هالة هاشم.. أنا جريئة وأقدم عريا تتطلبه الشخصية مني

غزة-دنيا الوطن
تصف الممثلة المصرية هالة هاشم نفسها بـ"الجريئة"، وبالتالي فإنها لن تتوانى عن تقديم أي دور مهما بلغت جرأته، وتعتبر سر نجاح فيلم "ليلة خميس" أنها قدمت "إغراء وعريا" تتطلبه الشخصية كما رسمها المخرج والمؤلف حرفيا بلا رتوش أو مبالغات مما ساعدها على الظهور بشكل طبيعي وعفوي.
وقد شاركت هالة خلال عام في أكثر من 12 مسلسلا عرض أغلبها في رمضان إلى جانب بطولة ثلاثة أفلام منها فيلم "حب في حب" التي يشبه دورها فيها دور الممثلة الراحلة هند رستم التي شخصت "بائعة الكازوزة" في فيلم "باب الحديد"، وفي هذا الصدد تقول هالة إنها ربما يطلق عليها لقب خليفة "هند رستم" بعد عرض الفيلم مما قد يحصرها في أدوار الإغراء.
ورغم "جرأتها" ترفض هالة في حديثها لجريدة "السياسة الكويتية" أن تصنف كممثلة إغراء مشددة على أنها قدمت العديد من الشخصيات المختلفة،"أرفض تصنيفي بممثلة إغراء, ويكفي أنني لعبت أدوار الهانم الثرية وبائعة الشاي وزوجة المسؤول والمرأة الفقيرة والقاتلة, والأم التي تفقد ابنها في مسلسل لحظات حرجة مع المخرج شريف عرفة".
وتعتبر هالة المخرج الراحل أحمد بدر الدين صاحب الفضل فنيا عليها مخرج الراحل، وتقول إنه كان بالنسبة لها مخرجا وصديقا وفنانا، "ويكفي أنه كان أول من وثق بي وأسند لي دورا في أعماله المتميزة وشجعني على الاستمرار, وتوقع لي النجاح".
وترى هالة التي ابتعدت عن التمثيل5 سنوات بسبب زواجها وسفرها قبل طلاقها وعودتها لمصر أن مشاركة الفنانات العربية في الأعمال المصرية يؤثر على الفنانات المصريات، حيث ان المنتجين عند تعاقدهم مع الفنانات السوريات واللبنانيات على سبيل المثال يصنفونهن في أعلى فئة من الأجور ويرشحوهن لأدوار البطولة فقط, على الرغم من أن كثيرا منهن لا يجدن التمثيل ولا يمتلكن موهبته الفطرية, بينما مصر مليئة بالمواهب التي لا تجد الفرصة المناسبة للعمل.
تصف الممثلة المصرية هالة هاشم نفسها بـ"الجريئة"، وبالتالي فإنها لن تتوانى عن تقديم أي دور مهما بلغت جرأته، وتعتبر سر نجاح فيلم "ليلة خميس" أنها قدمت "إغراء وعريا" تتطلبه الشخصية كما رسمها المخرج والمؤلف حرفيا بلا رتوش أو مبالغات مما ساعدها على الظهور بشكل طبيعي وعفوي.
وقد شاركت هالة خلال عام في أكثر من 12 مسلسلا عرض أغلبها في رمضان إلى جانب بطولة ثلاثة أفلام منها فيلم "حب في حب" التي يشبه دورها فيها دور الممثلة الراحلة هند رستم التي شخصت "بائعة الكازوزة" في فيلم "باب الحديد"، وفي هذا الصدد تقول هالة إنها ربما يطلق عليها لقب خليفة "هند رستم" بعد عرض الفيلم مما قد يحصرها في أدوار الإغراء.
ورغم "جرأتها" ترفض هالة في حديثها لجريدة "السياسة الكويتية" أن تصنف كممثلة إغراء مشددة على أنها قدمت العديد من الشخصيات المختلفة،"أرفض تصنيفي بممثلة إغراء, ويكفي أنني لعبت أدوار الهانم الثرية وبائعة الشاي وزوجة المسؤول والمرأة الفقيرة والقاتلة, والأم التي تفقد ابنها في مسلسل لحظات حرجة مع المخرج شريف عرفة".
وتعتبر هالة المخرج الراحل أحمد بدر الدين صاحب الفضل فنيا عليها مخرج الراحل، وتقول إنه كان بالنسبة لها مخرجا وصديقا وفنانا، "ويكفي أنه كان أول من وثق بي وأسند لي دورا في أعماله المتميزة وشجعني على الاستمرار, وتوقع لي النجاح".
وترى هالة التي ابتعدت عن التمثيل5 سنوات بسبب زواجها وسفرها قبل طلاقها وعودتها لمصر أن مشاركة الفنانات العربية في الأعمال المصرية يؤثر على الفنانات المصريات، حيث ان المنتجين عند تعاقدهم مع الفنانات السوريات واللبنانيات على سبيل المثال يصنفونهن في أعلى فئة من الأجور ويرشحوهن لأدوار البطولة فقط, على الرغم من أن كثيرا منهن لا يجدن التمثيل ولا يمتلكن موهبته الفطرية, بينما مصر مليئة بالمواهب التي لا تجد الفرصة المناسبة للعمل.
التعليقات