نسرين فاعور طاقة هائلة من الارض حتى السماء

غزة-دنيا الوطن-ابتسام انطون
حقائب نور من لفافات طاقة كونية تبعثرث دون ترتيب الى أنحائي روحا وجسدا حين تواجدت صدفة في حلقة أفراد إجتمعوا في مسرح الجوال سخنين جاهزين لأخذ بدايات في ترتيب ذواتهم ..من جديد..
مثير للإهتمام ما سأطرحه من تجربة عبرتها من خلالهم.. وهم وأنا من خلال نسرين فاعور ..
دخلت شرودهم في بداية اللقاء ..غريبة أجهلهم جميعهم ما عادا نسرين ..خرجت من هناك وخيوط نور جمعتنا صلة دائرية من الطاقة قد بدائنها ونسرين وأنهينها لنبدائها مرة أخرى من خلالها..
كانت رحلة نسرين فاعور الى الهند رهينة توقعات تغيير فردي حسب معرفتي لها ..لكن لقائي بها من خلال المجموعة أخذني لإتحاهات الفرد ..الكل وذلك تحقق حين عبرتني وغيري من المجوعة بحقائبها المفعمة من معرفة جامعة لمدارس روحانية عديدة , إن كان يوغا أم تمرير ال DYKSHA الى مراكز الطاقة السبع في الجسم التي تسمى ,Chakra ,كما تدريب الجسد على ترتيب القلب بنبضه وفقا لرتم التنفس ..تحرير اعضاء الجسد من صغائرها وصولا لكبائرها من تشنجات ,حالات مغلقة .. بغض النظر عن مواضع الوجع والتابو .. ان كانت ممحورة في اسفل الظهر ام وسطه ام اعلاه عند الرأس .
ما تلقنته من درسي مع المجموعة هو بداية ترتيب جديد لما يحملني في جسدي وأتحمل وجوده عبر كل السنين ..أيضا بداية تقبل وقائعي النفسية وفتح حقائبها المغلقة دون خوف من وجعها ودون خجل من طرح ملامحها الحقيقة ..
كنت دائما مترددة لخوض تجربة من هذا القبيل خوفا من دخولي لذاتي والتقوقع بها ..لكن عملية الترتيب من خلال ما مررته من تدريب روحاني مع نسرين فاعور جعلني سلسة مع ذاتي ..وصديقتها أرتبني دون ريب من حملات TRAUMA
وجعلني جاهزة لإيجاد حلول ..أنا أخاف السباحة والسياقة وليس صدفة إنما لصدمات نفسية بحجم خوفي الهائل ..أحاول حاليا ان أخترق الجداريين لأكون بسلام معهما وان كانوا صدمة وليس بالضرورة تنفيذ الحل لهما آنيا ..
هذه كانت تجربتي مع نسرين فاعور في حيز التدريب الروحاني على وقائعه من سنة حين مررنا بدايته مع المرشدة الامريكية كارول آشر التي حينها لم أشعر بذاك التواصل والصلة لموضاعات كهذه لكنني اليوم صيغة أخرى أصدق هذا الطرح وبحذافيرة لأنه أحدث تغيير عندي وذلك ضمن ما مررته من جلسات خلال تدريبات لمجموعات منها مجموعة سخنين مسرح الجوال ومجموعات نسائية أخرى .
ذهاب نسرين الى الهند لخوض تجربة كهذه كان شيء فريد في وسطنا العربي , هي الأولى في التجربة كعربية من هذه البلاد ..لكن الهند ليس أولى تجرباتها في هذا المجال الروحاني الواسع ..كانت دائما تمحور سلوكياتها ضمن طاقات تستوحيها من حدسها العالي ..هي تتمتع بميزة ربانية وهبة كبيرة الحدس والتأهب للآتي..طالما فاجئتني بصيرورة الحدث قبل حدوثه ..والجميل والجريء بمرأة مثل نسرين فاعور هو تصميمها بملاحقة ذاتها حتى التنفيذ حتى وان كانت خطواتها مرهونة بسخريات سخيفة لا تسمو لهذا الكبير فيها ..تجربة نسرين فاعور في الهند كانت تجربة إحتوائية لمن أحاطها في ذاك الحين كما لمن لم يحيطها لكن من معارفها , إجتمعت حالاتها والبيت وأهلها وزوجها وأصداقائها في ذوات الحالات ان كانوا بعيدون ام في قربها .. وهنالك دلالات واقعية تداولنا بها جميعا كما هي وغيرها ..
