بسبب حرية الرأى والفكر.. صحفى قضى 7 سنوات فى سجون مبارك لتأسيسه اول نقابة للصحفيين المستقلين بالشرق الاوسط
رام الله - دنيا الوطن
قضى الكاتب الصحفى حسين المطعنى منتصف عمره فى سجون ومعتقلات المخلوع مبارك هذا هو الصحفى حسين المطعنى الذى طاردوه بالداخل والخارج وحاولوا النيل من سمعته وضربه فى مقتل واتهامه بالتزوير رغم ان قضيته تتلخص اساسا فى انه اول من اسس اول نقابة مستقلة للصحفيين على مستوى الشرق الاوسط لتحرير الاعلام المصرى باوراق رسمية وحصل من خلالها على حكم قضائى باحقيته فى تاسيسها لكن رجال مبارك لم يتركوه وكان منهم ابراهيم نافع.
حسين المطعنى هو اول من قال لا لحسنى مبارك عام 1999 فى ذكرى عيد العمال واول من قام بمحاربة التوريث بقصيدة ضد التوريث ليعود الى السجن مرات ومرات ويقضى من عمره 7 سنوات فى غياهب سجون المخلوع حتى انهم سجلوه جنائيا واتهموه بالنصب والتزوير كى لا يتحرر الاعلام المصرى للابد ان تعود للصحفيين الشباب حقوقهم المطعنى كان مؤخرا بسجن قنا العمومى وقضى فترة عقوبة على خلفية قضية تاسيس نقابة الصحفيين المستقلين واعلن رسميا انضمامه للمجلس السياسى للمعارضة المصرية الوطنية ونحن بجواره وسنسانده بكل قوة حتى يتحرر الاعلام الذى تحول الى اعلام للاخوان ومؤسسات يديرها مرشد الجماعة.
قام عدد من النشطاء على راسهم زيدان القنائى القيادى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية بانشاء جروب على التواصل الاجتماعى بعنوان منديللا مصر 7 سنوات بسجون مبارك دفاعا عن حرية الفكر وجاءت تلك المجموعة لانصاف الصحفيين وانصاف هذا الرجل المناضل الذى رشحه نشطاء لجائزة نوبل لحقوق الانسان.
قالت المجموعة القائمة على الحملة فى دول الشرق الاوسط المتخلفة لا توجد نقابات حرة مستقلة للصحفيين بل توجد نقابات للتوريث وخاصة نقابات الصحفيين وعلى راسها نقابة الصحفيين المصرية التى ظلت وما زالت تخدم الانظمة السياسية التى تتحكم بالفعل فى المناصب العليا داخل تلك النقابات ابواق الدولة وتطرد الصحفيين الاحرار بها ولا تسمح لهم بتولى شئونها اللعبة سياسية وتحتاج لكل اعلامى وصحفى شريف ان يطالب بحقه فى اعلام حر نزيه وشريف ومحايد بعيدا عن سيطرة الدولة الاخوانية التى تحاول الان السيطرة على كافة المنابر الاعلامية لخدمة مخطط اية الله مرسى وبديع وتحاول ايضا فرض قوانين صارمة ستترجم قريبا للصحفيين وسيذوقون ويلاتها لكن اى دولة محترمة حرة مثل الدول الاوروبية لا توجد بها نقابات تديرها الدولة بل توجد نقابات مستقلة واتحادات.
قضى الكاتب الصحفى حسين المطعنى منتصف عمره فى سجون ومعتقلات المخلوع مبارك هذا هو الصحفى حسين المطعنى الذى طاردوه بالداخل والخارج وحاولوا النيل من سمعته وضربه فى مقتل واتهامه بالتزوير رغم ان قضيته تتلخص اساسا فى انه اول من اسس اول نقابة مستقلة للصحفيين على مستوى الشرق الاوسط لتحرير الاعلام المصرى باوراق رسمية وحصل من خلالها على حكم قضائى باحقيته فى تاسيسها لكن رجال مبارك لم يتركوه وكان منهم ابراهيم نافع.
حسين المطعنى هو اول من قال لا لحسنى مبارك عام 1999 فى ذكرى عيد العمال واول من قام بمحاربة التوريث بقصيدة ضد التوريث ليعود الى السجن مرات ومرات ويقضى من عمره 7 سنوات فى غياهب سجون المخلوع حتى انهم سجلوه جنائيا واتهموه بالنصب والتزوير كى لا يتحرر الاعلام المصرى للابد ان تعود للصحفيين الشباب حقوقهم المطعنى كان مؤخرا بسجن قنا العمومى وقضى فترة عقوبة على خلفية قضية تاسيس نقابة الصحفيين المستقلين واعلن رسميا انضمامه للمجلس السياسى للمعارضة المصرية الوطنية ونحن بجواره وسنسانده بكل قوة حتى يتحرر الاعلام الذى تحول الى اعلام للاخوان ومؤسسات يديرها مرشد الجماعة.
قام عدد من النشطاء على راسهم زيدان القنائى القيادى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية بانشاء جروب على التواصل الاجتماعى بعنوان منديللا مصر 7 سنوات بسجون مبارك دفاعا عن حرية الفكر وجاءت تلك المجموعة لانصاف الصحفيين وانصاف هذا الرجل المناضل الذى رشحه نشطاء لجائزة نوبل لحقوق الانسان.
قالت المجموعة القائمة على الحملة فى دول الشرق الاوسط المتخلفة لا توجد نقابات حرة مستقلة للصحفيين بل توجد نقابات للتوريث وخاصة نقابات الصحفيين وعلى راسها نقابة الصحفيين المصرية التى ظلت وما زالت تخدم الانظمة السياسية التى تتحكم بالفعل فى المناصب العليا داخل تلك النقابات ابواق الدولة وتطرد الصحفيين الاحرار بها ولا تسمح لهم بتولى شئونها اللعبة سياسية وتحتاج لكل اعلامى وصحفى شريف ان يطالب بحقه فى اعلام حر نزيه وشريف ومحايد بعيدا عن سيطرة الدولة الاخوانية التى تحاول الان السيطرة على كافة المنابر الاعلامية لخدمة مخطط اية الله مرسى وبديع وتحاول ايضا فرض قوانين صارمة ستترجم قريبا للصحفيين وسيذوقون ويلاتها لكن اى دولة محترمة حرة مثل الدول الاوروبية لا توجد بها نقابات تديرها الدولة بل توجد نقابات مستقلة واتحادات.
التعليقات