المشاهدون في رمضان محاصرون بوهج أضواء الدراما العربية..شاهد الصور

دبي – دنيا الوطن-لما جمال المجايدة
إعتاد جمهور مشاهدي mbc1 على مدى السنوات الماضية، أن يتمتّعوا بشبكة برامج ومسلسلات متكاملة، كمّاً ونوعاً وأداءً، في كل الأوقات وطوال العام، خاصةً خلال شهر رمضان عندما يتحلّق جميع أفراد العائلة العربية حول الشاشة لفترات زمنية طويلة يومياً، ليشاهدوا أفضل الإنتاجات التلفزيونية وأضخمها والتي تنتج خصّيصاً لتتناسب وأذواق المشاهدين وتوقّعاتهم في هذا الشهر الكريم. وفي ما أصبح يُعدّ تقليداً سنوياً منتظراً، تتألّق شاشة mbc1 هذا الموسم بوهج أضواء الدراما العربية والمسلسلات التاريخية، وتستحوذ على وافر من الضحكات القلبية لمشاهدي المسلسلات والبرامج الكوميدية، وتستقطب متتبّعي البرامج الدينية، وتفوز برضا عشّاق المسابقات.
الدراما والمسلسلات التاريخية والبدوية
لقد اعتاد مشاهدو mbc1 على مدى السنوات الماضية أن يحظَوا خلال شهر رمضان بالحصة الأوفر من الدراما التلفزيونية العربية المتميّزة، بحيث تستأثر شاشة mbc1 بوهج أضواء الدراما العربية المشوقة، وتستقطب الملايين من مشاهدي هذا النوع من الإنتاج التلفزيوني نظراً لما تضعه بين أيدي العائلة العربية وأفرادها من مجموعة أعمال راقية ومختارة بعناية، مع الحفاظ على منظومة واحدة من القيَم والمعايير الفنية والأخلاقية الراقية التي تشكّل مظلةً تنضوي تحتها المسلسلات الدرامية، لتكون بذلك على قدر تطلّعات المشاهد العربي وأذواقه، هو المتحلّق حول الشاشة الصغيرة طوال الشهر الفضيل.
هذا العام، تخصّ mbc1 مشاهديها بنخبةٍ من المسلسلات الدرامية العربية المميزة والحصرية على غرار "باب الحارة3"، والمسلسليْن البدويين "فنجان الدم"، و"عيون عليا"، بالإضافة إلى أعمال درامية أخرى لقيت حتى قبل عرضها صدىً إيجابياً كبيراً كالمسلسل التاريخي "أبو جعفر المنصور"، وأعمال نوعية كبيرة أخرى مثل "بعد الفراق"، و"ظلّ الياسمين"، وغيرها.
الكوميديا
تعود mbc1 إلى جمهور مشاهديها بمجموعة وافرة ووافية من البرامج الفكاهية والمسلسلات الكوميدية الحصرية التي تفرح قلوب المشاهدين وتضفي نكهةً خاصةً على سهراتهم... فيظهر بطلا "طاش ما طاش" ناصر القصبي وعبد الله السدحان هذا الموسم في خلطة فكاهية متجدّدة عنوانها "كلنا عيال قريّة"، ستفرح قلوب المشاهدين وتداعب أفكارهم والأحاسيس.. مضيفةً بذلك نكهةً كوميديةً يومية منتظرة. يعتمد
" كلنا عيال قريّة" على مبدأ الحلقات اليومية المنفصلة المتّصلة بحيث تحمل كلّ حلقة موضوعاً مختلفاً عن الآخر مع الحفاظ على رابط مشترك بينها يوحّد الحلقات ويتمثّل في الشخصيتيْن الرئيسيّتيْن "كريم" و"سليم"، الذين يلعب دورهما النجمان عبد الله السدحان وناصر القصبي.
ويعود "بيني وبينك2" إلى جمهوره بحلّة جديدة ومتجدّدة، ليحظى بمتابعة المشاهدين وإعجابهم. فمن الرياض، إلى أبها، وصولاً إلى القارّة الأفريقية، يتسنّى للمشاهدين رؤية أبطال المسلسل حسن عسيري وفايز المالكي وراشد الشمراني -مفرح ومناحي وطارق- وهم ينتقلون بين تلك البلدان ويسعون جاهدين لاستغلال بعض الفروقات و"الثغرات" الثقافية والإجتماعية واللغوية فيها، وتحويلها إلى اسكتشات كوميدية مشوّقة ومواقف طريفة ليعيش محبّو هذا النوع من الكوميديا ساعة يومية من الضحك المتواصل.