ما أردت تمريره من خلال تجربتي معها وتجربتها هو ان زمننا هو ..هو.. لكننا نجهل مفاتيحه وهي في دواخلنا , واقعنا متكرر ومتغيير بصغير , ومتاعبنا آتية من عدم مواكبة الروح لواقائع الجسد والمحيط , وإن توفر هذا الربط توفرت وسائل الراحة النفسية وتبدلت سلوكياتنا من مشحونة لمسالمة , وهذا ما تمرره نسرين فاعور من تدريب روحاني.. جسدي لمجموعات من خلالها وما تبثه غير آتي من مدرسة واحدة انما عدة مدارس روحانية تلقنه بعفوية دون ان يشعر المتلقي انه انتقل من اليوغا الى الدكشا الى الريكي ( علاج بالطاقة).
تدربت نسرين فاعور على أيدي أرباب المعالجين بالطاقة في الهند ومارست طقوسهم لمدة شهر كامل في معبد روحاني ..وكانت هي ضمن مجموعة من مختلف القوميات والديانات جمعهم هدف واحد وهو كيفية التعامل بسلام وتمرير السلام للآخرين عبر الطاقة.
كما انها تدربت في البلاد سنة كاملة قبل سفرها للهند..درست موضوع الريكي وهونوع من انواع العلاج بالطاقة HELLING
إضافة لذلك طورت دراستها في اليوغا عبر دورات مختلفة كان آخرها كيفية تدريب مرضى القلب والسرطان على ممارسة اليوغا وحصلت على شهادات تدريس اليوغا وشهادة العلاج بالطاقة "الريكي".
نسرين فاعور ما زالت تلك المميزة في فنها وإختياراتها الفنية , هي الأن بصدد تصوير فيلم جديد أسمه "أمريكا " تقوم بدور البطولة الى جانب الفنان القدير يوسف ابو وردة وإخراج المخرجة الفلسطنية المغتربة في امريكا شيرين دعيبس والطفل ملكار معلم والفنانة القديرة هيام عباس
سيتم تصوير الفيلم ما بين رام الله وكندا وتدور أحداثه حول عائلة فلسطنية أغتربت لتأقلم ذاتها في الغرب.
حقائب نور من لفافات طاقة كونية تبعثرث دون ترتيب الى أنحائي روحا وجسدا حين تواجدت صدفة في حلقة أفراد إجتمعوا في مسرح الجوال سخنين جاهزين لأخذ بدايات في ترتيب ذواتهم ..من جديد..
مثير للإهتمام ما سأطرحه من تجربة عبرتها من خلالهم.. وهم وأنا من خلال نسرين فاعور ..
دخلت شرودهم في بداية اللقاء ..غريبة أجهلهم جميعهم ما عادا نسرين ..خرجت من هناك وخيوط نور جمعتنا صلة دائرية من الطاقة قد بدائنها ونسرين وأنهينها لنبدائها مرة أخرى من خلالها..
كانت رحلة نسرين فاعور الى الهند رهينة توقعات تغيير فردي حسب معرفتي لها ..لكن لقائي بها من خلال المجموعة أخذني لإتحاهات الفرد ..الكل وذلك تحقق حين عبرتني وغيري من المجوعة بحقائبها المفعمة من معرفة جامعة لمدارس روحانية عديدة , إن كان يوغا أم تمرير ال DYKSHA الى مراكز الطاقة السبع في الجسم التي تسمى ,Chakra ,كما تدريب الجسد على ترتيب القلب بنبضه وفقا لرتم التنفس ..تحرير اعضاء الجسد من صغائرها وصولا لكبائرها من تشنجات ,حالات مغلقة .. بغض النظر عن مواضع الوجع والتابو .. ان كانت ممحورة في اسفل الظهر ام وسطه ام اعلاه عند الرأس .
ما تلقنته من درسي مع المجموعة هو بداية ترتيب جديد لما يحملني في جسدي وأتحمل وجوده عبر كل السنين ..أيضا بداية تقبل وقائعي النفسية وفتح حقائبها المغلقة دون خوف من وجعها ودون خجل من طرح ملامحها الحقيقة ..
