رانيا فريد شوقي...راقصة شعبية

غزة-دنيا الوطن
فور انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك مباشرة، تبدأ الفنانة رانيا فريد شوقي تصوير مسلسل جديد لها بعنوان "العائد" تأليف يسري الجندي، ومن إخراج محمد النجار، ويشاركها البطولة فتحي عبدالوهاب، ياسر جلال، أحمد راتب، أميرة العايدي وغيرهم من نجوم الشاشة الصغيرة، و تدور الأحداث حول التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التى مرت بها مدينة القاهرة منذ حريقها الشهير عام 1952 وحتى بداية الثمانينات، من خلال قصة حب ناعمة بين بنت الباشا وابن أحد الجنايني الذي يعمل في قصر والدها، ويرصد المسلسل ذلك الصراع الطبقي بين تلك الفتاة وعائلتها في محاولة منها كي يوافقوا على الزواج من حبيبها المكافح.
تجسد رانيا دور عالمة من الدرجة الثالثة تدعى "شوقية" يحاول أن يستغلها مجموعة من أولاد الليل والبلطجية، لكنها بذكاء وفطنة بنت البلد وبفضل طموحها الجارف نحو الشهرة ورغبتها فى تغيير وضعها الطبقي تستطيع أن تتخطى كل الصعاب والمشاكل التي تعترض طريقها، حتى تصبح راقصة معروفة وصاحبة أشهر ملهى ليلي "كباريه" في قلب القاهرة، التي تشهد أحداثا سياسية ساخنة خلال تلك الحقبة الزمنية الفاصلة في حياة المصريين على أثر اندلاع ثورة يوليو وتحولات عصر الانفتاح التي غيرت وجه الحياة الاجتماعية.
رانيا أعربت لإيلاف عن سعادتها بهذا الدور الذي يختلف تماماً عن كل الأدوار التي جسدتها من قبل، حيث يتطلب منها مجهودا كبيرا وتحضيرات خاصة تتعلق باتقان مهنة الرقص البلدي، خاصة أن هذا اللون من الرقص يتطور سريعاً ويحدث تغيرات جذرية في الشخصية التى تتحول من مجرد راقصة بلدي متواضعة ومسحوقة إلى راقصة محترفة وفنانة شاملة تجيد أنواع كثيرة من فنون الرقص الذي يجلب لها النفوذ السياسي والاجتماعي .
من المعروف أن هذا المسلسل هو أول عمل فني تقوم به الفنانة الشابة بعد زواجها من الفنان مصطفى فهمي قبل حوالي شهرين .
فور انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك مباشرة، تبدأ الفنانة رانيا فريد شوقي تصوير مسلسل جديد لها بعنوان "العائد" تأليف يسري الجندي، ومن إخراج محمد النجار، ويشاركها البطولة فتحي عبدالوهاب، ياسر جلال، أحمد راتب، أميرة العايدي وغيرهم من نجوم الشاشة الصغيرة، و تدور الأحداث حول التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التى مرت بها مدينة القاهرة منذ حريقها الشهير عام 1952 وحتى بداية الثمانينات، من خلال قصة حب ناعمة بين بنت الباشا وابن أحد الجنايني الذي يعمل في قصر والدها، ويرصد المسلسل ذلك الصراع الطبقي بين تلك الفتاة وعائلتها في محاولة منها كي يوافقوا على الزواج من حبيبها المكافح.
تجسد رانيا دور عالمة من الدرجة الثالثة تدعى "شوقية" يحاول أن يستغلها مجموعة من أولاد الليل والبلطجية، لكنها بذكاء وفطنة بنت البلد وبفضل طموحها الجارف نحو الشهرة ورغبتها فى تغيير وضعها الطبقي تستطيع أن تتخطى كل الصعاب والمشاكل التي تعترض طريقها، حتى تصبح راقصة معروفة وصاحبة أشهر ملهى ليلي "كباريه" في قلب القاهرة، التي تشهد أحداثا سياسية ساخنة خلال تلك الحقبة الزمنية الفاصلة في حياة المصريين على أثر اندلاع ثورة يوليو وتحولات عصر الانفتاح التي غيرت وجه الحياة الاجتماعية.
رانيا أعربت لإيلاف عن سعادتها بهذا الدور الذي يختلف تماماً عن كل الأدوار التي جسدتها من قبل، حيث يتطلب منها مجهودا كبيرا وتحضيرات خاصة تتعلق باتقان مهنة الرقص البلدي، خاصة أن هذا اللون من الرقص يتطور سريعاً ويحدث تغيرات جذرية في الشخصية التى تتحول من مجرد راقصة بلدي متواضعة ومسحوقة إلى راقصة محترفة وفنانة شاملة تجيد أنواع كثيرة من فنون الرقص الذي يجلب لها النفوذ السياسي والاجتماعي .
من المعروف أن هذا المسلسل هو أول عمل فني تقوم به الفنانة الشابة بعد زواجها من الفنان مصطفى فهمي قبل حوالي شهرين .
التعليقات