المذيعة بالفضائية السورية إيمان الرحبي لدنيا الوطن : ليس المطلوب من الإعلام صناعة النجوم

دمشق- دنيا الوطن- محمد أنور المصري
من الإعلاميات اللواتي تركن بصمة لدى المشاهد السوري ، قدمت العديد من البرامج على شاشة القناة الفضائية السورية منها بريد الفضاء وبرنامج مساء الخير لمدة ثماني سنوات متواصلة … تحب مهنتها وهي مخلصة لها وهي اليوم صاحبة برنامج لك على القناة الأولى. ولذلك اختارت دنيا الوطن هذه الشخصية المتميزة لتحاورها وتكون ضيفتنا لهذا الأسبوع إنها إيمان الرحبي التي كان لنا
معها الحوار الآتي :
* بعد انقطاع عن الشاشة التلفزيونية كانت العودة في رمضان 2006 ببرنامج طبق رمضان لنتحدث عن هذه العودة واليوم لديك برنامج لكِ على الأولى ؟
-انقطاعي عن الشاشة كان سبب توقف برنامجي على الفضائية السورية الذي قدمته لمدة ثمانية أعوام متواصلة وهو برنامج مساء الخير، وبما أني لست موظفة في التلفزيون كباقي الزملاء فقد انقطعت عن الظهور على الشاشة وفي حقيقية الأمر كان من المفترض أن أقدم فكرة برنامج جديد وكان هناك أكثر من فكرة إلا أن ظروف السفر خارج سورية هي التي أوقفتني بعض الشيء عن العمل وأن سعدت باتصال الزميلة باسمة الأيوبي لتقديم برنامج " طبق رمضان " وهذا ما كان وبطبيعية الحال البرنامج هو خفيف ومنوع ويهم كل سيدات البيوت وخاصة بهذا الشهر الكريم .
طبعاً اليوم أقوم على تقديم برنامج جديد في الأولى وهو برنامج لك الذي يهتم بقضايا المرأة . أتمنى أن ينال البرنامج المتابعة وإعجاب المشاهد .
• هل أنت مع برامج المتخصصة إلى النساء دون الرجال ؟
لم أفكر في هذا الأمر من قبل أنا أرى أن كل برنامج له ناسه ومتابعيه حسب الأفكار التي يطرحها هذا البرنامج والتي تهم هذا الشخص من الناس دون الآخر أنا أجد أن البرامج التي تتوجه إلى المرآة كبرامج الجمال والأزياء والطفل والديكور وغيرها لها مشاهديها أيضاً . الكثيرين من فئة الشباب أو الرجال وخاصة العاملين في هذه المجالات حس الإحصائية التي وردت في مجلة بيبول منذ شهرين ولكن هناك البعض يصرون على أن برامج الأزياء والموضة هي حكراً للنساء وهذا ما أخالفه .
• أنتِ خريجة كلية تجارة واقتصاد ما هو الذي دفعكِ للعمل في الإعلام ؟
درست التجارة والاقتصاد لعدم وجود كلية الصحافة في تلك الفترة ولكنني أحببت الصحافة منذ صغري وكنت دائماً اهتم بقراءة الجرائد والمجلات ومتابعة برامج التلفزيون على اختلافها وسماع الراديو ، بعد تخرجي من الجامعة تقدمت لمسابقة المذيعين التلفزيونيين التي طرحت عام 1988 ونجحتُ ثلاثة فحوص خضعنا لها وكانت هي البداية مع عشرة زميلات وأربع شباب أكن لهم جمعياً كل المودة والحب والاحترام لأنهم يشاركوني هذه الذكريات الجميلة التي قضيناها في بداية العمل الإعلامي وكل واحد منا شق طريقه بنفسه ونجح في مهمته .
• ماذا قدم لكِ التلفزيون ؟
قدم لي الكثير وعلمني الكثير وكان هناك أساتذة كبار في الإعلام ساندوني ووقفوا إلى جانبي وقدموا لي الكثير في التوجيهات والنصائح التي كنت دائماً آخذ بها وأضعها أمام عيني وأنا أعتبر نفسي محظوظة أنني عملت مع هؤلاء . الإعلام عموماً هو عالم آخر تشعر فيه أنك في سابق مع الزمن لذلك يجب أن تتابع وتسأل وتبحث وتتحرى بكل الوسائل والطرق المتاحة وهذا ما يبعدك عن الروتين آلاف الأميال .
