كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات في جامعة الازهر تناقش 60 مشروع تخرج

كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات في جامعة الازهر تناقش 60 مشروع تخرج
غزة - دنيا الوطن
في عرس أكاديمي بهيج شهدت كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات سيمفونية مناقشة مجموعة كبيرة من مشاريع التخرج التطبيقية لحوالي 160 من الطلبة الخريجين في الكلية بتخصصاتها، مدة تنفيذها فصلين دراسيين يختتم الطلاب بها سنوات قضوها في كسب العلم، وذلك ضمن ضوابط وآليات تقييم ممنهجة ومبنية على خبرة سنوات متراكمة في عملية الإشراف على المشاريع وتقييمها من قبل طاقم متميز من الأكاديميين، حيث تهدف تلك المشاريع إلى صقل خبرات الطلبة العملية وتأهلهم لشق طريقهم في سوق العمل.

جرت معظم المناقشات بحضور أهالي الطلبة، بقاعات ومختبرات الكلية، حيث يمثل حضورهم  شئ ايجابي يتعرفون خلاله على المدرسين ويدعمون أبناءهم معنوياً ويضفي حضورهم جو تختلط فيه المشاعروالفرحة فور الانتهاء من اتمام المناقشة، واتسمت مشاريع التخرج في الكلية بالإبداعية والجديدة والتميز، وذلك بشهادة المشرفين والمناقشين لتلك المشاريع.

وتقديراً من الكلية لمجهودات وانجازات طلبتها فانها تعمل على تنظيم معرض التميز الاول بتمويل من مجموعة الاتصالات الفلسطينية في الفترة ما بين 8 – 10 أكتوبر 2012، حيث سيتم فيه عرض المشاريع والابداعات الطلابية لكلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات لمساعدتهم على تسويقها أو الحصول على دعم الشركات وأصحاب رؤوس الأموال لتطويرها.

وفيما يلي ملخص لجملة من المشاريع الابداعية والمتميزة والجديدة التي تم تنفيذها ومناقشتها في كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات:

1- نظام مراقبة جودة المياه المضمن خلال الأنابيب، تنفيذ الطلاب: كارم فريد مصطفى أبوعودة، أنيس ابراهيم أبوحمد، بكر خليل جمعة الواوي، وبإشراف مشترك من د. أحمد عيسى و د. عدنان عايش – مدير معهد المياه والبيئة بالجامعة.

وهو عبارة عن نظام اليكتروميكانيكي متكامل وأوتوماتيكي يقوم بفحص ومراقبة جودة المياه التي تجري في الأنابيب بشكل مستمر ومؤرخ دون تدخل الإنسان أو مراقبته. والهدف الأساسي لهذا النظام هو مراقبة جودة المياه في أماكن عديدة مثل محطات توليد الطاقة الكهربائية التي تعمل بالنظم البخارية، وفي المستشفيات، ومصانع الأدوية، ومصانع الأغذية، ومحطات تحلية المياه، والمنازل، وفي آبار المياه والمختبرات والمعامل العلمية. تم تصميم وتطبيق النظام في كلية الهندسة وتكنولوجبا المعلومات ومن ثم اختباره والتأكد من دقة عمله في معامل معهد المياه والبيئة بالجامعة. وقد أنتج النظام نتائج فحص تقارب إلى حد كبير النتائج التي أخذت من أجهزة الفحص العيارية في المعامل.

2- جهاز كشف سرقة أجهزة المختبرات باستخدام تقنية RFID، عمل الطالبات: إيمان إسماعيل عياد، ألاء محمد النجار، ورنا فتحي السكسك، وبإشراف م. محمد عقل.

