"ليلة العمر" تعالج الضعف الجنسي وخلطة أعشاب تقهر السرطان

غزة - دنيا الوطن
أكد متخصصٌ في العلاج بالأعشاب بمصر أنه ابتكر خلطتين من الأعشاب المصرية الكورية وعسل النجل الجبلي يمكنهما علاج الضعف الجنسي والسرطان.
غير أن دكتور ناجي نجيب -عضو الاتحاد الدولي للكيمياء الإكلينيكية- قلل من أهمية العلاج بالأعشاب، خاصةً في السرطان، وأكد أن الأمر يحتاج لإجراء تجارب علمية للتأكد من النتائج، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الإيحاء النفسي الذي يُحدثه العلاج بالأعشاب قد يكون عاملا مؤثرا في تحسن صحة المرضى، وربما في شفائهم.
وقال مصطفى أبو مسعود -المتخصص في العلاج بالأعشاب- إنه ابتكر مستحضرا من العسل وبعض الأعشاب النباتية المصرية والعربية والكورية أطلق عليه "ليلة العمر"، يعالج الضعف الجنسي لدى الرجال.
ولفت مسعود في تصريحٍ لـ mbc.net إلى أن الخلطة تتفوق على حبات الفياجرا؛ لأنها تتكون من أعشاب طبيعية هي "جنسيك" و"شرشل زلوع" و"بربلز"، مشيرا إلى أن الخلطة بها مادة كمضاد حيوي طبيعي لأكسدة الدم، ومنشط في نفس الوقت لغدة البروستاتا، ويضاف عليها عسل النحل الجبلي، بجانب أعشاب وتركيبات أخرى رفض مسعود الكشف عنها، مؤكدا أنها حتى تكون الخلطة سرية، مؤكدا أنه حتى أقرب المقربين إليه لا يعرفونها.
وفسر الخبير بالأعشاب سبب التسمية بأنها بها وقار واحترام أفضل من القول بأنها خلطة تعالج الضعف الجنسي؛ لأن كلمة الضعف بها مؤشر سلبي، أما "ليلة العمر" فهي دليل على الابتهاج والسعادة.
الرجولة تبدأ من غرفة النوم
وأعرب أبو مسعود عن اعتقاده بأن الرجل الشرقي يعتبر أن رجولته تبدأ من غرفة النوم، لذلك حرص على ابتكار تلك التركيبة التي زاد الطلب عليها بقوة في مصر والسعودية والكويت وغيرها من الدول العربية.
وقال الخبير بالأعشاب "دون خجل زيادة القدرة الجنسية للرجل شيء لا بد عنه ليحقق السعادة لبيته ولنفسه حتى تدور عجلة الحياة، ويستطيع الرجل إنجاب الذرية وإسعاد زوجته حتى تعيش الأسرة في أمان ودون خيانات زوجية".
وأوضح أبو السعود أن كل الرجال معرضون للضعف الجنسي؛ وذلك بسبب إرهاق الحياة، والإرهاق الذهني، وكثرة الجلوس على الكراسي الوتيرة اللينة، وعدم الحركة، وكل هذه الأشياء تقلل من قدرة الإنسان الجنسية.
وعن اكتشافه علاجا شافيا لمريض السرطان، قال أبو مسعود لـ mbc.net: "الحمد لله عالجنا هذا المريض بتركيبة من الأعشاب تشبه التركيبة التي ابتكرها للقضاء على الفيروس الكبدي الوبائي C".
وتعمل الخلطة التي ابتكرها مسعود على ضمور الخلايا السرطانية، الأمر الذي يمكن في النهاية من القضاء على مرض السرطان، بحسب قوله.
وتتكون تلك الخلطة من 8 أعشاب طبية مختلفة أحدها عشب "السلجتون"، أما بقية الأعشاب الأخرى فرفض مسعود الكشف عنها، مؤكدا أنه قام بتجربة تلك الأعشاب على بعض المرضى بالسرطان وحققت نتائج مبهرة، بحسب ما أظهرته التحاليل الطبية.
العلاج بالإيحاء النفسي
في المقابل، قلل دكتور ناجي نجيب -أستاذ كيمياء المناعة وعضو الاتحاد الدولي للكيمياء الإكلينيكية- من أهمية الخلطات التي ابتكرها مسعود في علاج السرطان والضعف الجنسي.
وقال نجيب في تصريحٍ لـ mbc.net "العلاج الأساسي للسرطان هو الكيماوي والإشعاعي، وهذا النوع من العلاج لا يحقق أكثر من 50% من شفاء المرض".
واستدرك الطبيب مشيرا "لكن علاج السرطان بالأعشاب الطبية لا يمكن أن نسلم به، إلا من معلومات مؤكدة وجازمة، وهذا لا يتم إلا من خلال بحث على 1000 حالة في وقت واحد يتناولون نفس نوع العلاج لنرى ونحدد نسبة ما تم شفاؤهم منه".
وفي معرض تفسيره للنتائج الجيدة التي تحدث عنها مسعود قال د. ناجي نجيب "الإيحاء النفسي لدى المريض الذي يتناول علاجا من الأعشاب الطبية لعلاج السرطان تحديدا قد يكون مهما جدا".
وفسر ذلك بأن الإيحاء بالشفاء يقوي المناعة النفسية، والمناعة النفسية هي التي تقوي المناعة العامة للجسم، وهي من الأشياء الهامة في علاج السرطان". وزاد الطبيب المصري بقوله: "إن العلاج بالأعشاب هو علاج مكمل لشيء أساسي، ولكن لا يمكن الاعتماد عليه بنسبة 100%، خاصةً في حالات الضعف الجنسي أو مرض السكري".