• لماذا ينال الإعلام السوري الكثير من الذم أكثر من المدح برأيك ؟
أنا أخالفك الرأي تماماً الإعلام السوري له هويته الخاصة به وهو يحظى بمتابعة واهتمام كبيرين إلى جانب الاحترام والتقدير في الإعلام العربي وهذا ما ألمسه تماماً في سفري إلى بلاد عربية أخرى . وما أسمعه من مصادر عدة وأنا من متابعي التلفزيون السوري بقنواته الثلاث وألمس التغيرات الجدية التي تطرأ على برامجنا بين فترة وأخرى وهذا ما يجعلني متفائلة دائماً بمستقبل هذه القنوات .
• هناك مقولة متداولة إعلامياً بأن الإعلام السوري لا يصنع النجوم ؟
ليس المطلوب من الإعلام هو صناعة النجوم لأن مهمة الإعلام الأساسية متابعة الحدث وإيصاله للمتلقي دون زيادة أو نقصان ولكن مع كثرة القنوات الفضائية ودخولها في خضم المنافسة فيما بينها فرزت نوع من البرامج التي عرفت بأصحابها ، أنا أتفهم تماماً هذه المسألة ولكن يبقى ما يقدمه البرنامج هو الأساس . هل ما يقدمه يهم المشاهد بشكل أو بآخر أم لا ؟ هل يقدم له معلومة هامة ومفيدة ؟ هل ينقل صورة صحيحة أو فكرة جديدة أم لا ؟ عندما لا يجد المشاهد ما يشده إلى البرنامج فسوف ينقل إلى محطة تلفزيونية أخرى بكبسة زر بغض النظر عن صاحب البرنامج .
* ألم تفكري سيدتي بأن تكوني مراسلة لأحد القنوات التلفزيونية الفضائية مع العلم أنت كنت مراسلة لقناة هي الفضائية ؟
أعتقد أن البداية الصحيحة لأي إعلامي ناجح هو أن يكون مراسل لقناة وهي المهمة الأصعب والأقوى . لأنها الميدان الذي يجعلك تتحدى فيه نفسك وأنا أعرف أن الكثيرين من مذيعي الأخبار الكبار في الولايات المتحدة الأمريكية كانت بدايتهم الحقيقية كمراسلين أمثال – دان راذر- وتوم بروكا- ودايان سوير- وباربرا والترز – أما بالنسبة لعملي كمراسلة لقناة هي الفضائية فلا أقول أنني عملت كمراسلة بل كانت مجرد مهمة أديتها لقناة هي الفضائية خلال مؤتمر المرأة والتنمية الذي أقيم بدمشق منذ عامين .
• هل أنت مع إنشاء قناة خاصة للمرأة السورية ؟
أنا لا أحب التفريق بطبعي بل على العكس تماماً هناك الكثير من البرامج التي تتوجه إلى المرأة وهي تحظى بمتابعة كبيرة من قبل الرجال وجيل الشباب لأسباب عديدة كما ذكرت قبل قليل . أنا مع إنشاء قناة خاصة تقدم برامج جديدة تهم المرأة والرجل على حد سواء برامج يجد فيها المشاهد ما يبحث عنه وتقدم له ما هو مفيد دون ضياع لوقته أو استسهال لذوقه وهناك على الفضائيات العربية الكثير من هذه البرامج التي فعلاً نبحث عنها ونجد فيها ملاذاً لنا كمشاهدين في آخر النهار .
• لماذا المذيعة السورية متهمة بالجمود ؟
المذيعة السورية كما هو معروف أنها جادة وبعض الناس يجدون في هذه الجدية جمود وهناك الكثير يجدون المذيعة السورية جادة بالمعنى الإيجابي ليس المطلوب من المذيعة أن تتحرك بكثرة أو تضحك لمجرد الضحك أرى أن المذيعة يجب أولاً وأخيراً أن تتألم مع ما يقدمه بمعنى أن مذيعة البرامج السياسي تختلف عن مذيعة البرنامج الثقافي والرياضي أو المنوع حتى بلباسها وتسريحة شعرها وأنا لا أسمي الجدية اتهاماً ..