هنالك تقنية جديدة علي مستوي العالم تستخدم الموجات الراديوية للتعريف بالأشياء عن بعد، تدعى،
Radio Frequency Identification Technology (RFID). الهدف من المشروع هو توظيف هذه التقنية الجديدة لحماية أجهزة معامل كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات من السرقة ولتوضيح الفكرة فقد تم تطبيقها علي مجسم بشكل مختبر من مختبرات الجامعة بحيث يحتوي كل جهاز داخل المختبر علي رقاقة إلكترونية مخزن بداخلها رقم/رمز تعريفي خاص بكل جهاز ومخزن على جهاز الحاسوب المسئول عن نظام الحماية. يحدد هذا الرمز الصلاحيات لكل جهاز وهل ما إذا سمح له بالخروج خارج نطاق تغطية النظام أم لا. بمجرد خروج أي جهاز من بوابة المختبر، يقوم النظام بفحص صلاحيات الجهاز تلقائيا، وإذا وجد أن هذا الجهاز ممنوع من الخروج من المكان، يتم تفعيل جهاز إنذار فوراً وإرسال رسالة لمسئول النظام لإخطاره بحدوث سرقة في المكان.

3- توليد الطاقة الكهربائية باستخدام المخلفات العضوية، عمل الطالبان : علي محمد الحايك وحسن إبراهيم إفرينة، وبإشراف د. مازن أبو عمرو.

تقوم فكرة المشروع على توليد الطاقة الكهربائية باستخدام المخلفات العضوية الصلبة (Biomass) التي يتم إحراقها ودفنها بطريقة تضر بالبيئة وأهم هذه المخلفات جفت الزيتون الذي يتم إنتاجه بكميات كبيرة في الشرق الأوسط و خصوصا في فلسطين. فتم تصميم وتصنيع نظام تجريبي يعمل عن طريق حرق المخلفات العضوية الصلبة، والتي تستخدم لتبخير الماء داخل مرجل (Boiler) بسعة 60 لتر، ثم تحويل طاقة البخار الناتج إلى طاقة حركية باستخدام توربين تعمل على مفهوم تسلا (TESLA)، ومن ثم تحويل تلك الطاقة إلى طاقة كهربائية. بعد الفحص والتحليل تم اختبار هذا النظام التجريبي، وقد أنتج طاقة بمقدار 420 واط و التي تكفي لإنارة شقة سكنية صغيرة.

4- التحكم بالأجهزة الكهربائية من خلال الرسائل النصية القصيرة (CDMS)، عمل الطلاب: محمد عبد الهادى لافى، محمد حمدان أبو شلوف، ومحمد زهير الحرازين، وبإشراف د. فوزي أبو جراد.

يقوم النظام الذي تم تطويره في هذا المشروع بالتحكم بالأجهزة الكهربائية والإلكترونية ،في أي مكان مثل المنازل، من خلال رسائل الــ sms. بحيث يتم إرسال رسالة بنص معين من الهاتف المحمول إلي الجهاز الإلكتروني ليعطي أمر بالتشغيل والتحكم بهذا الجهاز.

5- أثر الشبكات الإجتماعية وتقنيات الـ web 3 على التجارة الإلكترونية، عمل الطلاب: معتصم محمد الوزير، محمد كامل كريم، ومحمود هشام الزير، وبإشراف أ. عبد الباسط المصرى.

المشروع هو دراسة لبعض التقنيات التي تقدمها الشبكات الاجتماعية، بشكل أساسي الـ Facebook، و تقنيات أخرى جديدة من الـ web 3 كـ (Semantic web and Personalization)، وذلك لهدف زيادة جذب الزبائن لتحقيق أعلى درجة من الأرباح في التجارة الالكترونية. تم تطبيق هذه التقنيات على سكربت مفتوح المصدر للتجارة الالكترونية وهو OpenCart.

6- الدراسة عن بعد: تنفيذ التجارب الهندسية عبر الإنترنت، عمل الطالبات: ألاء نزار محسن، ياسمين حامد مهدي، نجوى إبراهيم عوض، منى عبد الناصر النخالة، وإسلام خضر بدوان، وبإشراف د. أحمد عيسى.

