شاكرالجوهري يتعرض لاعتداء جسدي من مرافقي شفيق الحوت ومعن بشور

عمان-دنيا الوطن
تعرض الزميل شاكر الجوهري لاعتداء جسدي في العاصمة اللبنانية بيروت على يدي من يعتقد أنهم مرافقي شفيق الحوت، أو اعضاء في المنتدى القومي العربي الذي يترأسه معن بشور.
حدث هذا الإعتداء ظهر أمس (الأحد) خلال مؤتمر صحفي أعقب مؤتمرا عقد في بيروت لبحث كيفية إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية، بدعوة من بعض اعضاء لجان حق العودة التي يشغل سلمان أبو ستة المنسق العام لها.
وقد فاجأ عدد ممن يعتقد أنهم من مرافقي الحوت، أو من منتسبي المنتدى القومي العربي، الزميل الجوهري، وقاموا بإخراجه من القاعة التي كانت تجري فيها وقائع المؤتمر الصحفي، ثم اعتدوا عليه بالضرب خارجها، حين صرخ الحوت مقاطعا الجوهري الذي كان يوجه سؤالا للحوت عن نتائج المؤتمر، "بدك تخانق بنخانق"، فرد عليه الزميل الجوهري، مبديا مفاجأته من سبب الإحتداد، قائلا له "نحن نكن لك كل الإحترام والتقدير"، لكن الإعتداء الذي تبين أنه كان مبيتا، ومخططا له، بدأ فصله الساخن فور أن أطلق الحوت الإشارة "بدك تخانق بنخانق".
مشاركون في المؤتمر كشفوا للزميل الجوهري لاحقا، أن كاتبا كان مشاركا في المؤتمر، ومقيم في دبي، كان قد همس في آذان مشاركين في ذات المؤتمر بما يسيئ للزميل الجوهري، ويحرض عليه، ما سبب حالة احتقان لدى القائمين على تنظيم المؤتمر، ومن بينهم شفيق الحوت.
وبدوره يقول الزميل الجوهري إنه قرر رفع شكوى بحق كل من شفيق الحوت، سلمان أبو ستة، بلال الحسن، إلى نقابة الصحفيين الأردنيين، التي هو عضو فيها، ولمركز حماية وحرية الصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الجهات المعنية بالحريات الصحفية والإعلامية، كونهم من أشرف على تنظيم المؤتمر، وكونه تعرض للإعتداء امامهم، وبوجودهم، دون أن يأمروا المعتدين بالتوقف عن اعتدائهم. وكذلك بحق عوني فرسخ الكاتب المقيم في دبي، باعتباره متسببا بما حدث.
وكان المنتدى القومي العربي هو الذي تولى تأمين تأشيرات دخول المشاركين في المؤتمر للبنان، والحصول على ترخيص لعقد المؤتمر باسمه، باعتبار أن المؤتمر ليس لبنانيا، والقائمون عليه ليسوا لبنانيون. ولذلك فقد عقد باعتباره مؤتمرا منظما من قبل المنتدى القومي العربي، تحت عنوان "حق العودة"، دون أن تشارك فيه لجان حق العودة التي تتشكل من اعضاء في الفصائل الفلسطينية اضافة إلى مستقلين، علما أن أبو ستة رفض مشاركة أي منتم لفصيل فلسطيني في فعاليات المؤتمر.
تعرض الزميل شاكر الجوهري لاعتداء جسدي في العاصمة اللبنانية بيروت على يدي من يعتقد أنهم مرافقي شفيق الحوت، أو اعضاء في المنتدى القومي العربي الذي يترأسه معن بشور.
حدث هذا الإعتداء ظهر أمس (الأحد) خلال مؤتمر صحفي أعقب مؤتمرا عقد في بيروت لبحث كيفية إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية، بدعوة من بعض اعضاء لجان حق العودة التي يشغل سلمان أبو ستة المنسق العام لها.
وقد فاجأ عدد ممن يعتقد أنهم من مرافقي الحوت، أو من منتسبي المنتدى القومي العربي، الزميل الجوهري، وقاموا بإخراجه من القاعة التي كانت تجري فيها وقائع المؤتمر الصحفي، ثم اعتدوا عليه بالضرب خارجها، حين صرخ الحوت مقاطعا الجوهري الذي كان يوجه سؤالا للحوت عن نتائج المؤتمر، "بدك تخانق بنخانق"، فرد عليه الزميل الجوهري، مبديا مفاجأته من سبب الإحتداد، قائلا له "نحن نكن لك كل الإحترام والتقدير"، لكن الإعتداء الذي تبين أنه كان مبيتا، ومخططا له، بدأ فصله الساخن فور أن أطلق الحوت الإشارة "بدك تخانق بنخانق".
مشاركون في المؤتمر كشفوا للزميل الجوهري لاحقا، أن كاتبا كان مشاركا في المؤتمر، ومقيم في دبي، كان قد همس في آذان مشاركين في ذات المؤتمر بما يسيئ للزميل الجوهري، ويحرض عليه، ما سبب حالة احتقان لدى القائمين على تنظيم المؤتمر، ومن بينهم شفيق الحوت.
وبدوره يقول الزميل الجوهري إنه قرر رفع شكوى بحق كل من شفيق الحوت، سلمان أبو ستة، بلال الحسن، إلى نقابة الصحفيين الأردنيين، التي هو عضو فيها، ولمركز حماية وحرية الصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الجهات المعنية بالحريات الصحفية والإعلامية، كونهم من أشرف على تنظيم المؤتمر، وكونه تعرض للإعتداء امامهم، وبوجودهم، دون أن يأمروا المعتدين بالتوقف عن اعتدائهم. وكذلك بحق عوني فرسخ الكاتب المقيم في دبي، باعتباره متسببا بما حدث.
وكان المنتدى القومي العربي هو الذي تولى تأمين تأشيرات دخول المشاركين في المؤتمر للبنان، والحصول على ترخيص لعقد المؤتمر باسمه، باعتبار أن المؤتمر ليس لبنانيا، والقائمون عليه ليسوا لبنانيون. ولذلك فقد عقد باعتباره مؤتمرا منظما من قبل المنتدى القومي العربي، تحت عنوان "حق العودة"، دون أن تشارك فيه لجان حق العودة التي تتشكل من اعضاء في الفصائل الفلسطينية اضافة إلى مستقلين، علما أن أبو ستة رفض مشاركة أي منتم لفصيل فلسطيني في فعاليات المؤتمر.
التعليقات