رفيق الحسيني :شبانة مارق واهم متستر تحت عباءة الاحتلال وقصتي لم أروها بعد

القدس-دنيا الوطن
أكد الدكتور رفيق الحسيني في مستهل لقائه مع الفعاليات الإعلامية والشعبية في القدس أمس على إصراره الدفاع عن شخصه رافضا كل محاولات الابتزاز الدنيئة وحرب العملاء التي تخوضها الاستخبارات الاسرائيلية وأذنابها للإساءة للسلطة الفلسطينية وقيادتها خاصة بعد ما أبداه الرئيس عباس من مواقف ثابتة وصمود حديدي أمام محاولات الضغط عليه للعودة إلى طاولة المفاوضات.
وأكد الحسيني على أن أحدا يجب أن لا يتهاون مع العملاء والخونة وأن لا يجعل وسائل الإعلام الإسرائيلية الحاقدة مصدرا موثوقا للمعلومة والخبر، مشددا على أن حرصه الوطني وإرث عائلته النضالي كان وما زال مدعاة لصموده أمام التشويه الشخصي.
وبدا الحسيني واثقا من نفسه وعاقدا العزم على متابعة القضية التي فبركها الاحتلال ضده مؤكدا على أنه لن يبق صامتا وأن في جعبته الكثير من المعلومات والحقائق التي ستقلب الصورة وتغير المفاهيم مضيفا بأن الواهمين والمتسترين تحت عباءة الاحتلال والمتراكضين لخدمته وتنفيذ مآربه امثال المدعو فهمي شبانة ليسوا سوى حفنة مارقة بدأ الشارع والرأي العام يتحرك للفظها خاصة وأنها هددت خصوصية المواطن وأمنه الشخصي وسخرت نفسها أداة مطواعة للاحتلال.
وتساءل الحسيني: منذ متى كان المحتل مرجعا موثوقا للمعلومات؟ ومن نصب المحتل محاميا عن الشعب الذي ينكل به يوميا؟ ومحاربا للفساد المزعوم لمن يحتلهم؟ وكيف لنا أن نقبل بأن يحاكمنا الاحتلال على شاشاته الملوثة؟ مشيرا إلى أنه قبل التحدي الذي أراد البعض من خلاله توظيف التكنولوجيا لاغتياله معنويا وسياسيا.
وأردف الحسيني متهكما أن جهابذة الاحتلال قد اجتمعوا لإبعاده عن القدس فأنجبت بنات أفكارهم فيلما مفبركا يستطيع هواة الحاسوب أن يصنعوه ويدبلجوه.
يذكر أن طاقم القانونين والمختصين قد بدأ منذ اللحظة الأولى جمع الأدلة تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المتورطين حيث ذكرت مصادر مقربة أنه بات لدى الفريق مجموعة من الوثائق الهامة لكن كل شيئ ينتظر انتهاء عمل لجنة التحقيق وتوصياتها للرئيس عباس.
أكد الدكتور رفيق الحسيني في مستهل لقائه مع الفعاليات الإعلامية والشعبية في القدس أمس على إصراره الدفاع عن شخصه رافضا كل محاولات الابتزاز الدنيئة وحرب العملاء التي تخوضها الاستخبارات الاسرائيلية وأذنابها للإساءة للسلطة الفلسطينية وقيادتها خاصة بعد ما أبداه الرئيس عباس من مواقف ثابتة وصمود حديدي أمام محاولات الضغط عليه للعودة إلى طاولة المفاوضات.
وأكد الحسيني على أن أحدا يجب أن لا يتهاون مع العملاء والخونة وأن لا يجعل وسائل الإعلام الإسرائيلية الحاقدة مصدرا موثوقا للمعلومة والخبر، مشددا على أن حرصه الوطني وإرث عائلته النضالي كان وما زال مدعاة لصموده أمام التشويه الشخصي.
وبدا الحسيني واثقا من نفسه وعاقدا العزم على متابعة القضية التي فبركها الاحتلال ضده مؤكدا على أنه لن يبق صامتا وأن في جعبته الكثير من المعلومات والحقائق التي ستقلب الصورة وتغير المفاهيم مضيفا بأن الواهمين والمتسترين تحت عباءة الاحتلال والمتراكضين لخدمته وتنفيذ مآربه امثال المدعو فهمي شبانة ليسوا سوى حفنة مارقة بدأ الشارع والرأي العام يتحرك للفظها خاصة وأنها هددت خصوصية المواطن وأمنه الشخصي وسخرت نفسها أداة مطواعة للاحتلال.
وتساءل الحسيني: منذ متى كان المحتل مرجعا موثوقا للمعلومات؟ ومن نصب المحتل محاميا عن الشعب الذي ينكل به يوميا؟ ومحاربا للفساد المزعوم لمن يحتلهم؟ وكيف لنا أن نقبل بأن يحاكمنا الاحتلال على شاشاته الملوثة؟ مشيرا إلى أنه قبل التحدي الذي أراد البعض من خلاله توظيف التكنولوجيا لاغتياله معنويا وسياسيا.
وأردف الحسيني متهكما أن جهابذة الاحتلال قد اجتمعوا لإبعاده عن القدس فأنجبت بنات أفكارهم فيلما مفبركا يستطيع هواة الحاسوب أن يصنعوه ويدبلجوه.
يذكر أن طاقم القانونين والمختصين قد بدأ منذ اللحظة الأولى جمع الأدلة تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المتورطين حيث ذكرت مصادر مقربة أنه بات لدى الفريق مجموعة من الوثائق الهامة لكن كل شيئ ينتظر انتهاء عمل لجنة التحقيق وتوصياتها للرئيس عباس.
التعليقات