العشرات من أنصار رفيق الحسيني يتطوعون لدعمه ونصرته ويطلقون حملة: كلنا رفيق الحسيني

رام الله-دنيا الوطن
باشر العشرات من محبي وأنصار وأصدقاء د. رفيق الحسيني بتشكيل لجان عمل" دعماً ومؤازرةً لـ د. رفيق الحسيني ، وكردة فعل على محاولة الابتزاز وحملة التشهير ضده والتي خرجت إلى العلن مستهدفة القضاء على عمله السياسي في مدينة القدس".
ويضمّ المتطوعون عدداً من المحامين والقانونيين الذين بدأوا الإعداد لخطة هجوم قضائية لمقاضاة القناة العاشرة الإسرائيلية، وكلّ من دبروا الكمين وتواطئوا مع هذا العمل الفاسد، وتجتمع اللجان بشكل يومي وتضع الخطط من أجل دعم د. رفيق بشبكة الأمان والإسناد الفني والمعنوي، وتضم أيضاً كل من أصدقاء، أنصار ومحبي د. رفيق الحسيني بالإضافة إلى أفراد من عائلته الذين أعلنوا توحدهم لمواجهة حملة التشهير، وجميعهم أصحاب خبرات في الإعلام، العمل الجماهيري، القانون، أنظمة المعلومات، الأمن، العلاقات العشائرية، الإدارة وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.
وقد أطلق بعض المؤيدين لـ د. رفيق الحسيني حملة على موقع “Facebook” تحت شعار "كلنا رفيق الحسيني"، تهدف إلى حشد الدعم والتأييد له على صفحات الإنترنت وفي وسائل الإعلام الاجتماعية.
وحسب مراقبين؛ فقد بدأ الرأي العام المحلي يستوعب ما التبس عليه في بداية الأمر، ويدرك حجم المؤامرة وفظاعة الكمين المدبّر. وقال أحد أنصار د. رفيق، إن د. رفيق قد رفض الابتزاز وحاربه وصمد أمامه لمدة عام ونصف، لأن المخابرات الإسرائيلية حاولت إخراجه من معادلة القدس عبر ابتزازه عن طريق فئة ضالة من الشعب الفلسطيني، وذلك تحقيقاً لأهدافهم في محاربة النضال الفلسطيني في القدس، واختراق الرئاسة الفلسطينية وتدمير الرموز الوطنية. وأضاف المصدر أن ما جذب جمهور المحبين إلى الإسراع في التطوع في مشروع إسناد د. رفيق هو صموده ضد الابتزاز وعدم رضوخه، وتحمّله لحملة التشهير الدامية، وخروجه للعلن رغم كل هذا وإعلانه الاستمرار في محاربة الفساد والنضال في ساحات القدس.
وأضاف مصدر مقرب من أنصار د. رفيق أن عشرات الاتصالات ورسائل التضامن والوفود، تتوافد لزيارة د. رفيق، من القدس وسائر محافظات الضفة، بالإضافة إلى رسائل من قطاع غزة والمهجر والأراضي المحتلة عام 1948. وأضاف المصدر "نحن لا نتوقف عن الإجابة على الهواتف والفاكسات والرسائل طوال اليوم". مؤكداً أن حملة التشهير هذه تتزامن وحملات الهدم الإسرائيلية الهمجية في أحياء القدس، لافتاً إلى أنّ الحكومة الإسرائيلية تحاول عبر هذه المحاولات لفت أنظار العالم لاسيّما المؤيدين والمساندين للقضية الفلسطينية؛ بعيداً عما يجري من انتهاكات في البلدة القديمة في القدس، وتفريغها من رموزها الوطنية وزعزعة الوضع الداخلي في السلطة الفلسطينية.
وكان د. رفيق قد وضع نفسه تحت تصرف الرئيس ولجنة التحقيق الوطنية مبدياً التعاون والاستعداد لتقبل النتائج، معرباً في الوقت ذاته بأن محاولة الابتزاز لا تستهدفه شخصياً، وأنّ زمرة الفساد وراء هذه الحملة المصوّرة تريد تدمير السلطة الوطنية ورموزها، وأنّ الرضوخ والاستهانة بالأمر هو جريمة بحق نضال الشعب الفلسطيني وتضحياته.
