أمل وهبي ..سأترك الغناء وأبيع البطاطا إذا فشل ألبومي الجديد

غزة-دنيا الوطن
نقلت صحيفة جزائرية معروفة عن الفنانة أمل وهبي أنها قررت في حال فشل ألبومها الجديد ترك الغناء لتصبح بائعة بطاطا، ووجهت الصحيفة انتقادات لاذعة للمطربة الجزائرية التي اشتهرت في مصر والعالم العربي بألبومي "الخيالة" و"الشيكولاته".
واتهمت "الشروق اليومي" السبت 14-7-2007 وهبي بأنها تجرأت وجعلت نفسها المحور الأساسي لكل أغانيها لاسيما أن هناك أغنية تحمل اسمها، وتسائلت الصحيفة:" ماذا قدمت أصلا للأغنية حتى ترفع نفسها إلى درجة المرجع؟؟ مع أن الكثير من الجزائريين ممن سبقوها وبلغوا درجة من النجومية مثل الشاب خالد لم يفكروا فإن يجعلوا من أنفسهم معلما فنيا".
وقد شهدت العاصمة الجزائرية حملة دعائية كبيرة لأمل قد تكون الأولى من نوعها لفنان جزائري حيث احتلت صورها كل اللافتات الاشهارية الضخمة في كبرى الشوارع العاصمة، إيذانا بصدور البومها الجديد ورافق ذلك دعايات كبيرة عبر التلفزيون الرسمي بمحطاته الفضائية، وكذلك كل المحطات الإذاعية.
ويتضمن الألبوم الجديد الذي حمل اسم "أمل وهبي" 13 أغنية كلها جزائرية باستثناء اثنتين باللغة الفرنسية ومعظم كلمات الاغاني من تأليفها، ومن عناوين بعض الأغاني "شريك روحي، وحدك، موعد مع القدر ، ويلي".
"العودة إلى الأصل"
وقالت أمل لصحيفة "الفجر" الجزائرية اليوم السبت إن كتابتها لكلمات الألبوم باللهجة الجزائرية، هو دعوة صريحة للشعراء الجزائريين لأن يمنحوها فرصة الخوض في هذا النوع من الأداء، "والعودة من خلاله إلى الأصل بعد أن أصبح الكثير يصنفونني في خانة المطربات المشرقيات، ونسوا أنني جزائرية" وأضافت قائلة: " ألبومي الجديد هو تعبير عن معاناتي وآلامي وهو تجربة أولى كتبت فيها كلماته بلهجة بلدي، فيه أغنية (أمل وهبي) التي أشكر من خلالها كل من ساعدوني في هذه الحياة، ومدوا لي بصيص الأمل".
ولدى سؤالها عن المطربة التي تقتدي بها، أجابت أمل: "رغم أني كنت متأثرة بأميرة الطرب وردة في بداية مشواري الفني، وأكن لها كل الاحترام والتقدير، وخير دليل أعادت أغانيها في الحفلات التي أحييها، إلا أن حبي للسيدة فيروز، وتأثيري بصوتها العذب لا يمكن لأي مطربة أخرى أن تحل مكانها، ولم كان في قدرتي ترديد كل أغانيها ما تأخرت في ذلك".
وعن سبب ابتعادها عن الساحة الغنائية لفترة لا بأس بها، اجابت أمل في عدة مناسبات أنها موجودة، "ولكننى لا أحب مطاردة الناس، أو تقديم شيء يشعرنى بالخجل. ومعظم المطروح فضائيا، مدمر لشبابنا العربى، وهو ما يجعلنى أتمسك أكثر بتقاليدى، حتى ولو كنت خارج حسابات هذه الفضائيات التى تتمسك بالكليب الجريء قبل الصوت، أولا وأخيرا".
نقلت صحيفة جزائرية معروفة عن الفنانة أمل وهبي أنها قررت في حال فشل ألبومها الجديد ترك الغناء لتصبح بائعة بطاطا، ووجهت الصحيفة انتقادات لاذعة للمطربة الجزائرية التي اشتهرت في مصر والعالم العربي بألبومي "الخيالة" و"الشيكولاته".
واتهمت "الشروق اليومي" السبت 14-7-2007 وهبي بأنها تجرأت وجعلت نفسها المحور الأساسي لكل أغانيها لاسيما أن هناك أغنية تحمل اسمها، وتسائلت الصحيفة:" ماذا قدمت أصلا للأغنية حتى ترفع نفسها إلى درجة المرجع؟؟ مع أن الكثير من الجزائريين ممن سبقوها وبلغوا درجة من النجومية مثل الشاب خالد لم يفكروا فإن يجعلوا من أنفسهم معلما فنيا".
وقد شهدت العاصمة الجزائرية حملة دعائية كبيرة لأمل قد تكون الأولى من نوعها لفنان جزائري حيث احتلت صورها كل اللافتات الاشهارية الضخمة في كبرى الشوارع العاصمة، إيذانا بصدور البومها الجديد ورافق ذلك دعايات كبيرة عبر التلفزيون الرسمي بمحطاته الفضائية، وكذلك كل المحطات الإذاعية.
ويتضمن الألبوم الجديد الذي حمل اسم "أمل وهبي" 13 أغنية كلها جزائرية باستثناء اثنتين باللغة الفرنسية ومعظم كلمات الاغاني من تأليفها، ومن عناوين بعض الأغاني "شريك روحي، وحدك، موعد مع القدر ، ويلي".
"العودة إلى الأصل"
وقالت أمل لصحيفة "الفجر" الجزائرية اليوم السبت إن كتابتها لكلمات الألبوم باللهجة الجزائرية، هو دعوة صريحة للشعراء الجزائريين لأن يمنحوها فرصة الخوض في هذا النوع من الأداء، "والعودة من خلاله إلى الأصل بعد أن أصبح الكثير يصنفونني في خانة المطربات المشرقيات، ونسوا أنني جزائرية" وأضافت قائلة: " ألبومي الجديد هو تعبير عن معاناتي وآلامي وهو تجربة أولى كتبت فيها كلماته بلهجة بلدي، فيه أغنية (أمل وهبي) التي أشكر من خلالها كل من ساعدوني في هذه الحياة، ومدوا لي بصيص الأمل".
ولدى سؤالها عن المطربة التي تقتدي بها، أجابت أمل: "رغم أني كنت متأثرة بأميرة الطرب وردة في بداية مشواري الفني، وأكن لها كل الاحترام والتقدير، وخير دليل أعادت أغانيها في الحفلات التي أحييها، إلا أن حبي للسيدة فيروز، وتأثيري بصوتها العذب لا يمكن لأي مطربة أخرى أن تحل مكانها، ولم كان في قدرتي ترديد كل أغانيها ما تأخرت في ذلك".
وعن سبب ابتعادها عن الساحة الغنائية لفترة لا بأس بها، اجابت أمل في عدة مناسبات أنها موجودة، "ولكننى لا أحب مطاردة الناس، أو تقديم شيء يشعرنى بالخجل. ومعظم المطروح فضائيا، مدمر لشبابنا العربى، وهو ما يجعلنى أتمسك أكثر بتقاليدى، حتى ولو كنت خارج حسابات هذه الفضائيات التى تتمسك بالكليب الجريء قبل الصوت، أولا وأخيرا".
التعليقات