الجبهة الشعبية تعلن عن مهاجمة موقع دنيا الوطن

غزة-دنيا الوطن
اصدرت مجموعة اطلقت على نفسها اسم"الجبهة الشعبية" بيانا يعكس حالة الانحطاط الاخلاقي والوطني لتك المجموعة تزعم فيه انها قامت بتدمير موقع دنيا الوطن مع صورة قامت بتوزيعها على وكالات الانباء تحاول اثبات انها قامت بتخريب الموقع.
وجاء في بيان الجبهة الشعبية:"نظرا لما تقوم به صحيفه دنيا الوطن من نشر الافكار السوداء في فلسطين قررنا نحن شباب مستقلين
ولكننا ننتمي للجبهة الشعبية ان نخترقه في تمام الساعة الرابعه والنصف عصرا .وليسمع القاصي والداني ي اننا سنضرب كل موقع يستهدف تراثنا".
وهنا توضح دنيا الوطن الحقائق التالية:
*لم يتم اختراق موقع دنيا الوطن وان العطل الذي طرا على الموقع كان عطلا فنيا بحتا بسبب الصيانة وتركيب سيرفر جديد للموقع نظرا للضغط الهائل من عدد الزوار مما حد من قدرة السيرفر الحالي على تحمل هذا الضغط.
*يزعم البيان ان اختراق الموقع تم الساعة الرابعة والنصف في حين ان اغلاق الموقع للصيانة الفنية بدا منذ الساعة الثامنة صباحا.
*الصورة التي روجت لها الجبهة الشعبية والمرفقة اعلاه هي صورة مركبة فنيا ولم تظهر على موقع دنيا الوطن مطلقا.
*نطالب الجبهة الشعبية بتوضيح موقفها من هذا البيان .
اصدرت مجموعة اطلقت على نفسها اسم"الجبهة الشعبية" بيانا يعكس حالة الانحطاط الاخلاقي والوطني لتك المجموعة تزعم فيه انها قامت بتدمير موقع دنيا الوطن مع صورة قامت بتوزيعها على وكالات الانباء تحاول اثبات انها قامت بتخريب الموقع.
وجاء في بيان الجبهة الشعبية:"نظرا لما تقوم به صحيفه دنيا الوطن من نشر الافكار السوداء في فلسطين قررنا نحن شباب مستقلين
ولكننا ننتمي للجبهة الشعبية ان نخترقه في تمام الساعة الرابعه والنصف عصرا .وليسمع القاصي والداني ي اننا سنضرب كل موقع يستهدف تراثنا".
وهنا توضح دنيا الوطن الحقائق التالية:
*لم يتم اختراق موقع دنيا الوطن وان العطل الذي طرا على الموقع كان عطلا فنيا بحتا بسبب الصيانة وتركيب سيرفر جديد للموقع نظرا للضغط الهائل من عدد الزوار مما حد من قدرة السيرفر الحالي على تحمل هذا الضغط.
*يزعم البيان ان اختراق الموقع تم الساعة الرابعة والنصف في حين ان اغلاق الموقع للصيانة الفنية بدا منذ الساعة الثامنة صباحا.
*الصورة التي روجت لها الجبهة الشعبية والمرفقة اعلاه هي صورة مركبة فنيا ولم تظهر على موقع دنيا الوطن مطلقا.
*نطالب الجبهة الشعبية بتوضيح موقفها من هذا البيان .
التعليقات