يعمل هذا النظام على تمكين طلاب الهندسة من إجراء التجارب العملية التي لاتهدف إلى تطوير مهارات يدوية لدى الطلبة في منازلهم وذلك من خلال الوصول إلى جهاز التجربة بواسطة الشبكة العنكبوتية. يستخدم النظام تطبيقات الميكروكونترولر والتحكم عن بعد من خلال برامج تطبيقية طورت بلغة برمجة متقدمة LabVIEW تم دمجها مع موقع إنترنت وقاعدة بيانات صممت جميعها خصيصاً لهذا الغرض. من أهم ما يميز المشروع أنه يمكن الطلاب من إجراء التجربة، عن بعد، وفي نفس الوقت مشاهدة بث حي ومباشر للتجربة من خلال كاميرا الموجهة إلى الجهاز.

7- تطوير شاشة عرض ملونة باستخدام ظاهرة الخداع البصري، تنفيذ الطلاب: سعيد عمر الشرافي، أحمد زكريا أحمد، حمدان يوسف حجازي، محمود نافذ سعد سعد، و احمد محمد أبو غالي، وبإشراف م. محمد عقل.

و يعتبر هذا المشروع أحد التطبيقات العملية على المتحكمات الدقيقة (الميكروكنترولر). ويهدف المشروع إلى استخدام ظاهرة الخداع البصري(Persistence of Vision)  في تطوير شاشة عرض ملونة لعرض المعلومات والإعلانات النصية والصور الملونة بطريقة جديدة وجذابة وذات كفاءة عالية  وبتكلفة قليلة.

8- مشروع بعنوان: T-UML، عمل الطالبين، سامح نصر، وإبراهيم بكري، وبإشراف من أ. عبد الله ريحان.

والمشروع هو عبارة عن أداة تم تطويرها لتمكن المختصين في مجال هندسة البرمجيات من التعبير عن الــ UML بصيغ نصية، حيث تتم ترجمة الصيغ النصية فيما بعد إلي صيغ رسومية.

9- نظام المسح ثلاثي الأبعاد باستخدام أشعة الليزر، عمل الطلاب: محمود محمد البوبو، محمد رفيق مصبح، وأكرم حاتم مقبل، وبإشراف د. أحمد عيسى.

وهو عبارة عن نظام إلكتروميكانيكي أوتوماتيكي طور خصيصا لإجراء عملية المسح الضوئي ثلاثي الأبعاد للمجسمات باستخدام التحكم بأشعة الليزر المرئية ومعالجة الصور الملتقطة بواسطة كاميرا ومجموعة من البرامج التطبيقية طورت خصيصا لهذا المشروع بلغة برمجة متقدمة LabVIEW. ومن مجالات التطبيقات العديدة لهذا المشروع، عمليات التصنيع العكسية، المساعدة في إجراء الجراحات التجميلية، التصميم والنمذجة الميكانيكية المحوسبة، وتصميم وإنتاج الأفلام ثلاثية الأبعاد.

10- العربة الموجهة آلياً (AGV)، عمل الطالبات: فاطمة عبد العزيز القرا، رهف محمد دوحان، وسحر عزمي نصر، وبإشراف م. محمد عقل.

نظام العربة الموجهة آلياً هو نموذج لنظام متكامل يخدم البيئة الصناعية دون الحاجة لتواجد العنصر البشري، يقوم بمهمة نقل البضائع بين مراحل التصنيع والإنتاج ليضمن جودة وسرعة أعلى ودقة أكبر في العمل وقد يستخدم في أماكن التصنيع الخطرة لتجنب إصابات العمل. يحتوي النظام على وحدتين رئيسيتين وحدة التحكم حيث يتم التحكم بالعربة بطريقتين إما يدوياً وذلك بتتبع مسار حر يتحكم بها المستخدم كما يريد عبر تقنية البلوتوث، أو بطريقة أوتوماتيكية حيث تتبع مسار ثابت بواسطة تقنية استشعار اللون، وكلا الطريقتين يتم خلالهما عملية نقل البضائع من مكان لآخر عن طريق مغناطيس إلكتروني يعمل على حمل البضائع وإنزالها في المكان المطلوب، أما الوحدة الثانية فهي وحدة المراقبة التي تسهل خط سير العمل.