• ما هي البرامج التي تستهويك ؟
كمشاهدة أنا دائماً أبحث عن البرامج التي تتناول أخبار الصحف اليومية المحلية والعربية بالتحليل والتدقيق حيث أنني أهتم بأحداث الساعة التي تؤثر بالتالي على حياتنا اليومية بشكل أو بآخر . أحب متابعة برامج المسابقات والبرامج التي تهم البيت والأسرة وخاصة برامج الصباح في أكثر من فضائية عربية . أما عن أسماء معنية للبرامج فهناك برنامج نلتقي في قناة دبي وبرنامج سيرة وانفتحت على المستقبل والتحدي على MBC وهناك برنامج إنسايد أديشن على MBC4 .
• من هم أصدقاءك مازلوا على اتصال معك من التلفزيون ؟
دائماً أتصل مع هالة سعيد لأنها لازمتني في السنوات الأخيرة عندما قدمنا برنامج مساء الخير وكانت معي دائماً بفرحي وحزني أحبها وأشتاق إليها وكثيراً وهناك أيضاً صحفيين أتصل بهم ويتصلون بي مثل رندة ألكسان – نهى الدباغ – وأنت محمد وأراهم بين الحين والآخر والكثير من الأحاديث المتنوعة تدور بيننا .
• كلمة أخيرة سيدة إيمان ؟
أشكركم على هذا اللقاء وأنا سعيدة جداً أتمنى لكم الازدهار ومع تحياتي لكل كوادركم وتحية خاصة لرئيس التحرير . وأتمنى لكل الجمهور العربي وعلى امتداد العالم السلام ونحن نعيش الأيام التي تفصلنا عن شهر الخير شهر القرآن شهر رمضان المبارك أتمنى للجميع الخير والسعادة وأتمنى من الباري العلي القدير أن العام القادم يحمل رمضان معه السلام والأمان والاستقرار لكل شعوب العالم العربي شكراً ..
[email protected]
من الإعلاميات اللواتي تركن بصمة لدى المشاهد السوري ، قدمت العديد من البرامج على شاشة القناة الفضائية السورية منها بريد الفضاء وبرنامج مساء الخير لمدة ثماني سنوات متواصلة … تحب مهنتها وهي مخلصة لها وهي اليوم صاحبة برنامج لك على القناة الأولى. ولذلك اختارت دنيا الوطن هذه الشخصية المتميزة لتحاورها وتكون ضيفتنا لهذا الأسبوع إنها إيمان الرحبي التي كان لنا
معها الحوار الآتي :
* بعد انقطاع عن الشاشة التلفزيونية كانت العودة في رمضان 2006 ببرنامج طبق رمضان لنتحدث عن هذه العودة واليوم لديك برنامج لكِ على الأولى ؟
-انقطاعي عن الشاشة كان سبب توقف برنامجي على الفضائية السورية الذي قدمته لمدة ثمانية أعوام متواصلة وهو برنامج مساء الخير، وبما أني لست موظفة في التلفزيون كباقي الزملاء فقد انقطعت عن الظهور على الشاشة وفي حقيقية الأمر كان من المفترض أن أقدم فكرة برنامج جديد وكان هناك أكثر من فكرة إلا أن ظروف السفر خارج سورية هي التي أوقفتني بعض الشيء عن العمل وأن سعدت باتصال الزميلة باسمة الأيوبي لتقديم برنامج " طبق رمضان " وهذا ما كان وبطبيعية الحال البرنامج هو خفيف ومنوع ويهم كل سيدات البيوت وخاصة بهذا الشهر الكريم .
طبعاً اليوم أقوم على تقديم برنامج جديد في الأولى وهو برنامج لك الذي يهتم بقضايا المرأة . أتمنى أن ينال البرنامج المتابعة وإعجاب المشاهد .