أما "الكاميرا الخفيّة" التي تحمل هذا العام عنواناً رديفاً هو "وسّع صدرك" فتجسّد الكوميديا الواقعية التي تعتمد على استضافة نجوم معروفين ومحبّبين لدى الجمهور، وهم يتعرّضون لعددٍ من المفارقات الفكاهية وتحمل في جعبتها أفكاراً جديدةً ومختلفة، إذ تتحوّل الكاميرا الخفية إلى كاميرتيْن لا واحدة فقط، وهو ما يعكس الأدوار بحيث يصبح المُضيف ضحيّةً من خلال إيهامه بأنه شريك الكاميرا الخفية في خداع الضَيف، بينما تبقى في الحقيقة الكاميرا الخفيّة سريّةً.
البرامج الدينية
كما في كلّ عام، تحتلّ البرامج الدينية مكانتها على شاشة mbc1 ضمن شبكة البرامج المتكاملة خلال شهر رمضان الكريم. فللبرامج الدينية أثرها الطيب على نفوس المؤمنين بما توفّره من تعاليم سامية وقيم نبيلة وإرشاداتٍ دينية وفتاوى يهتدي بها الصائمون ويقتدون بها منارةً لقضاء حوائج دينهم ودنياهم.
فيعتمد البرنامج الديني اليومي "حجر الزاوية" الذي يستضيف خلاله المقدّم مهند السَعوي على الهواء مباشرةً الدكتور الشيخ سلمان العوده على التفاعل مع المشاهدين من خلال إتاحة الفرصة لاستقبال المداخلات والاستفتاءات والاستفسارات الدينية المطروحة، وكذلك مناقشة المواضيع الدينية والدنيوية المتنوّعة التي تساهم في توجيه السلوك نحو الأفعال والممارسات السليمة والإيجابية.
ويعود أحمد الشقيري، مُقدّم ومُعدّ برنامج "خواطر"، ليلتقي بجمهوره مجدّداً في الجزء الرابع من هذا البرنامج الديني الإجتماعي الشيّق ليطرح مجموعة من المواضيع والأفكار المُنتقاة بعناية، كالإبداع في العمل والتدخين والمعاكسات والسرعة في القيادة...الخ، ويسردها بأسلوبٍ جديدٍ وطابعٍ عصريٍّ.
ولحياتنا اليومية نكهة خاصة من منظار الداعية الدكتور الشيخ عائض القرني الذي يستضيفه المقدّم عادل أبو حيمد على الهواء مباشرةً في البرنامج الديني الشيّق "حياتنا"، متناولاً من منظور ديني حياتنا اليومية كما هي بحلوها ومرّها.. بأفراحها وأتراحها ومختلف تفاصيلها البسيطة والمُعاشة، بعيداً عن التعقيدات.
خلف الحروف تختبئ الألوف..
ومسك الختام مع برنامج "حروف وألوف" في موسمه الجديد، الذي يقدّمه الإعلامي محمد الشهري، في موسمٍ جديد وربحٍ أكيد على شاشة mbc1 خلال شهر رمضان. ملايين الريالات، والعديد من السيارات، بالإضافة إلى الجوائز العينية العديدة الأخرى بانتظار المشاركين في البرنامج الذي حقّق خلال المواسم الماضية نجاحاً ملحوظاً. تقوم فكرة البرنامج على دمج مسابقتيْن في مسابقة واحدة إحداهما على الهواء، والأخرى عبر الرسائل النصيّة smsالتي يرسلها المشاهدون. تعتمد فكرة المسابقة الرئيسية على إمكانية اشتراك أي شخص فيها بمجرّد قيامه بالإتصال وطرح سؤاله على المُجيب الآلي، أو على إرسال السؤال عبر رسالة نصية قصيرة إلى رقم البرنامج، وبذلك تتاح للمشاهدين الفرصة بالإشتراك في المسابقة على الهواء مباشرةً، وربح جوائز قيّمة مما يعطي قيمةً مضافةً لمتتبّعي هذا النوع من البرامج الشيّقة. وكان "حروف وألوف" قد حقّق في مواسمه الماضية نسب مشاهدة ملفتة ومتابعة يومية من قبل المشاهدين خلال عرضه على شاشة mbc1.
الجدير ذكره أن الدراما والكوميديا والبرامج الدينية في رمضان على mbc1 لن تنحصر ضمن إطار شاشة التلفزيون فحسب، فقد بات بإمكان الراغبين بالإستفادة من الخدمات التفاعلية التي توفّرها mbc، متابعة مختارات من الأعمال الدرامية والكوميدية والبرامج الدينية على أجهزة هواتفهم المحمولة، على شكل ملخّصات بطول 4 دقائق، كما يمكنهم اختيار متابعة حلقة كاملة من هذه المسلسلات والبرامج المختارة، وقبل يومٍ من موعد عرضها على شاشة mbc1، وذلك من خلال إشتراكهم بهذه الخدمة عبر إرسال رسالة نصيّة إلى الرقم المرافق لبلدهم.


