باشر العشرات من محبي وأنصار وأصدقاء د. رفيق الحسيني بتشكيل لجان عمل" دعماً ومؤازرةً لـ د. رفيق الحسيني ، وكردة فعل على محاولة الابتزاز وحملة التشهير ضده والتي خرجت إلى العلن مستهدفة القضاء على عمله السياسي في مدينة القدس".
ويضمّ المتطوعون عدداً من المحامين والقانونيين الذين بدأوا الإعداد لخطة هجوم قضائية لمقاضاة القناة العاشرة الإسرائيلية، وكلّ من دبروا الكمين وتواطئوا مع هذا العمل الفاسد، وتجتمع اللجان بشكل يومي وتضع الخطط من أجل دعم د. رفيق بشبكة الأمان والإسناد الفني والمعنوي، وتضم أيضاً كل من أصدقاء، أنصار ومحبي د. رفيق الحسيني بالإضافة إلى أفراد من عائلته الذين أعلنوا توحدهم لمواجهة حملة التشهير، وجميعهم أصحاب خبرات في الإعلام، العمل الجماهيري، القانون، أنظمة المعلومات، الأمن، العلاقات العشائرية، الإدارة وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.
وقد أطلق بعض المؤيدين لـ د. رفيق الحسيني حملة على موقع “Facebook” تحت شعار "كلنا رفيق الحسيني"، تهدف إلى حشد الدعم والتأييد له على صفحات الإنترنت وفي وسائل الإعلام الاجتماعية.
وحسب مراقبين؛ فقد بدأ الرأي العام المحلي يستوعب ما التبس عليه في بداية الأمر، ويدرك حجم المؤامرة وفظاعة الكمين المدبّر. وقال أحد أنصار د. رفيق، إن د. رفيق قد رفض الابتزاز وحاربه وصمد أمامه لمدة عام ونصف، لأن المخابرات الإسرائيلية حاولت إخراجه من معادلة القدس عبر ابتزازه عن طريق فئة ضالة من الشعب الفلسطيني، وذلك تحقيقاً لأهدافهم في محاربة النضال الفلسطيني في القدس، واختراق الرئاسة الفلسطينية وتدمير الرموز الوطنية. وأضاف المصدر أن ما جذب جمهور المحبين إلى الإسراع في التطوع في مشروع إسناد د. رفيق هو صموده ضد الابتزاز وعدم رضوخه، وتحمّله لحملة التشهير الدامية، وخروجه للعلن رغم كل هذا وإعلانه الاستمرار في محاربة الفساد والنضال في ساحات القدس.
وأضاف مصدر مقرب من أنصار د. رفيق أن عشرات الاتصالات ورسائل التضامن والوفود، تتوافد لزيارة د. رفيق، من القدس وسائر محافظات الضفة، بالإضافة إلى رسائل من قطاع غزة والمهجر والأراضي المحتلة عام 1948. وأضاف المصدر "نحن لا نتوقف عن الإجابة على الهواتف والفاكسات والرسائل طوال اليوم". مؤكداً أن حملة التشهير هذه تتزامن وحملات الهدم الإسرائيلية الهمجية في أحياء القدس، لافتاً إلى أنّ الحكومة الإسرائيلية تحاول عبر هذه المحاولات لفت أنظار العالم لاسيّما المؤيدين والمساندين للقضية الفلسطينية؛ بعيداً عما يجري من انتهاكات في البلدة القديمة في القدس، وتفريغها من رموزها الوطنية وزعزعة الوضع الداخلي في السلطة الفلسطينية.
وكان د. رفيق قد وضع نفسه تحت تصرف الرئيس ولجنة التحقيق الوطنية مبدياً التعاون والاستعداد لتقبل النتائج، معرباً في الوقت ذاته بأن محاولة الابتزاز لا تستهدفه شخصياً، وأنّ زمرة الفساد وراء هذه الحملة المصوّرة تريد تدمير السلطة الوطنية ورموزها، وأنّ الرضوخ والاستهانة بالأمر هو جريمة بحق نضال الشعب الفلسطيني وتضحياته.
التعليقات