زفاف الأمير وليام يمنح شركات الطيران والفنادق حجوزات غير مسبوقة

غزة - دنيا الوطن
منح الاحتفال بزفاف الأمير وليام، ابن ولي عهد بريطانيا، شركات الطيران فرصة لرفع أسعارها إلى مستويات قياسية، فالمسافرون من لوس أنجلوس إلى لندن على الدرجة الأولى عليهم أن يدفعوا 23 ألف دولار ليحظوا بحضور ومتابعة احتفالات الزواج الملكي.
وأظهرت دراسة جديدة أن أسعار الرحلات الجوية إلى لندن ارتفعت بنسبة 40% في الأيام التي تسبق زواج وليام على عروسه كايت ميدلتون المقرر في 29 من نيسان/أبريل المقبل.
ووفقاً للدراسة التي أصدرتها هيئة السياحة في لندن ونشرتها صحيفة "ديلي ميل" فإن الفنادق الواقعة على طول الطريق الذي سيمر منه موكب الأمير وليام وكيت بعد الزفاف رفعت أسعارها بمعدل يفوق الضعف خلال نيسان/أبريل المقبل.
وكانت تقارير صحافية ذكرت أن فنادق لندن الواقعة على طريق موكب الأمير وليام وكيت رفعت أسعارها بنسبة تصل إلى 200% خلال شهر نيسان/أبريل المقبل بسبب التنافس الشديد بين السياح الأجانب على التواجد في العاصمة البريطانية لحضور الزفاف الملكي.
وشهدت شركات الطيران حجوزات غير مسبوقة في الرحلات إلى لندن خلال فترة الزفاف. وقال متحدث باسم شركة الخطوط الجوية البريطانية "بريتيش إيرويز": "شهدنا اهتمامًا متزايدًا في الرحلات إلى لندن في الأيام القريبة من زفاف الأمير وليام وكيت خاصة من قبل زبائننا في الولايات المتحدة، ونتطلع إلى لعب دورنا في الترحيب بالناس من جميع أنحاء العالم إلى بريطانيا للمشاركة في الاحتفالات".
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن ليزا كيرنز، المتحدثة باسم مؤسسة "زوروا بريطانيا" قولها إن نحو 600 ألف سائح يخططون لزيارة لندن خلال عطلة نهاية الأسبوع الأخير من شهر إبريل/نيسان.
ومن المتوقع أن تقوم شركة "بريتش إيرويز" بنقل ما لا يقل عن ربع مليون شخص وحدها خلال الأسبوع المقبل لحضور ومتابعة احتفالات الزواج الملكي، رغم أن أسعار التذاكر تضاعفت عدة مرات.
وقال الناطق باسم الناقل الوطني البريطاني، جون لامبل: "إذا رغب أحدهم في الحجز الآن، فهناك إمكانية لذلك، ولكن نظراً لأن الموعد اقترب كثيراً، فإنهم مستعدون لدفع الكثير من الأموال".
وتبدأ أسعار التذاكر بالنسبة للناقل البريطاني بمبلغ 245 دولاراً، غير أن المقاعد المخصصة لهذه الأسعار الرخيصة تم حجزها منذ وقت طويل، ولم تعد متوافرة.
أما سعر مقعد في الدرجة الاقتصادية فيزيد على 800 دولار، من دون احتساب كلفة الوقود أو الضريبة، التي تعادل ثمن تذكرة، وتصل إلى ما بين 500 و600 دولار، ليصل سعر التذكرة إلى حدود 1400 دولار للشخص الواحد.
وفي الولايات المتحدة وصل سعر التذكرة للراكب المتوجه إلى لندن إلى 947 دولاراً، وذلك خلال الشهر الماضي، غير أن السعر خلال شهر إبريل/نيسان، قفز إلى 1229 دولاراً في المتوسط.
ووصل سعر التذكرة على الدرجة الأولى إلى 18204 دولارات، لأولئك القادمين من نيويورك، أما من يريد السفر من لوس أنجلوس إلى لندن فعليه أن يدفع 22512 دولاراً، من دون الرسوم، التي قد تضيف مبلغاً من المال، ليصل سعر التذكرة مبلغ يتراوح بين 19 و23 ألف دولار.
