"هآرتس": نتانياهو يدرس إمكانية اعادة انتشار الجيش الاسرائيلي في الضفة الغربية

غزة - دنيا الوطن
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ان رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو يدرس إمكانية تنفيذ انسحاب آخر للجيش الإسرائيلي، لم يقرر حجمه بعد، من مناطق في الضفة الغربية المحتلة لينتشر في مواقع جديدة، أي يقوم باعادة انتشار للجيش.
وذكرت "هآرتس" في عددها الصادر يوم الثلاثاء 12 ابريل/نيسان ان نتانياهو يسعى من خلال ذلك ومن خلال اتخاذ خطوات أخرى الى وقف الاعترافات بدولة فلسطين، المتوقع حصولها بعد اعتراف الأمم المتحدة في اجتماعها السنوي في سبتمبر/ايلول المقبل بفلسطين دولة مستقلة على أساس حدود العام 1967.
الا ان الصحيفة أوضحت أن الانسحاب المتوقع لا يشمل إخلاء أي من المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية، وان الحديث هو عن "خطوة تكتيكية" ليس أكثر.
وأضافت "هآرتس" أن نتانياهو يدرس هذه الفكرة بعد أن أيقن ان فرص استئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية قريبا ضئيلة، لذلك فقد بدأ بدراسة أفكار مختلفة ليظهر امام العالم أن لديه مبادرات سياسية يقنع من خلالها الولايات المتحدة ودولا أخرى بمعارضة القرار المتوقع أن تتخذه الأمم المتحدة بالاعتراف بفلسطين. هذا ورفض مكتب نتانياهو التعليق على الخبر.
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ان رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو يدرس إمكانية تنفيذ انسحاب آخر للجيش الإسرائيلي، لم يقرر حجمه بعد، من مناطق في الضفة الغربية المحتلة لينتشر في مواقع جديدة، أي يقوم باعادة انتشار للجيش.
وذكرت "هآرتس" في عددها الصادر يوم الثلاثاء 12 ابريل/نيسان ان نتانياهو يسعى من خلال ذلك ومن خلال اتخاذ خطوات أخرى الى وقف الاعترافات بدولة فلسطين، المتوقع حصولها بعد اعتراف الأمم المتحدة في اجتماعها السنوي في سبتمبر/ايلول المقبل بفلسطين دولة مستقلة على أساس حدود العام 1967.
الا ان الصحيفة أوضحت أن الانسحاب المتوقع لا يشمل إخلاء أي من المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية، وان الحديث هو عن "خطوة تكتيكية" ليس أكثر.
وأضافت "هآرتس" أن نتانياهو يدرس هذه الفكرة بعد أن أيقن ان فرص استئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية قريبا ضئيلة، لذلك فقد بدأ بدراسة أفكار مختلفة ليظهر امام العالم أن لديه مبادرات سياسية يقنع من خلالها الولايات المتحدة ودولا أخرى بمعارضة القرار المتوقع أن تتخذه الأمم المتحدة بالاعتراف بفلسطين. هذا ورفض مكتب نتانياهو التعليق على الخبر.
التعليقات