د. عياش: سأعيد بناء فندق شيبرد على نفقتي الخاصة
بوخارست –دنيا الوطن
قال الدكتور محمد عياش ، الأمين العام للهيئة العالمية لنصرة القدس والمقدسات ، أنه سيقوم بعون الله باعادة بناء فندق شيبرد الذي هدمته قوات الاحتلال في القدس الشريف . لما له من مكانة خاصة في نفوس الشعب الفلسطيني كمقر للزعيم الروحي والسياسي المرحوم الحاج أمين الحسيني مفتي الديار المقدسة في مرحلة صعبة من مراحل الجهاد الفلسطيني .
وأضاف الدكتور عياش أنه ينتظر موافقة أل الحسيني الكرام . وهم ملاك الأرض التي كان يقع عليها الفندق . للسماح له بتشييد بناء مكان الفندق يكون بمثابة القصر الرئاسي الفلسطيني بعد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .وأنه أصدر تعليماته لدائرة الهندسة والخرائط في شركة عياش للاستثمار والمقاولات للبدء فورا في دراسة طبيعة الأرض والحصول على الخرائط اللازمة . ووضع تصميم لقصر الرئاسة الفلسطينية في القدس.
ونوه الدكتور محمد عياش بالعطاء المتواصل والتضحيات الكبيرة التي تقدم بها أل الحسيني الكرام . أبا عن جد . وتقديمهم أملاكهم الخاصة لصالح الوطنية الفلسطينية ومنها قصر الشرق الذي كان لسنوات طويلة مقرا معروفا لمنظمة التحرير الفلسطينية . وكذلك فندق شيبرد الذي كان مقر الزعامة الفلسطينية ممثلة بمفتي فلسطين. وأعرب عن أمله بأن يسمح له أل الحسيني مشاركتهم بعض كرمهم من خلال الموافقة على تشييد قصر الرئاسة الفلسطينية على أرضهم التي كان يقوم عليها الفندق .
وقال د. عياش: طرحت على المهندسين أن تكون البوابة الرئيسية للقصر عبارة عن تحفة فنية يعلوها قوس النصر ويطلق عليها اسم بوابة الحاج أمين الحسيني وذلك تخليدا لذكرى المفتي الراحل.
وحول تكلفة البناء . قال د. عياش أنه سيتحملها كاملة بما في ذلك الأثاث اللائق بالقصر الرئاسي الفلسطيني . والذي سيكون من خشب الزيتون والصدف والتطريز الفلسطيني.
قال الدكتور محمد عياش ، الأمين العام للهيئة العالمية لنصرة القدس والمقدسات ، أنه سيقوم بعون الله باعادة بناء فندق شيبرد الذي هدمته قوات الاحتلال في القدس الشريف . لما له من مكانة خاصة في نفوس الشعب الفلسطيني كمقر للزعيم الروحي والسياسي المرحوم الحاج أمين الحسيني مفتي الديار المقدسة في مرحلة صعبة من مراحل الجهاد الفلسطيني .
وأضاف الدكتور عياش أنه ينتظر موافقة أل الحسيني الكرام . وهم ملاك الأرض التي كان يقع عليها الفندق . للسماح له بتشييد بناء مكان الفندق يكون بمثابة القصر الرئاسي الفلسطيني بعد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .وأنه أصدر تعليماته لدائرة الهندسة والخرائط في شركة عياش للاستثمار والمقاولات للبدء فورا في دراسة طبيعة الأرض والحصول على الخرائط اللازمة . ووضع تصميم لقصر الرئاسة الفلسطينية في القدس.
ونوه الدكتور محمد عياش بالعطاء المتواصل والتضحيات الكبيرة التي تقدم بها أل الحسيني الكرام . أبا عن جد . وتقديمهم أملاكهم الخاصة لصالح الوطنية الفلسطينية ومنها قصر الشرق الذي كان لسنوات طويلة مقرا معروفا لمنظمة التحرير الفلسطينية . وكذلك فندق شيبرد الذي كان مقر الزعامة الفلسطينية ممثلة بمفتي فلسطين. وأعرب عن أمله بأن يسمح له أل الحسيني مشاركتهم بعض كرمهم من خلال الموافقة على تشييد قصر الرئاسة الفلسطينية على أرضهم التي كان يقوم عليها الفندق .
وقال د. عياش: طرحت على المهندسين أن تكون البوابة الرئيسية للقصر عبارة عن تحفة فنية يعلوها قوس النصر ويطلق عليها اسم بوابة الحاج أمين الحسيني وذلك تخليدا لذكرى المفتي الراحل.
وحول تكلفة البناء . قال د. عياش أنه سيتحملها كاملة بما في ذلك الأثاث اللائق بالقصر الرئاسي الفلسطيني . والذي سيكون من خشب الزيتون والصدف والتطريز الفلسطيني.
التعليقات