• هل أنت مع برامج المتخصصة إلى النساء دون الرجال ؟
لم أفكر في هذا الأمر من قبل أنا أرى أن كل برنامج له ناسه ومتابعيه حسب الأفكار التي يطرحها هذا البرنامج والتي تهم هذا الشخص من الناس دون الآخر أنا أجد أن البرامج التي تتوجه إلى المرآة كبرامج الجمال والأزياء والطفل والديكور وغيرها لها مشاهديها أيضاً . الكثيرين من فئة الشباب أو الرجال وخاصة العاملين في هذه المجالات حس الإحصائية التي وردت في مجلة بيبول منذ شهرين ولكن هناك البعض يصرون على أن برامج الأزياء والموضة هي حكراً للنساء وهذا ما أخالفه .
• أنتِ خريجة كلية تجارة واقتصاد ما هو الذي دفعكِ للعمل في الإعلام ؟
درست التجارة والاقتصاد لعدم وجود كلية الصحافة في تلك الفترة ولكنني أحببت الصحافة منذ صغري وكنت دائماً اهتم بقراءة الجرائد والمجلات ومتابعة برامج التلفزيون على اختلافها وسماع الراديو ، بعد تخرجي من الجامعة تقدمت لمسابقة المذيعين التلفزيونيين التي طرحت عام 1988 ونجحتُ ثلاثة فحوص خضعنا لها وكانت هي البداية مع عشرة زميلات وأربع شباب أكن لهم جمعياً كل المودة والحب والاحترام لأنهم يشاركوني هذه الذكريات الجميلة التي قضيناها في بداية العمل الإعلامي وكل واحد منا شق طريقه بنفسه ونجح في مهمته .
• ماذا قدم لكِ التلفزيون ؟
قدم لي الكثير وعلمني الكثير وكان هناك أساتذة كبار في الإعلام ساندوني ووقفوا إلى جانبي وقدموا لي الكثير في التوجيهات والنصائح التي كنت دائماً آخذ بها وأضعها أمام عيني وأنا أعتبر نفسي محظوظة أنني عملت مع هؤلاء . الإعلام عموماً هو عالم آخر تشعر فيه أنك في سابق مع الزمن لذلك يجب أن تتابع وتسأل وتبحث وتتحرى بكل الوسائل والطرق المتاحة وهذا ما يبعدك عن الروتين آلاف الأميال .
• لماذا ينال الإعلام السوري الكثير من الذم أكثر من المدح برأيك ؟
أنا أخالفك الرأي تماماً الإعلام السوري له هويته الخاصة به وهو يحظى بمتابعة واهتمام كبيرين إلى جانب الاحترام والتقدير في الإعلام العربي وهذا ما ألمسه تماماً في سفري إلى بلاد عربية أخرى . وما أسمعه من مصادر عدة وأنا من متابعي التلفزيون السوري بقنواته الثلاث وألمس التغيرات الجدية التي تطرأ على برامجنا بين فترة وأخرى وهذا ما يجعلني متفائلة دائماً بمستقبل هذه القنوات .
• هناك مقولة متداولة إعلامياً بأن الإعلام السوري لا يصنع النجوم ؟
ليس المطلوب من الإعلام هو صناعة النجوم لأن مهمة الإعلام الأساسية متابعة الحدث وإيصاله للمتلقي دون زيادة أو نقصان ولكن مع كثرة القنوات الفضائية ودخولها في خضم المنافسة فيما بينها فرزت نوع من البرامج التي عرفت بأصحابها ، أنا أتفهم تماماً هذه المسألة ولكن يبقى ما يقدمه البرنامج هو الأساس . هل ما يقدمه يهم المشاهد بشكل أو بآخر أم لا ؟ هل يقدم له معلومة هامة ومفيدة ؟ هل ينقل صورة صحيحة أو فكرة جديدة أم لا ؟ عندما لا يجد المشاهد ما يشده إلى البرنامج فسوف ينقل إلى محطة تلفزيونية أخرى بكبسة زر بغض النظر عن صاحب البرنامج .
