تحذيرات من تناول المنتجات الزراعية الاسرائيلية بسبب احتوائها على نسب عالية من المواد السامة
نابلس - دنيا الوطن
قال خالد منصور- مدير الاغاثة الزراعية في محافظة نابلس منسق الحملة الشعبية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية- ان المعطيات الصادرة عن دائرة الاحصاء المركزية الاسرائيلية تعزز ما كانت الاغاثة الزراعية قد قالته من ان المنتجات الاسرائيلية بشكل عام والمنتجات الزراعية على وجه الخصوص هي منتجات غير امنة بسبب قيام المنتجين الزراعيين الاسرائيليين باستخدام العديد من الادوية والاسمدة والمبيدات مثل مادة ( ماتيل بروميد ) المبيدة للحشرات وهي المادة التي اعلنت العديد من دول العالم المتقدمة حظرها لكن المنتجين الاسرائيليين يواصلون استخدامها.
وأضاف منصور: ان الاسرائيليين يستخدمون في عملية التصنيع الزراعي مواد حافظة تساعد في انتشار مرض السرطان وهو ما كانت قد اعلنته منظمة الصحة العالمية في وقت سابق حين اعلنت ان اسرائيل في مقدمة دول العالم التي تستخدم المواد الحافظة المسرطنة، وحذر منصور المزارعين الفلسطينيين من ادخال هذه المبيدات الى المناطق الفلسطينية ومن ادخال علاجات اخرى اشد خطورة اضطرت اسرائيل لمنع تداولها في اسرائيل لخطورتها على صحة الانسان وعلى صحة البيئة حيث وكما قال منصور فان كثير من التجار الاسرائيليين وبعض وكلائهم الفلسطينيين يقومون بادخال هذه السموم الى المناطق الفلسطينية طمعا بتحقيق ارباح عالية.
واكد منصور ان الاغاثة الزراعية تواصل جهدها وحملتها الشعبية لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية لالحاق الخسائر باقتصاد المحتلين ولدعم وحماية المنتج الوطني الفلسطيني وحفاظا على صحة الانسان الفلسطيني وصحة البيئة الفلسطينية.
قال خالد منصور- مدير الاغاثة الزراعية في محافظة نابلس منسق الحملة الشعبية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية- ان المعطيات الصادرة عن دائرة الاحصاء المركزية الاسرائيلية تعزز ما كانت الاغاثة الزراعية قد قالته من ان المنتجات الاسرائيلية بشكل عام والمنتجات الزراعية على وجه الخصوص هي منتجات غير امنة بسبب قيام المنتجين الزراعيين الاسرائيليين باستخدام العديد من الادوية والاسمدة والمبيدات مثل مادة ( ماتيل بروميد ) المبيدة للحشرات وهي المادة التي اعلنت العديد من دول العالم المتقدمة حظرها لكن المنتجين الاسرائيليين يواصلون استخدامها.
وأضاف منصور: ان الاسرائيليين يستخدمون في عملية التصنيع الزراعي مواد حافظة تساعد في انتشار مرض السرطان وهو ما كانت قد اعلنته منظمة الصحة العالمية في وقت سابق حين اعلنت ان اسرائيل في مقدمة دول العالم التي تستخدم المواد الحافظة المسرطنة، وحذر منصور المزارعين الفلسطينيين من ادخال هذه المبيدات الى المناطق الفلسطينية ومن ادخال علاجات اخرى اشد خطورة اضطرت اسرائيل لمنع تداولها في اسرائيل لخطورتها على صحة الانسان وعلى صحة البيئة حيث وكما قال منصور فان كثير من التجار الاسرائيليين وبعض وكلائهم الفلسطينيين يقومون بادخال هذه السموم الى المناطق الفلسطينية طمعا بتحقيق ارباح عالية.
واكد منصور ان الاغاثة الزراعية تواصل جهدها وحملتها الشعبية لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية لالحاق الخسائر باقتصاد المحتلين ولدعم وحماية المنتج الوطني الفلسطيني وحفاظا على صحة الانسان الفلسطيني وصحة البيئة الفلسطينية.
التعليقات