صبا مبارك بدوية

غزة-دنيا الوطن
أنهى مخرج المسلسل البدوي "صراع على الرمال" حاتم علي مع طاقم العمل المشاهد المقررتصويرها في دبي، وغادر الى المملكة المغربية لإنهاء المشاهد الأخيرة فيها، وبعد أن كان قد بدأ عملية التصوير في سوريا، حيث جاء المسلسل من خيال وأشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي الذي أمر بتسهيل عمل ومهمة طاقم العمل الكبير خلال تواجدهم في الصحراء . وللممثلة صبا مبارك دوراً مختلفاً في هذا العمل الجديد والشخصية البدوية التي تظهر من خلالها أمام المشاهدين والتي تدور حول إصرارها على المحافظة على العادات والتقاليد العربية الأصيلة، وخاصة في طريقة عشقها الكبير لإبن القبيلة الأخرى التي تلتقي به من خلال أقوى مشاهد العمل وقد تحدثت أن الصعوبات التي تواجهها لا تختلف عن أي صعوبات أخرى واجهتها في أي عمل آخر، وأنها تبدأ من مرحلة الصفر في دراسة تشخيصها وتقديمها بشكل صادق أمام المشاهدين.هذا وقد تواجدت "إيلاف" في نفس المكان لتغطية أحداث بعض المشاهد والإطلاع على الإمكانيات الضخمة والكبيرة التي سخرت للعمل، من خيول عربية أصيلة، وملابس بدوية عالية الإتقان وتجهيزات فنية عالية المستوى، الى جانب الإلتقاء مع مخرج العمل حاتم علي ومجموعة الممثلين وأبطال العمل الرئيسيين تيم حسن الذي قام بدور الملك فاروق، والممثلة الأردنية صبا مبارك والنجمان عبد المنعم عمايري وباسل خياط، الى جانب منى واصف، طلحت حمدي، حسن عويتي، عبد الرحمن أبو القاسم وزيناتي قدسية، الذين وصلوا الى دبي مع طاقم العمل المكون من أربعين شخصاً بين فنانين وفنيين.
ومن جهته فقد أكد المخرج حاتم علي لإيلاف أن العمل في هذا المسلسل البدوي الذي ينتمي الى "قصيدة التلفزيونية" يختلف كلياً عن نقل وقائع تاريخية مثل مسلسل "الملك فاروق"، بسبب المشاهد الخارجية الصحراوية والملحمة التاريخية التي تنقلها الأحداث، معرباً عن إهتمام خاص لإخراج هذا العمل بالشكل الذي تخيله الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي زار موقع التصوير في وقت سابق، متمنياً أن يكون عن حسن ظنه وثقته به، مضيفاً أن العمل سيعرض في رمضان المقبل، ويحتاج من الوقت شهرين لإنهاء تصويره والأعمال الفنية فيه.
كما أظهر الممثل وبطل العمل الرئيسي تيم حسن أنه يقدم شخصية "فهد" ضمن مجموعة من الصراعات بين قبيلتين، ينجذب فيها الى شخصية "الهنوف" التي تقوم بأدائها الممثلة صبا مبارك ضمن أحداث وصراعات عنيفة في الحب والصراعات القبلية.
كما أضاف أنه إستعد جيداً لهذا الدور البدوي البعيد كلياً عن شخصية "الملك فاروق" التي قدمها في العمل القديم، حيث صب تركيزة على إتقان اللهجة البدوية، كما فعل في مسلسل التغريبة الفلسطينية باللهجة الفلسطينية، والمصرية بالملك فاروق، متمنياً التوفيق والنجاح في هذا المسلسل.
هذا ويأتي مسلسل "صراع على الرمال" الذي تدور أحداثها في الصحراء، مع مطلع القرن الثامن عشر، وتنسجها مصائر أشخاص مختلفين، يجمعهم الحب، وتفرقهم الحرب، ومابين الالتقاء والفراق، تدور قصص العشق والطمع، أبطال ولصوص، لتكتب قصة على رمال متحركة، يتناقلها الرواة، شعراً لملحمة تحاول أن تتجاوز القصص في سيرتها الأولى، لتطرح أسئلة أكثر شمولاً، حول الحب، والفروسية، والوفاء، والثأر، والخيانة.لعمل فكرة وأشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وكتب له السيناريو الكاتب الكبير هاني السعدي وبعدها تم تحويله إلى اللهجة البدوية عن طريق الفنان هشام كفارنة المختص في أعمال درامية كهذه. يشارك في هذا العمل الممثلين الشباب نضال نجم، رنا جمول، قمر خلف، رنا أبيض، أناهيد فياض، ناديا عودة والممثل المغربي محمد مفتاح الذي شهدنا له تصوير أحد مشاهده خلال ركوبه الخيل في الصحراء الى جانب أحد الخياله، حيث تعثر وسقط مع الحصان أثناء صعوده أحدى التلال الرملية.
كما كشف الممثل عبد المنعم عمايري لإيلاف بعض ملامح شخصيته المحورية ذات الأهمية والتي تدور حول صراعه من أجل الحصول على "المشيخة" حيث أصابه الرقط على وجهه بعد صدمة كبيرة يتعرض لها أدت الى تشويهه، مما أصابه الحقد على الدنيا والناس، وحول حياة الجميع إلى ساحة معركة يقتل فيها البريء مظهراً كل معاني الشر بأقسى صورة، حيث تحمل شخصيتة إسم ذياب الملقب بالرقيط.
هذا وقد قمنا بتصوير بعض الشخصيات وملامحها في المسلسل، وبعض لقطات العمل التي توهمك حقاً أنك تعيش في القرن الثامن عشر بين أناس عرب يصارعون الحياة بطريقتهم الشعرية والبدوية الأصيلة ذات العادات والتقاليد.