11- الطابعة ثلاثية الأبعاد، عمل الطلاب: عمر سالم عفانة، معتصم سيف الدين القدوة، وشريف مقبل شعت، وبإشراف د. أحمد عيسى.

وهي عبارة عن نظام إليكتروميكانيكي أوتوماتيكي يستخدم طريقة الطباعة العادية لإنتاج المجسمات ثلاثية الأبعاد المصممة باستخدام برامج التصميم مثل AutoCAD. تم تطوير هذا النظام باستخدام الأجزاء الرئيسية لطابعة ملونة عادية إضافة إلى العديد من الأجزاء الميكانيكية والإلكترونية والميكروكونترولر لتمكينها من الطباعة على طبقة من مسحوق يجف مع الحبر. وتتم عملية الطباعة هذه على طبقات متتالية فوق بعضها البعض لتكون المجسم ثلاثي الأبعاد في النهاية. تم تطوير برنامج خاص للتحكم في العملية بأكملها باستخدام لغة البرمجة المتقدمة LabVIEW. ومن أهم استخدامات هذا النظام، إنتاج مجسمات صغيرة للديكورات والوسائل والمجسمات التعليمية للدراسات الطبية مثلاً لاسيما أن طبيعة المادة الناتجة تشبه الجبس الأبيض الجاف شكلاً وملمساً.

12- نظام التخزين والاسترجاع الأوتوماتيكي، عمل الطلاب، فادي بسام شحيبر، علي جمال الحاج احمد، وحسن سامي الصباغ، وبإشراف د. أحمد عيسى.

وهو نظام يستخدم في المصانع وأماكن التخزين الواسعة لتوصيل البضائع أو المنتجات إلى رفوف التخزين أو استرجاعها من هناك بطريقة فعالة وتوفر الوقت والجهد وتوفر في المساحة المطلوبة للتخزين، كما أن هذه الطريقة منظمة وآمنة ومأتمتة كليا. يستخدم هذا المشروع محركات كهربائية عالية القدرة ولوحات تحكم الكترونية تحتوي على ميكروكونترولر وقطع إلكترونية ذات قدرة تحمل عالية بالإضافة إلى الهيكل الميكانيكي القادر على الحركة وحمل الأوزان. تم تطوير برنامج خاص للتحكم في النظام من خلال جهاز الحاسوب.

13- جهاز قياس الطول والوزن، تنفيذ الطالبين: أشرف سعيد المدهون وأحمد فهيم الغول، وبإشراف م. محمد عقل.
المشروع عبارة عن جهاز لقياس الطول والوزن بصورة أوتوماتيكية، حيث يوفر بديل ناجع للاجهزة المستوردة من الخارج بأقل من نصف سعرها، ويعتبر أول جهاز لقياس الطول والوزن صنع في فلسطين لينافس الاجهزة المستوردة ويحل محلها في السوق الفلسطيني المحلي. حيث تبدأ عملية قياس الطول والوزن بعد ادخال القطعة النقدية المطلوبة في الجهاز  ولقياس الطول تم استخدام مجس يعمل على الموجات فوق الصوتية.

14- التحكم في الأجهزة المنزلية عن طريق البلوتوث، تنفيذ الطالبين: أحمد زمو وساجد أصرف، وبإشراف م. محمد عقل.

بما أن تقنية البلوتوث باتت منتشرة في وقتنا الحاضر وفي متناول الجميع، تم استخدامها في تصميم وتصنيع جهاز يمكن المستخدم من التحكم بأجهزته المنزلية (تشغيل وإيقاف) من خلال جهاز الكمبيوتر المحمول او جواله عبر تقنية البلوتوث. حيث تم تطوير برنامجين أحدهما يتم تنصيبه على جهاز الكمبيوتر المحمول والآخر على جهاز الجوال قبل بدء عملية التحكم بالأجهزة.

