خالد خطّاب اتّهم هناء ثروت بتأليب زوجته حنان ترك ضده

غزة-دنيا الوطن
تركت حنان منزل الزوجية لمدة 4 أشهر كانت خلالها تستفتي رجال الدين في وقوع الطلاق البائن حتى حسم د.علي جمعة مفتي مصر هذه القضية، وقال إن زواجها لم ينقطع، ومازالت زوجة شرعية لزوجها. القضية لم تنته عند هذا الحد، فقد اتّهم خطاب الفنانة المعتزلة هناء ثروت وزميلاتها المنقّبات بأنهن كن وراء تشكيك زوجته حنان في شرعية علاقتهما الزوجية. خطّاب اتّهم «ثروت» صراحة بأنها أفتت لزوجته بأن الطلقة كانت بائنة، وأنها لم تعد زوجة بحكم الشرع! «سيدتي» توجّهت باتهامات الخطاب لـ هناء ثروت..
برغم أن هناء ثروت اعتادت على أن تلتزم الصمت إزاء أية أخبار تتناولها، إلا أنها خرجت عن صمتها، وتحدّثت لـ «سيدتي» وقالت: «لم أدَّع أنني مفتية أو عالمة من علماء الدين ولا أرقى لهذه المنزلة. أنا مجرّد مجتهدة في ديني، درست الشريعة والفقه، وحصلت على إجازة في حفظ القرآن وتفسيره في الأزهر الشريف، وأقيم مجالس علم في منزلي أنقل خلالها ما قرأته من أحاديث وتفسيرات لآيات القرآن الكريم، فالرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «بلّغوا عني ولو آية».
وأضافت قائلة: أتعجّب ممّن ينسبون إليَّ الفتوى، وأنا لم أتحدّث مع حنان ترك في هذه القضية بالذات، ولا أحث النساء في مجالس العلم التي أقيمها في منزلي أو في الدار التي أديرها على عقوق الأزواج؛ بل أدعوهن إلى حسن معاملة الأزواج،
> لكن حنان تتردّد كثيراً عليك!
ـ نعم، حنان سيدة مجتهدة في دينها، وتتردّد كثيراً على «دار جنتي» التي أديرها لتحفيظ القرآن، وتجتهد في أن تتعلّم وتتثقّف دينياً، ودوري معها أن أبلغها ما قرأت في الدين، وأجيب عن تساؤلاتها بقدر ما أعرف بعيداً عن الفتوى التي هي من حق علماء الدين الأجلاء.
حنان في مجالس هناء ثروت
جدير بالذكر أن هناء ثروت إلتقت حنان ترك قبل حجابها في مكة المكرمة أثناء موسم الحج، وكانت لدى حنان رغبة ملحة في أن تتثقّف في دينها، وبعد عودتها من الحج زارت هناء ثروت في دار «جنتي» لتحفيظ القرآن، وتلقّت دروساً في الدين فأصبحت حنان وولداها من رواد الدار. وكانت حنان تحضر مجالس العلم التي تقدّمها هناء ثروت، وبعدها ارتدت حنان الحجاب عن قناعة، ودون تأثير من أحد، ثم انتظمت في حفظ القرآن في الدار، وأصبحت من المواظبات على الحضور، وكانت حنان سعيدة بهذه الدروس ورأيها في هناء ثروت أنها سيدة فاضلة وملتزمة، درست دينها جيداً بوسطية وبلا تزمّت إلى جانب أنها لا تفتي في الدين وتترك الفتوى للعلماء الأجلاء.
تركت حنان منزل الزوجية لمدة 4 أشهر كانت خلالها تستفتي رجال الدين في وقوع الطلاق البائن حتى حسم د.علي جمعة مفتي مصر هذه القضية، وقال إن زواجها لم ينقطع، ومازالت زوجة شرعية لزوجها. القضية لم تنته عند هذا الحد، فقد اتّهم خطاب الفنانة المعتزلة هناء ثروت وزميلاتها المنقّبات بأنهن كن وراء تشكيك زوجته حنان في شرعية علاقتهما الزوجية. خطّاب اتّهم «ثروت» صراحة بأنها أفتت لزوجته بأن الطلقة كانت بائنة، وأنها لم تعد زوجة بحكم الشرع! «سيدتي» توجّهت باتهامات الخطاب لـ هناء ثروت..
برغم أن هناء ثروت اعتادت على أن تلتزم الصمت إزاء أية أخبار تتناولها، إلا أنها خرجت عن صمتها، وتحدّثت لـ «سيدتي» وقالت: «لم أدَّع أنني مفتية أو عالمة من علماء الدين ولا أرقى لهذه المنزلة. أنا مجرّد مجتهدة في ديني، درست الشريعة والفقه، وحصلت على إجازة في حفظ القرآن وتفسيره في الأزهر الشريف، وأقيم مجالس علم في منزلي أنقل خلالها ما قرأته من أحاديث وتفسيرات لآيات القرآن الكريم، فالرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «بلّغوا عني ولو آية».
وأضافت قائلة: أتعجّب ممّن ينسبون إليَّ الفتوى، وأنا لم أتحدّث مع حنان ترك في هذه القضية بالذات، ولا أحث النساء في مجالس العلم التي أقيمها في منزلي أو في الدار التي أديرها على عقوق الأزواج؛ بل أدعوهن إلى حسن معاملة الأزواج،
> لكن حنان تتردّد كثيراً عليك!
ـ نعم، حنان سيدة مجتهدة في دينها، وتتردّد كثيراً على «دار جنتي» التي أديرها لتحفيظ القرآن، وتجتهد في أن تتعلّم وتتثقّف دينياً، ودوري معها أن أبلغها ما قرأت في الدين، وأجيب عن تساؤلاتها بقدر ما أعرف بعيداً عن الفتوى التي هي من حق علماء الدين الأجلاء.
حنان في مجالس هناء ثروت
جدير بالذكر أن هناء ثروت إلتقت حنان ترك قبل حجابها في مكة المكرمة أثناء موسم الحج، وكانت لدى حنان رغبة ملحة في أن تتثقّف في دينها، وبعد عودتها من الحج زارت هناء ثروت في دار «جنتي» لتحفيظ القرآن، وتلقّت دروساً في الدين فأصبحت حنان وولداها من رواد الدار. وكانت حنان تحضر مجالس العلم التي تقدّمها هناء ثروت، وبعدها ارتدت حنان الحجاب عن قناعة، ودون تأثير من أحد، ثم انتظمت في حفظ القرآن في الدار، وأصبحت من المواظبات على الحضور، وكانت حنان سعيدة بهذه الدروس ورأيها في هناء ثروت أنها سيدة فاضلة وملتزمة، درست دينها جيداً بوسطية وبلا تزمّت إلى جانب أنها لا تفتي في الدين وتترك الفتوى للعلماء الأجلاء.
التعليقات