إعتاد جمهور مشاهدي mbc1 على مدى السنوات الماضية، أن يتمتّعوا بشبكة برامج ومسلسلات متكاملة، كمّاً ونوعاً وأداءً، في كل الأوقات وطوال العام، خاصةً خلال شهر رمضان عندما يتحلّق جميع أفراد العائلة العربية حول الشاشة لفترات زمنية طويلة يومياً، ليشاهدوا أفضل الإنتاجات التلفزيونية وأضخمها والتي تنتج خصّيصاً لتتناسب وأذواق المشاهدين وتوقّعاتهم في هذا الشهر الكريم. وفي ما أصبح يُعدّ تقليداً سنوياً منتظراً، تتألّق شاشة mbc1 هذا الموسم بوهج أضواء الدراما العربية والمسلسلات التاريخية، وتستحوذ على وافر من الضحكات القلبية لمشاهدي المسلسلات والبرامج الكوميدية، وتستقطب متتبّعي البرامج الدينية، وتفوز برضا عشّاق المسابقات.
الدراما والمسلسلات التاريخية والبدوية
لقد اعتاد مشاهدو mbc1 على مدى السنوات الماضية أن يحظَوا خلال شهر رمضان بالحصة الأوفر من الدراما التلفزيونية العربية المتميّزة، بحيث تستأثر شاشة mbc1 بوهج أضواء الدراما العربية المشوقة، وتستقطب الملايين من مشاهدي هذا النوع من الإنتاج التلفزيوني نظراً لما تضعه بين أيدي العائلة العربية وأفرادها من مجموعة أعمال راقية ومختارة بعناية، مع الحفاظ على منظومة واحدة من القيَم والمعايير الفنية والأخلاقية الراقية التي تشكّل مظلةً تنضوي تحتها المسلسلات الدرامية، لتكون بذلك على قدر تطلّعات المشاهد العربي وأذواقه، هو المتحلّق حول الشاشة الصغيرة طوال الشهر الفضيل.
هذا العام، تخصّ mbc1 مشاهديها بنخبةٍ من المسلسلات الدرامية العربية المميزة والحصرية على غرار "باب الحارة3"، والمسلسليْن البدويين "فنجان الدم"، و"عيون عليا"، بالإضافة إلى أعمال درامية أخرى لقيت حتى قبل عرضها صدىً إيجابياً كبيراً كالمسلسل التاريخي "أبو جعفر المنصور"، وأعمال نوعية كبيرة أخرى مثل "بعد الفراق"، و"ظلّ الياسمين"، وغيرها.
الكوميديا
تعود mbc1 إلى جمهور مشاهديها بمجموعة وافرة ووافية من البرامج الفكاهية والمسلسلات الكوميدية الحصرية التي تفرح قلوب المشاهدين وتضفي نكهةً خاصةً على سهراتهم... فيظهر بطلا "طاش ما طاش" ناصر القصبي وعبد الله السدحان هذا الموسم في خلطة فكاهية متجدّدة عنوانها "كلنا عيال قريّة"، ستفرح قلوب المشاهدين وتداعب أفكارهم والأحاسيس.. مضيفةً بذلك نكهةً كوميديةً يومية منتظرة. يعتمد
" كلنا عيال قريّة" على مبدأ الحلقات اليومية المنفصلة المتّصلة بحيث تحمل كلّ حلقة موضوعاً مختلفاً عن الآخر مع الحفاظ على رابط مشترك بينها يوحّد الحلقات ويتمثّل في الشخصيتيْن الرئيسيّتيْن "كريم" و"سليم"، الذين يلعب دورهما النجمان عبد الله السدحان وناصر القصبي.
ويعود "بيني وبينك2" إلى جمهوره بحلّة جديدة ومتجدّدة، ليحظى بمتابعة المشاهدين وإعجابهم. فمن الرياض، إلى أبها، وصولاً إلى القارّة الأفريقية، يتسنّى للمشاهدين رؤية أبطال المسلسل حسن عسيري وفايز المالكي وراشد الشمراني -مفرح ومناحي وطارق- وهم ينتقلون بين تلك البلدان ويسعون جاهدين لاستغلال بعض الفروقات و"الثغرات" الثقافية والإجتماعية واللغوية فيها، وتحويلها إلى اسكتشات كوميدية مشوّقة ومواقف طريفة ليعيش محبّو هذا النوع من الكوميديا ساعة يومية من الضحك المتواصل.
