عرض وجهي الصحافيين الفرنسيين المخطوفين في افغانستان في باريس
غزة - دنيا الوطن
تم الاربعاء عرض وجهي الرهينتين الفرنسيين اللذين خطفا في افغانستان منذ عام على قوس النصر في باريس تزامنا مع عدة تجمعات في العاصمة الفرنسية.
وتم عرض وجهي الصحافيين ستيفان تابونييه (48 عاما) وايرفيه غسكيير (47 عاما) الاربعاء على مدى ساعة ونصف وفوقهما عبارة "افرجوا عن ستيفان وايرفيه ومرافقيهما الثلاثة".
وقالت الصحافية فلورانس اوبينا المسؤولة في لجنة المتابعة "انها ذكرى حزينة. مر عام على احتجاز زميلينا في افغانستان". وتابعت "اردنا القيام بتحرك واضح وقوي للقول +لا تنسوهما+".
وقالت اوبينا التي كانت اختطفت في العراق لمدة خمسة اشهر في 2005 "شهر بعد شهر يقولون لنا انهما سيعودان، الا انهما حتى الساعة لم يعودا".
والصحافيان اللذان كانا يعدان تحقيقا صحافيا لصالح شبكة فرانس 3 التلفزيونية الحكومية خطفا مع مرافقيهما الافغان الثلاثة في 30 كانون الاول/ديسمبر 2009 على بعد 60 كلم شمال شرق كابول في ولاية كابيسا الجبلية.
وقالت وزيرة الخارجية الفرنسية ميشال اليو ماري في بيان "اشاطر عائلتيهما واقاربهما انتظار (عودتهما) بفارغ الصبر"، في وقت اعلن ذوو ستيفان تابونييه انهم ملوا من انتظار الافراج عن ابنهم ورؤية امالهم تؤجل باستمرار.
والثلاثاء عرضت وزارة الخارحية الفرنسية على اقارب ستيفان تابونييه وايرفيه غيسكيير شريط فيديو لهما يعود لاواسط تشرين الثاني/نوفمبر.
وقال والد ستيفان تابونييه "انهما بصحة جيدة. ولا اي شيء اخر، هذا كل ما نعرفه. انها رسالة قصيرة جدا. انهما يطلبان ان يتم تحريرهما في اسرع وقت وان تقوم الحكومة (الفرنسية) باقصى ما يمكنها".
تم الاربعاء عرض وجهي الرهينتين الفرنسيين اللذين خطفا في افغانستان منذ عام على قوس النصر في باريس تزامنا مع عدة تجمعات في العاصمة الفرنسية.
وتم عرض وجهي الصحافيين ستيفان تابونييه (48 عاما) وايرفيه غسكيير (47 عاما) الاربعاء على مدى ساعة ونصف وفوقهما عبارة "افرجوا عن ستيفان وايرفيه ومرافقيهما الثلاثة".
وقالت الصحافية فلورانس اوبينا المسؤولة في لجنة المتابعة "انها ذكرى حزينة. مر عام على احتجاز زميلينا في افغانستان". وتابعت "اردنا القيام بتحرك واضح وقوي للقول +لا تنسوهما+".
وقالت اوبينا التي كانت اختطفت في العراق لمدة خمسة اشهر في 2005 "شهر بعد شهر يقولون لنا انهما سيعودان، الا انهما حتى الساعة لم يعودا".
والصحافيان اللذان كانا يعدان تحقيقا صحافيا لصالح شبكة فرانس 3 التلفزيونية الحكومية خطفا مع مرافقيهما الافغان الثلاثة في 30 كانون الاول/ديسمبر 2009 على بعد 60 كلم شمال شرق كابول في ولاية كابيسا الجبلية.
وقالت وزيرة الخارجية الفرنسية ميشال اليو ماري في بيان "اشاطر عائلتيهما واقاربهما انتظار (عودتهما) بفارغ الصبر"، في وقت اعلن ذوو ستيفان تابونييه انهم ملوا من انتظار الافراج عن ابنهم ورؤية امالهم تؤجل باستمرار.
والثلاثاء عرضت وزارة الخارحية الفرنسية على اقارب ستيفان تابونييه وايرفيه غيسكيير شريط فيديو لهما يعود لاواسط تشرين الثاني/نوفمبر.
وقال والد ستيفان تابونييه "انهما بصحة جيدة. ولا اي شيء اخر، هذا كل ما نعرفه. انها رسالة قصيرة جدا. انهما يطلبان ان يتم تحريرهما في اسرع وقت وان تقوم الحكومة (الفرنسية) باقصى ما يمكنها".
التعليقات