أكد متخصصٌ في العلاج بالأعشاب بمصر أنه ابتكر خلطتين من الأعشاب المصرية الكورية وعسل النجل الجبلي يمكنهما علاج الضعف الجنسي والسرطان.
غير أن دكتور ناجي نجيب -عضو الاتحاد الدولي للكيمياء الإكلينيكية- قلل من أهمية العلاج بالأعشاب، خاصةً في السرطان، وأكد أن الأمر يحتاج لإجراء تجارب علمية للتأكد من النتائج، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الإيحاء النفسي الذي يُحدثه العلاج بالأعشاب قد يكون عاملا مؤثرا في تحسن صحة المرضى، وربما في شفائهم.
وقال مصطفى أبو مسعود -المتخصص في العلاج بالأعشاب- إنه ابتكر مستحضرا من العسل وبعض الأعشاب النباتية المصرية والعربية والكورية أطلق عليه "ليلة العمر"، يعالج الضعف الجنسي لدى الرجال.
ولفت مسعود في تصريحٍ لـ mbc.net إلى أن الخلطة تتفوق على حبات الفياجرا؛ لأنها تتكون من أعشاب طبيعية هي "جنسيك" و"شرشل زلوع" و"بربلز"، مشيرا إلى أن الخلطة بها مادة كمضاد حيوي طبيعي لأكسدة الدم، ومنشط في نفس الوقت لغدة البروستاتا، ويضاف عليها عسل النحل الجبلي، بجانب أعشاب وتركيبات أخرى رفض مسعود الكشف عنها، مؤكدا أنها حتى تكون الخلطة سرية، مؤكدا أنه حتى أقرب المقربين إليه لا يعرفونها.
وفسر الخبير بالأعشاب سبب التسمية بأنها بها وقار واحترام أفضل من القول بأنها خلطة تعالج الضعف الجنسي؛ لأن كلمة الضعف بها مؤشر سلبي، أما "ليلة العمر" فهي دليل على الابتهاج والسعادة.
الرجولة تبدأ من غرفة النوم
وأعرب أبو مسعود عن اعتقاده بأن الرجل الشرقي يعتبر أن رجولته تبدأ من غرفة النوم، لذلك حرص على ابتكار تلك التركيبة التي زاد الطلب عليها بقوة في مصر والسعودية والكويت وغيرها من الدول العربية.
وقال الخبير بالأعشاب "دون خجل زيادة القدرة الجنسية للرجل شيء لا بد عنه ليحقق السعادة لبيته ولنفسه حتى تدور عجلة الحياة، ويستطيع الرجل إنجاب الذرية وإسعاد زوجته حتى تعيش الأسرة في أمان ودون خيانات زوجية".
وأوضح أبو السعود أن كل الرجال معرضون للضعف الجنسي؛ وذلك بسبب إرهاق الحياة، والإرهاق الذهني، وكثرة الجلوس على الكراسي الوتيرة اللينة، وعدم الحركة، وكل هذه الأشياء تقلل من قدرة الإنسان الجنسية.
وعن اكتشافه علاجا شافيا لمريض السرطان، قال أبو مسعود لـ mbc.net: "الحمد لله عالجنا هذا المريض بتركيبة من الأعشاب تشبه التركيبة التي ابتكرها للقضاء على الفيروس الكبدي الوبائي C".
وتعمل الخلطة التي ابتكرها مسعود على ضمور الخلايا السرطانية، الأمر الذي يمكن في النهاية من القضاء على مرض السرطان، بحسب قوله.
وتتكون تلك الخلطة من 8 أعشاب طبية مختلفة أحدها عشب "السلجتون"، أما بقية الأعشاب الأخرى فرفض مسعود الكشف عنها، مؤكدا أنه قام بتجربة تلك الأعشاب على بعض المرضى بالسرطان وحققت نتائج مبهرة، بحسب ما أظهرته التحاليل الطبية.
العلاج بالإيحاء النفسي
في المقابل، قلل دكتور ناجي نجيب -أستاذ كيمياء المناعة وعضو الاتحاد الدولي للكيمياء الإكلينيكية- من أهمية الخلطات التي ابتكرها مسعود في علاج السرطان والضعف الجنسي.
وقال نجيب في تصريحٍ لـ mbc.net "العلاج الأساسي للسرطان هو الكيماوي والإشعاعي، وهذا النوع من العلاج لا يحقق أكثر من 50% من شفاء المرض".
واستدرك الطبيب مشيرا "لكن علاج السرطان بالأعشاب الطبية لا يمكن أن نسلم به، إلا من معلومات مؤكدة وجازمة، وهذا لا يتم إلا من خلال بحث على 1000 حالة في وقت واحد يتناولون نفس نوع العلاج لنرى ونحدد نسبة ما تم شفاؤهم منه".
وفي معرض تفسيره للنتائج الجيدة التي تحدث عنها مسعود قال د. ناجي نجيب "الإيحاء النفسي لدى المريض الذي يتناول علاجا من الأعشاب الطبية لعلاج السرطان تحديدا قد يكون مهما جدا".
وفسر ذلك بأن الإيحاء بالشفاء يقوي المناعة النفسية، والمناعة النفسية هي التي تقوي المناعة العامة للجسم، وهي من الأشياء الهامة في علاج السرطان". وزاد الطبيب المصري بقوله: "إن العلاج بالأعشاب هو علاج مكمل لشيء أساسي، ولكن لا يمكن الاعتماد عليه بنسبة 100%، خاصةً في حالات الضعف الجنسي أو مرض السكري".
التعليقات