورة ولا بالربيع العربي،بل هو مشروع تلاقت فيه مصالح دعاة الفوضى الخلاقة والمتأسلمين الجدد وفقه البداوة والبتردولار الخليجي،بهدف تدمير المشروع القومي العربي وحماية المصالح الأمريكية والصهيونية في المنطقة،وتفكيك الجغرافيا العربية وإعادة تركيبها من اجل خلق سياكس- بيكو جديد يقوم على تقسيم الوطن العربي على أساس الثروات وليس الجغرافيا.
وكذلك فقد ثمن السيد مراد السوداني أمين عام إتحاد الكتاب الفلسطينيين ود. احمد رفيق عوض وسعدات رشيد وفراس كراجه ود. زهير صباغ في كلماتهم دور الكاتبين في حماية والدفاع عن المشروع القومي العربي والثقافة الوطنية والتصدي للتطبيع وتشوية واختراق الوعي ومحاولة السيطرة على الذاكرة الجمعية لشعبنا،ونوه الكتاب في مداخلتهم على أن هناك تراجع في المستوى الثقافي وغياب للمثقف الجمعي.
التعليقات