* ألم تفكري سيدتي بأن تكوني مراسلة لأحد القنوات التلفزيونية الفضائية مع العلم أنت كنت مراسلة لقناة هي الفضائية ؟
أعتقد أن البداية الصحيحة لأي إعلامي ناجح هو أن يكون مراسل لقناة وهي المهمة الأصعب والأقوى . لأنها الميدان الذي يجعلك تتحدى فيه نفسك وأنا أعرف أن الكثيرين من مذيعي الأخبار الكبار في الولايات المتحدة الأمريكية كانت بدايتهم الحقيقية كمراسلين أمثال – دان راذر- وتوم بروكا- ودايان سوير- وباربرا والترز – أما بالنسبة لعملي كمراسلة لقناة هي الفضائية فلا أقول أنني عملت كمراسلة بل كانت مجرد مهمة أديتها لقناة هي الفضائية خلال مؤتمر المرأة والتنمية الذي أقيم بدمشق منذ عامين .
• هل أنت مع إنشاء قناة خاصة للمرأة السورية ؟
أنا لا أحب التفريق بطبعي بل على العكس تماماً هناك الكثير من البرامج التي تتوجه إلى المرأة وهي تحظى بمتابعة كبيرة من قبل الرجال وجيل الشباب لأسباب عديدة كما ذكرت قبل قليل . أنا مع إنشاء قناة خاصة تقدم برامج جديدة تهم المرأة والرجل على حد سواء برامج يجد فيها المشاهد ما يبحث عنه وتقدم له ما هو مفيد دون ضياع لوقته أو استسهال لذوقه وهناك على الفضائيات العربية الكثير من هذه البرامج التي فعلاً نبحث عنها ونجد فيها ملاذاً لنا كمشاهدين في آخر النهار .
• لماذا المذيعة السورية متهمة بالجمود ؟
المذيعة السورية كما هو معروف أنها جادة وبعض الناس يجدون في هذه الجدية جمود وهناك الكثير يجدون المذيعة السورية جادة بالمعنى الإيجابي ليس المطلوب من المذيعة أن تتحرك بكثرة أو تضحك لمجرد الضحك أرى أن المذيعة يجب أولاً وأخيراً أن تتألم مع ما يقدمه بمعنى أن مذيعة البرامج السياسي تختلف عن مذيعة البرنامج الثقافي والرياضي أو المنوع حتى بلباسها وتسريحة شعرها وأنا لا أسمي الجدية اتهاماً ..
• ما هي البرامج التي تستهويك ؟
كمشاهدة أنا دائماً أبحث عن البرامج التي تتناول أخبار الصحف اليومية المحلية والعربية بالتحليل والتدقيق حيث أنني أهتم بأحداث الساعة التي تؤثر بالتالي على حياتنا اليومية بشكل أو بآخر . أحب متابعة برامج المسابقات والبرامج التي تهم البيت والأسرة وخاصة برامج الصباح في أكثر من فضائية عربية . أما عن أسماء معنية للبرامج فهناك برنامج نلتقي في قناة دبي وبرنامج سيرة وانفتحت على المستقبل والتحدي على MBC وهناك برنامج إنسايد أديشن على MBC4 .
• من هم أصدقاءك مازلوا على اتصال معك من التلفزيون ؟
دائماً أتصل مع هالة سعيد لأنها لازمتني في السنوات الأخيرة عندما قدمنا برنامج مساء الخير وكانت معي دائماً بفرحي وحزني أحبها وأشتاق إليها وكثيراً وهناك أيضاً صحفيين أتصل بهم ويتصلون بي مثل رندة ألكسان – نهى الدباغ – وأنت محمد وأراهم بين الحين والآخر والكثير من الأحاديث المتنوعة تدور بيننا .
• كلمة أخيرة سيدة إيمان ؟
أشكركم على هذا اللقاء وأنا سعيدة جداً أتمنى لكم الازدهار ومع تحياتي لكل كوادركم وتحية خاصة لرئيس التحرير . وأتمنى لكل الجمهور العربي وعلى امتداد العالم السلام ونحن نعيش الأيام التي تفصلنا عن شهر الخير شهر القرآن شهر رمضان المبارك أتمنى للجميع الخير والسعادة وأتمنى من الباري العلي القدير أن العام القادم يحمل رمضان معه السلام والأمان والاستقرار لكل شعوب العالم العربي شكراً ..
[email protected]
التعليقات