منح الاحتفال بزفاف الأمير وليام، ابن ولي عهد بريطانيا، شركات الطيران فرصة لرفع أسعارها إلى مستويات قياسية، فالمسافرون من لوس أنجلوس إلى لندن على الدرجة الأولى عليهم أن يدفعوا 23 ألف دولار ليحظوا بحضور ومتابعة احتفالات الزواج الملكي.
وأظهرت دراسة جديدة أن أسعار الرحلات الجوية إلى لندن ارتفعت بنسبة 40% في الأيام التي تسبق زواج وليام على عروسه كايت ميدلتون المقرر في 29 من نيسان/أبريل المقبل.
ووفقاً للدراسة التي أصدرتها هيئة السياحة في لندن ونشرتها صحيفة "ديلي ميل" فإن الفنادق الواقعة على طول الطريق الذي سيمر منه موكب الأمير وليام وكيت بعد الزفاف رفعت أسعارها بمعدل يفوق الضعف خلال نيسان/أبريل المقبل.
وكانت تقارير صحافية ذكرت أن فنادق لندن الواقعة على طريق موكب الأمير وليام وكيت رفعت أسعارها بنسبة تصل إلى 200% خلال شهر نيسان/أبريل المقبل بسبب التنافس الشديد بين السياح الأجانب على التواجد في العاصمة البريطانية لحضور الزفاف الملكي.
وشهدت شركات الطيران حجوزات غير مسبوقة في الرحلات إلى لندن خلال فترة الزفاف. وقال متحدث باسم شركة الخطوط الجوية البريطانية "بريتيش إيرويز": "شهدنا اهتمامًا متزايدًا في الرحلات إلى لندن في الأيام القريبة من زفاف الأمير وليام وكيت خاصة من قبل زبائننا في الولايات المتحدة، ونتطلع إلى لعب دورنا في الترحيب بالناس من جميع أنحاء العالم إلى بريطانيا للمشاركة في الاحتفالات".
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن ليزا كيرنز، المتحدثة باسم مؤسسة "زوروا بريطانيا" قولها إن نحو 600 ألف سائح يخططون لزيارة لندن خلال عطلة نهاية الأسبوع الأخير من شهر إبريل/نيسان.
ومن المتوقع أن تقوم شركة "بريتش إيرويز" بنقل ما لا يقل عن ربع مليون شخص وحدها خلال الأسبوع المقبل لحضور ومتابعة احتفالات الزواج الملكي، رغم أن أسعار التذاكر تضاعفت عدة مرات.
وقال الناطق باسم الناقل الوطني البريطاني، جون لامبل: "إذا رغب أحدهم في الحجز الآن، فهناك إمكانية لذلك، ولكن نظراً لأن الموعد اقترب كثيراً، فإنهم مستعدون لدفع الكثير من الأموال".
وتبدأ أسعار التذاكر بالنسبة للناقل البريطاني بمبلغ 245 دولاراً، غير أن المقاعد المخصصة لهذه الأسعار الرخيصة تم حجزها منذ وقت طويل، ولم تعد متوافرة.
أما سعر مقعد في الدرجة الاقتصادية فيزيد على 800 دولار، من دون احتساب كلفة الوقود أو الضريبة، التي تعادل ثمن تذكرة، وتصل إلى ما بين 500 و600 دولار، ليصل سعر التذكرة إلى حدود 1400 دولار للشخص الواحد.
وفي الولايات المتحدة وصل سعر التذكرة للراكب المتوجه إلى لندن إلى 947 دولاراً، وذلك خلال الشهر الماضي، غير أن السعر خلال شهر إبريل/نيسان، قفز إلى 1229 دولاراً في المتوسط.
ووصل سعر التذكرة على الدرجة الأولى إلى 18204 دولارات، لأولئك القادمين من نيويورك، أما من يريد السفر من لوس أنجلوس إلى لندن فعليه أن يدفع 22512 دولاراً، من دون الرسوم، التي قد تضيف مبلغاً من المال، ليصل سعر التذكرة مبلغ يتراوح بين 19 و23 ألف دولار.
التعليقات