كنت دائما مترددة لخوض تجربة من هذا القبيل خوفا من دخولي لذاتي والتقوقع بها ..لكن عملية الترتيب من خلال ما مررته من تدريب روحاني مع نسرين فاعور جعلني سلسة مع ذاتي ..وصديقتها أرتبني دون ريب من حملات TRAUMA
وجعلني جاهزة لإيجاد حلول ..أنا أخاف السباحة والسياقة وليس صدفة إنما لصدمات نفسية بحجم خوفي الهائل ..أحاول حاليا ان أخترق الجداريين لأكون بسلام معهما وان كانوا صدمة وليس بالضرورة تنفيذ الحل لهما آنيا ..
هذه كانت تجربتي مع نسرين فاعور في حيز التدريب الروحاني على وقائعه من سنة حين مررنا بدايته مع المرشدة الامريكية كارول آشر التي حينها لم أشعر بذاك التواصل والصلة لموضاعات كهذه لكنني اليوم صيغة أخرى أصدق هذا الطرح وبحذافيرة لأنه أحدث تغيير عندي وذلك ضمن ما مررته من جلسات خلال تدريبات لمجموعات منها مجموعة سخنين مسرح الجوال ومجموعات نسائية أخرى .
ذهاب نسرين الى الهند لخوض تجربة كهذه كان شيء فريد في وسطنا العربي , هي الأولى في التجربة كعربية من هذه البلاد ..لكن الهند ليس أولى تجرباتها في هذا المجال الروحاني الواسع ..كانت دائما تمحور سلوكياتها ضمن طاقات تستوحيها من حدسها العالي ..هي تتمتع بميزة ربانية وهبة كبيرة الحدس والتأهب للآتي..طالما فاجئتني بصيرورة الحدث قبل حدوثه ..والجميل والجريء بمرأة مثل نسرين فاعور هو تصميمها بملاحقة ذاتها حتى التنفيذ حتى وان كانت خطواتها مرهونة بسخريات سخيفة لا تسمو لهذا الكبير فيها ..تجربة نسرين فاعور في الهند كانت تجربة إحتوائية لمن أحاطها في ذاك الحين كما لمن لم يحيطها لكن من معارفها , إجتمعت حالاتها والبيت وأهلها وزوجها وأصداقائها في ذوات الحالات ان كانوا بعيدون ام في قربها .. وهنالك دلالات واقعية تداولنا بها جميعا كما هي وغيرها ..
ما أردت تمريره من خلال تجربتي معها وتجربتها هو ان زمننا هو ..هو.. لكننا نجهل مفاتيحه وهي في دواخلنا , واقعنا متكرر ومتغيير بصغير , ومتاعبنا آتية من عدم مواكبة الروح لواقائع الجسد والمحيط , وإن توفر هذا الربط توفرت وسائل الراحة النفسية وتبدلت سلوكياتنا من مشحونة لمسالمة , وهذا ما تمرره نسرين فاعور من تدريب روحاني.. جسدي لمجموعات من خلالها وما تبثه غير آتي من مدرسة واحدة انما عدة مدارس روحانية تلقنه بعفوية دون ان يشعر المتلقي انه انتقل من اليوغا الى الدكشا الى الريكي ( علاج بالطاقة).
تدربت نسرين فاعور على أيدي أرباب المعالجين بالطاقة في الهند ومارست طقوسهم لمدة شهر كامل في معبد روحاني ..وكانت هي ضمن مجموعة من مختلف القوميات والديانات جمعهم هدف واحد وهو كيفية التعامل بسلام وتمرير السلام للآخرين عبر الطاقة.
كما انها تدربت في البلاد سنة كاملة قبل سفرها للهند..درست موضوع الريكي وهونوع من انواع العلاج بالطاقة HELLING
إضافة لذلك طورت دراستها في اليوغا عبر دورات مختلفة كان آخرها كيفية تدريب مرضى القلب والسرطان على ممارسة اليوغا وحصلت على شهادات تدريس اليوغا وشهادة العلاج بالطاقة "الريكي".
نسرين فاعور ما زالت تلك المميزة في فنها وإختياراتها الفنية , هي الأن بصدد تصوير فيلم جديد أسمه "أمريكا " تقوم بدور البطولة الى جانب الفنان القدير يوسف ابو وردة وإخراج المخرجة الفلسطنية المغتربة في امريكا شيرين دعيبس والطفل ملكار معلم والفنانة القديرة هيام عباس
سيتم تصوير الفيلم ما بين رام الله وكندا وتدور أحداثه حول عائلة فلسطنية أغتربت لتأقلم ذاتها في الغرب.
التعليقات