أما "الكاميرا الخفيّة" التي تحمل هذا العام عنواناً رديفاً هو "وسّع صدرك" فتجسّد الكوميديا الواقعية التي تعتمد على استضافة نجوم معروفين ومحبّبين لدى الجمهور، وهم يتعرّضون لعددٍ من المفارقات الفكاهية وتحمل في جعبتها أفكاراً جديدةً ومختلفة، إذ تتحوّل الكاميرا الخفية إلى كاميرتيْن لا واحدة فقط، وهو ما يعكس الأدوار بحيث يصبح المُضيف ضحيّةً من خلال إيهامه بأنه شريك الكاميرا الخفية في خداع الضَيف، بينما تبقى في الحقيقة الكاميرا الخفيّة سريّةً.
البرامج الدينية
كما في كلّ عام، تحتلّ البرامج الدينية مكانتها على شاشة mbc1 ضمن شبكة البرامج المتكاملة خلال شهر رمضان الكريم. فللبرامج الدينية أثرها الطيب على نفوس المؤمنين بما توفّره من تعاليم سامية وقيم نبيلة وإرشاداتٍ دينية وفتاوى يهتدي بها الصائمون ويقتدون بها منارةً لقضاء حوائج دينهم ودنياهم.
فيعتمد البرنامج الديني اليومي "حجر الزاوية" الذي يستضيف خلاله المقدّم مهند السَعوي على الهواء مباشرةً الدكتور الشيخ سلمان العوده على التفاعل مع المشاهدين من خلال إتاحة الفرصة لاستقبال المداخلات والاستفتاءات والاستفسارات الدينية المطروحة، وكذلك مناقشة المواضيع الدينية والدنيوية المتنوّعة التي تساهم في توجيه السلوك نحو الأفعال والممارسات السليمة والإيجابية.
ويعود أحمد الشقيري، مُقدّم ومُعدّ برنامج "خواطر"، ليلتقي بجمهوره مجدّداً في الجزء الرابع من هذا البرنامج الديني الإجتماعي الشيّق ليطرح مجموعة من المواضيع والأفكار المُنتقاة بعناية، كالإبداع في العمل والتدخين والمعاكسات والسرعة في القيادة...الخ، ويسردها بأسلوبٍ جديدٍ وطابعٍ عصريٍّ.
ولحياتنا اليومية نكهة خاصة من منظار الداعية الدكتور الشيخ عائض القرني الذي يستضيفه المقدّم عادل أبو حيمد على الهواء مباشرةً في البرنامج الديني الشيّق "حياتنا"، متناولاً من منظور ديني حياتنا اليومية كما هي بحلوها ومرّها.. بأفراحها وأتراحها ومختلف تفاصيلها البسيطة والمُعاشة، بعيداً عن التعقيدات.
خلف الحروف تختبئ الألوف..
ومسك الختام مع برنامج "حروف وألوف" في موسمه الجديد، الذي يقدّمه الإعلامي محمد الشهري، في موسمٍ جديد وربحٍ أكيد على شاشة mbc1 خلال شهر رمضان. ملايين الريالات، والعديد من السيارات، بالإضافة إلى الجوائز العينية العديدة الأخرى بانتظار المشاركين في البرنامج الذي حقّق خلال المواسم الماضية نجاحاً ملحوظاً. تقوم فكرة البرنامج على دمج مسابقتيْن في مسابقة واحدة إحداهما على الهواء، والأخرى عبر الرسائل النصيّة smsالتي يرسلها المشاهدون. تعتمد فكرة المسابقة الرئيسية على إمكانية اشتراك أي شخص فيها بمجرّد قيامه بالإتصال وطرح سؤاله على المُجيب الآلي، أو على إرسال السؤال عبر رسالة نصية قصيرة إلى رقم البرنامج، وبذلك تتاح للمشاهدين الفرصة بالإشتراك في المسابقة على الهواء مباشرةً، وربح جوائز قيّمة مما يعطي قيمةً مضافةً لمتتبّعي هذا النوع من البرامج الشيّقة. وكان "حروف وألوف" قد حقّق في مواسمه الماضية نسب مشاهدة ملفتة ومتابعة يومية من قبل المشاهدين خلال عرضه على شاشة mbc1.
الجدير ذكره أن الدراما والكوميديا والبرامج الدينية في رمضان على mbc1 لن تنحصر ضمن إطار شاشة التلفزيون فحسب، فقد بات بإمكان الراغبين بالإستفادة من الخدمات التفاعلية التي توفّرها mbc، متابعة مختارات من الأعمال الدرامية والكوميدية والبرامج الدينية على أجهزة هواتفهم المحمولة، على شكل ملخّصات بطول 4 دقائق، كما يمكنهم اختيار متابعة حلقة كاملة من هذه المسلسلات والبرامج المختارة، وقبل يومٍ من موعد عرضها على شاشة mbc1، وذلك من خلال إشتراكهم بهذه الخدمة عبر إرسال رسالة نصيّة إلى الرقم المرافق لبلدهم.


















التعليقات