أنهى مخرج المسلسل البدوي "صراع على الرمال" حاتم علي مع طاقم العمل المشاهد المقررتصويرها في دبي، وغادر الى المملكة المغربية لإنهاء المشاهد الأخيرة فيها، وبعد أن كان قد بدأ عملية التصوير في سوريا، حيث جاء المسلسل من خيال وأشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي الذي أمر بتسهيل عمل ومهمة طاقم العمل الكبير خلال تواجدهم في الصحراء . وللممثلة صبا مبارك دوراً مختلفاً في هذا العمل الجديد والشخصية البدوية التي تظهر من خلالها أمام المشاهدين والتي تدور حول إصرارها على المحافظة على العادات والتقاليد العربية الأصيلة، وخاصة في طريقة عشقها الكبير لإبن القبيلة الأخرى التي تلتقي به من خلال أقوى مشاهد العمل وقد تحدثت أن الصعوبات التي تواجهها لا تختلف عن أي صعوبات أخرى واجهتها في أي عمل آخر، وأنها تبدأ من مرحلة الصفر في دراسة تشخيصها وتقديمها بشكل صادق أمام المشاهدين.هذا وقد تواجدت "إيلاف" في نفس المكان لتغطية أحداث بعض المشاهد والإطلاع على الإمكانيات الضخمة والكبيرة التي سخرت للعمل، من خيول عربية أصيلة، وملابس بدوية عالية الإتقان وتجهيزات فنية عالية المستوى، الى جانب الإلتقاء مع مخرج العمل حاتم علي ومجموعة الممثلين وأبطال العمل الرئيسيين تيم حسن الذي قام بدور الملك فاروق، والممثلة الأردنية صبا مبارك والنجمان عبد المنعم عمايري وباسل خياط، الى جانب منى واصف، طلحت حمدي، حسن عويتي، عبد الرحمن أبو القاسم وزيناتي قدسية، الذين وصلوا الى دبي مع طاقم العمل المكون من أربعين شخصاً بين فنانين وفنيين.
ومن جهته فقد أكد المخرج حاتم علي لإيلاف أن العمل في هذا المسلسل البدوي الذي ينتمي الى "قصيدة التلفزيونية" يختلف كلياً عن نقل وقائع تاريخية مثل مسلسل "الملك فاروق"، بسبب المشاهد الخارجية الصحراوية والملحمة التاريخية التي تنقلها الأحداث، معرباً عن إهتمام خاص لإخراج هذا العمل بالشكل الذي تخيله الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي زار موقع التصوير في وقت سابق، متمنياً أن يكون عن حسن ظنه وثقته به، مضيفاً أن العمل سيعرض في رمضان المقبل، ويحتاج من الوقت شهرين لإنهاء تصويره والأعمال الفنية فيه.
كما أظهر الممثل وبطل العمل الرئيسي تيم حسن أنه يقدم شخصية "فهد" ضمن مجموعة من الصراعات بين قبيلتين، ينجذب فيها الى شخصية "الهنوف" التي تقوم بأدائها الممثلة صبا مبارك ضمن أحداث وصراعات عنيفة في الحب والصراعات القبلية.
كما أضاف أنه إستعد جيداً لهذا الدور البدوي البعيد كلياً عن شخصية "الملك فاروق" التي قدمها في العمل القديم، حيث صب تركيزة على إتقان اللهجة البدوية، كما فعل في مسلسل التغريبة الفلسطينية باللهجة الفلسطينية، والمصرية بالملك فاروق، متمنياً التوفيق والنجاح في هذا المسلسل.
هذا ويأتي مسلسل "صراع على الرمال" الذي تدور أحداثها في الصحراء، مع مطلع القرن الثامن عشر، وتنسجها مصائر أشخاص مختلفين، يجمعهم الحب، وتفرقهم الحرب، ومابين الالتقاء والفراق، تدور قصص العشق والطمع، أبطال ولصوص، لتكتب قصة على رمال متحركة، يتناقلها الرواة، شعراً لملحمة تحاول أن تتجاوز القصص في سيرتها الأولى، لتطرح أسئلة أكثر شمولاً، حول الحب، والفروسية، والوفاء، والثأر، والخيانة.لعمل فكرة وأشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وكتب له السيناريو الكاتب الكبير هاني السعدي وبعدها تم تحويله إلى اللهجة البدوية عن طريق الفنان هشام كفارنة المختص في أعمال درامية كهذه. يشارك في هذا العمل الممثلين الشباب نضال نجم، رنا جمول، قمر خلف، رنا أبيض، أناهيد فياض، ناديا عودة والممثل المغربي محمد مفتاح الذي شهدنا له تصوير أحد مشاهده خلال ركوبه الخيل في الصحراء الى جانب أحد الخياله، حيث تعثر وسقط مع الحصان أثناء صعوده أحدى التلال الرملية.
كما كشف الممثل عبد المنعم عمايري لإيلاف بعض ملامح شخصيته المحورية ذات الأهمية والتي تدور حول صراعه من أجل الحصول على "المشيخة" حيث أصابه الرقط على وجهه بعد صدمة كبيرة يتعرض لها أدت الى تشويهه، مما أصابه الحقد على الدنيا والناس، وحول حياة الجميع إلى ساحة معركة يقتل فيها البريء مظهراً كل معاني الشر بأقسى صورة، حيث تحمل شخصيتة إسم ذياب الملقب بالرقيط.
هذا وقد قمنا بتصوير بعض الشخصيات وملامحها في المسلسل، وبعض لقطات العمل التي توهمك حقاً أنك تعيش في القرن الثامن عشر بين أناس عرب يصارعون الحياة بطريقتهم الشعرية والبدوية الأصيلة ذات العادات والتقاليد.
التعليقات