ليفني: وضع إسرائيل لم يتحسن بعد زيارة نتنياهو إلى واشنطن

غزة - دنيا الوطن
قالت رئيسة حزب كديما والمعارضة الإسرائيلية تسيبي ليفني الأحد إن وضع إسرائيل لم يتحسن بعد زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى واشنطن الأسبوع الماضي.
وقالت ليفني للإذاعة العامة الإسرائيلية إن "وضع إسرائيل لم يتحسن في أعقاب زيارة نتنياهو إلى واشنطن" وأن المواجهة بين نتنياهو والرئيس الأمريكي باراك أوباما حول حل الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني ووجوب أن يستند ذلك إلى انسحاب إسرائيل إلى حدود العام 1967 مع تبادل أراضي "كان زائدا ولم يسهم بتحسين العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة".
وتنفي ليفني بذلك أقوال نتنياهو لدى عودته إلى إسرائيل يوم الأربعاء الماضي بأنه "يوجد تأييد أمريكي قوي جدا لمبادئنا ولما نريده، وثمة أمور أساسية ضرورية للمستقبل وهي الاعتراف بإسرائيل والأمن والعملية السياسية وفقط بدون حماس والآن ننتظر رد الفلسطينيين".
وكان نتنياهو قد اعترض على الخطاب الذي ألقاه أوباما في 19 أيار/ مايو الحالي وأصدر بيانا شدد فيه على رفضه لأقوال الرئيس الأمريكي بأن حل الصراع يجب أن يستند إلى حدود العام 1967 بادعاء أن هذه الحدود لا يمكن حمايتها.
وقالت ليفني إن "المطلب الذي يطرحه نتنياهو الآن حققته حكومة (ايهود) أولمرت في حينه".
ورأت في التأييد الشعبي في إسرائيل لتشكيل حكومة وحدة يشارك فيها حزب كديما أنه يدل على "انعدام ثقة الجمهور بحكومة نتنياهو".
وأضافت أنها ستؤيد حكومة وحدة "إذا قاد نتنياهو سياسة بهذا الاتجاه، وإذا لم يفعل ذلك فإن كديما سيستمر في طرح نفسه كبديل لحزب الليكود" الحاكم.
قالت رئيسة حزب كديما والمعارضة الإسرائيلية تسيبي ليفني الأحد إن وضع إسرائيل لم يتحسن بعد زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى واشنطن الأسبوع الماضي.
وقالت ليفني للإذاعة العامة الإسرائيلية إن "وضع إسرائيل لم يتحسن في أعقاب زيارة نتنياهو إلى واشنطن" وأن المواجهة بين نتنياهو والرئيس الأمريكي باراك أوباما حول حل الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني ووجوب أن يستند ذلك إلى انسحاب إسرائيل إلى حدود العام 1967 مع تبادل أراضي "كان زائدا ولم يسهم بتحسين العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة".
وتنفي ليفني بذلك أقوال نتنياهو لدى عودته إلى إسرائيل يوم الأربعاء الماضي بأنه "يوجد تأييد أمريكي قوي جدا لمبادئنا ولما نريده، وثمة أمور أساسية ضرورية للمستقبل وهي الاعتراف بإسرائيل والأمن والعملية السياسية وفقط بدون حماس والآن ننتظر رد الفلسطينيين".
وكان نتنياهو قد اعترض على الخطاب الذي ألقاه أوباما في 19 أيار/ مايو الحالي وأصدر بيانا شدد فيه على رفضه لأقوال الرئيس الأمريكي بأن حل الصراع يجب أن يستند إلى حدود العام 1967 بادعاء أن هذه الحدود لا يمكن حمايتها.
وقالت ليفني إن "المطلب الذي يطرحه نتنياهو الآن حققته حكومة (ايهود) أولمرت في حينه".
ورأت في التأييد الشعبي في إسرائيل لتشكيل حكومة وحدة يشارك فيها حزب كديما أنه يدل على "انعدام ثقة الجمهور بحكومة نتنياهو".
وأضافت أنها ستؤيد حكومة وحدة "إذا قاد نتنياهو سياسة بهذا الاتجاه، وإذا لم يفعل ذلك فإن كديما سيستمر في طرح نفسه كبديل لحزب الليكود" الحاكم.
التعليقات