عبير صبري تقوم ببروفات مسرحية عن القضية الفلسطينية

غزة-دنيا الوطن
تقوم حاليا الفنانة عبير صبري بأداء بروفات مسرحية 'شمشون الجبار' اخراج مسرحي أحمد عبدالحليم واخراج سينمائي أحمد صقر، وتصميم ديكورات عاطف عوض وألحان عادل يحيى وديكورات صلاح حافظ.
تقول عبير صبري: أعجبني في هذا العرض انه شكل جديد للمسرح الذي يجمع فنانين من الدول العربية مثل زهير النوباني من الأردن وأحمد الجسمي من الإمارات ورائد الولائي من سورية ومحمود العباسي من العراق وعبدالله المسعود من الإمارات وأيضا أحمد ناصف من الإمارات.
أضافت: المسرحية تدور أحداثها حول القضية الفلسطينية خلال حقبة من التاريخ ما قبل الميلاد عندما كان الفلسطينيون هم الحكام على اليهود وتطرح المسرحية تساؤلا هل يمكن إعادة التاريخ كما كان قبل الميلاد ويعود أصحاب الأرض حكاما من جديد على اليهود.
أوضحت عبير صبري أن المسرحية باكورة انتاج الهيئة العربية للمسرح برئاسة د. أشرف زكي وهي تأليف سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، وسيتم عرضها خلال شباط (فبراير) المقبل على مسرح دار الأوبرا المصرية وتستمر لنهاية موسم الشتاء.
أضافت: أبحث عن هذه العروض منذ زمن لأنها تجمع النجوم العرب، ولأنني أؤمن ان الفن يستطيع عمل توحيد بين الأشقاء في كل مكان ولهذا استمرار هذه النوعية من العروض المسرحية تعمل على 'تقوية' الروابط بين الفنانين وتنعكس بالتالي على كافة العلاقات، وتصبح الألفة والحب والاحترام معيار التعامل بين المجتمعات العربية، كما اننا نتناول قضية مهمة في حياتنا بهذا العرض والقضية الفلسطينية التي يجب أن تصل إلى كل إنسان في العالم.
أشارت عبير إلى طلبات من بعض الدول العربية لتقديم هذا العرض بها والموضوع لم يحسم بعد لأن هناك ارتباطات بين الفنانين وأعمالهم الأخرى، لكن الإصرار والتحدي بينهم سوف يسهل الانتظام بالعرض وتقديمه بأكثر من مكان.
طالبت عبير صبري زملائها بالتركيز على القضية الفلسطينية بأعمالهم المختلفة لأنها مصير شعب وإطلاق الأضواء عليها من فترة لأخرى سيجعلها محط انظار العالم كله الذي يجب أن يفهمها جيدا واستيعاب ابعادها حتى ننقذ الشعب الفلسطيني من المذابح التي يتعرض لها حاليا.
أبدت عبير صبري استعدادها للمشاركة في أي عمل وطني بدون مقابل على أن تعود إيراداته للشعب الفلسطيني ولو في أوبريت تصوره المحطات الفضائية ويسوق بمقابل مادي يدخل في شراء الأدوية ومستلزمات الحياة للمجتمع الفلسطيني.
كما طلبت من صناع السينما وضع القضية الفلسطينية على قمة أجنــــدة أفلامهم وعملهـــا على افضل مستوى من التقنية والتكنولوجيا الحديثــة في عالــم الفن السابع لأنه عالم ساحر وله مؤثراته في أي مجتمع بالعالم ونقدم أعمال مترجــمة أو مدبلجة بأصوات كبار نجوم العالم حتى يؤثرون في جمهورهم الغربي.
أكدت عبير صبري أن الفن يستطيع حل مشاكل كثيرة لو اتحدت الآراء وتضامن أهل صناعة الفن من أجل إعلاء الكلمة العربية ووصولها إلى انحاء العالم.
تقوم حاليا الفنانة عبير صبري بأداء بروفات مسرحية 'شمشون الجبار' اخراج مسرحي أحمد عبدالحليم واخراج سينمائي أحمد صقر، وتصميم ديكورات عاطف عوض وألحان عادل يحيى وديكورات صلاح حافظ.
تقول عبير صبري: أعجبني في هذا العرض انه شكل جديد للمسرح الذي يجمع فنانين من الدول العربية مثل زهير النوباني من الأردن وأحمد الجسمي من الإمارات ورائد الولائي من سورية ومحمود العباسي من العراق وعبدالله المسعود من الإمارات وأيضا أحمد ناصف من الإمارات.
أضافت: المسرحية تدور أحداثها حول القضية الفلسطينية خلال حقبة من التاريخ ما قبل الميلاد عندما كان الفلسطينيون هم الحكام على اليهود وتطرح المسرحية تساؤلا هل يمكن إعادة التاريخ كما كان قبل الميلاد ويعود أصحاب الأرض حكاما من جديد على اليهود.
أوضحت عبير صبري أن المسرحية باكورة انتاج الهيئة العربية للمسرح برئاسة د. أشرف زكي وهي تأليف سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، وسيتم عرضها خلال شباط (فبراير) المقبل على مسرح دار الأوبرا المصرية وتستمر لنهاية موسم الشتاء.
أضافت: أبحث عن هذه العروض منذ زمن لأنها تجمع النجوم العرب، ولأنني أؤمن ان الفن يستطيع عمل توحيد بين الأشقاء في كل مكان ولهذا استمرار هذه النوعية من العروض المسرحية تعمل على 'تقوية' الروابط بين الفنانين وتنعكس بالتالي على كافة العلاقات، وتصبح الألفة والحب والاحترام معيار التعامل بين المجتمعات العربية، كما اننا نتناول قضية مهمة في حياتنا بهذا العرض والقضية الفلسطينية التي يجب أن تصل إلى كل إنسان في العالم.
أشارت عبير إلى طلبات من بعض الدول العربية لتقديم هذا العرض بها والموضوع لم يحسم بعد لأن هناك ارتباطات بين الفنانين وأعمالهم الأخرى، لكن الإصرار والتحدي بينهم سوف يسهل الانتظام بالعرض وتقديمه بأكثر من مكان.
طالبت عبير صبري زملائها بالتركيز على القضية الفلسطينية بأعمالهم المختلفة لأنها مصير شعب وإطلاق الأضواء عليها من فترة لأخرى سيجعلها محط انظار العالم كله الذي يجب أن يفهمها جيدا واستيعاب ابعادها حتى ننقذ الشعب الفلسطيني من المذابح التي يتعرض لها حاليا.
أبدت عبير صبري استعدادها للمشاركة في أي عمل وطني بدون مقابل على أن تعود إيراداته للشعب الفلسطيني ولو في أوبريت تصوره المحطات الفضائية ويسوق بمقابل مادي يدخل في شراء الأدوية ومستلزمات الحياة للمجتمع الفلسطيني.
كما طلبت من صناع السينما وضع القضية الفلسطينية على قمة أجنــــدة أفلامهم وعملهـــا على افضل مستوى من التقنية والتكنولوجيا الحديثــة في عالــم الفن السابع لأنه عالم ساحر وله مؤثراته في أي مجتمع بالعالم ونقدم أعمال مترجــمة أو مدبلجة بأصوات كبار نجوم العالم حتى يؤثرون في جمهورهم الغربي.
أكدت عبير صبري أن الفن يستطيع حل مشاكل كثيرة لو اتحدت الآراء وتضامن أهل صناعة الفن من أجل إعلاء الكلمة العربية ووصولها إلى انحاء العالم.
التعليقات