15- نظام أوتوماتيكي لتصحيح أوراق الاختبارات، عمل الطالبان: خالد حسني عطية لافي وفادي فارس أبو سعدة، وبإشراف م. محمد عقل.

هو نظام أوتوماتيكي  يستخدم لتصحيح أوراق الاستبيانات والاختبارات (متعددة الاختيار، صح/خطأ) بدقة وسرعة عالية. وهو عبارة عن تطبيق عملي على المتحكمات الدقيقة (الميكرو كونترولر) يحتوي على العديد من المجسات تعمل على قراءة الخيارات المظللة بقلم الرصاص على نموذج الاجابة ومن ثم إرسالها إلى الكمبيوتر عبر المنفذ التسلسلي RS232. حيث تم تطوير  برنامج  باستخدام لغة الفيجوال بيسك  يمكِن المستخدم من التحكم في الجهاز واستقبال  البيانات المقروءة  وتخزينها ومن ثم مقارنتها مع الإجابة النموذجية المخزنة مسبقاو . يتم تخزين نتائج الاختبار في قاعدة بيانات ويمكن طباعة تقارير الدرجات بعدة أشكال توضح اسم ورقم الطالب والنتائج بالنسبة المئوية، وعدد الإجابات الصحيحة وغير الصحيحة بسهولة ويسر .

16- الباحث عن المقتنيات المفقودة باستخدام تقنية البلوتوث، عمل الطلاب: حسام محمود الزاملي، ساجد محمود أصرف، ناصر فارس البلبيسي، و حسام محمد أبو حبيب، وبإشراف م. محمد عقل.

و هو عبارة عن مشروع لجهاز يستخدم تقنية البلوتوث لإيجاد المقتنيات الصغيرة المفقودة مثل المفاتيح والمحفظة والفلاش ميموري و الذي يكون مرفق بها من خلال الاتصال به باستخدام الهاتف المحمول عبر تقنية البلوتوث وبدون تكلفة ومن ثم إدخال كلمة مرور معينة وإذا كانت صحيحة يصدر الجهاز صوت وضوء لجلب الانتباه لمكان الشيء المفقود.

17- نظام إتصالات باستخدام الألياف الضوئية، عمل الطلاب: صالح خيري البلعاوي، أيمن سيد البدوي قويدر، مصطفى سعيد بربخ، ومحمد أسعد الصيرفي، وبإشراف د. فوزي أبو جراد.

و يستعرض هذا المشروع مقدمة نظرية عن مراحل نقل الإشارة خلال كابلOptical Fiber  بحيث يتم تحويل الإشارة الكهربائية إلى إشارة ضوئية باستخدام الليزر. تمت في هذا المشروع عملية محاكاة لنظام إتصال متكامل في بيئة إفتراضية،لاختبار أثر مجموعة من القيم لكل من الطاقة الضوئية، طول الكابل، التشوشات، والطول الموجي. في النهاية تم تصميم نموذج لدائرة لنقل الصوت تعمل بكابل من نوعmultimode fiber ، واختبار عمل التصميم لهذه الدائرة باستخدام برنامج تصميم يدعىOrcad .

18- موقع تسوق إلكتروني باستخدام نهج استخراج البيانات، عمل الطلاب: بهاء النجار، خالد جراد، محمد العجلة، وحازم الصواف، وبإشراف أ. عبد الباسط المصرى.

يقوم الموقع بتوفير عمليات الشراء على الإنترنت، وأيضا يهدف إلى تسهيل عملية إدارة التسويق وتوفير المزيد من فرص الربح باستخدام نهج استخراج البيانات وتقنيات متقدمة. كما ويقوم الموقع بتوفير المزيد من التسهيلات للمسؤول لمساعدته في صنع القرار من أجل مستقبل الشركة، ووضع سياسات الشركة عن طريق تحليل واضح للأعمال التجارية والتسويق لها باستخدام خوارزميات الــ Data Mining.
















التعليقات