انطلاق فرقة شبيبة العاصفة للدبكة الشعبية والتراث الشعبي

غزة-دنيا الوطن
أعلن السيد أسامة منصور (أبو عرب)، مسؤول ومؤسس فرقة شبيبة العاصفة للدبكة الشعبية والتراث الشعبي، في قرية كفر جمال في طولكرم شمال الضفة الغربية، اليوم، عن انطلاقتها مطلع الشهر الحالي، وقدمت أول عروضها المجانية يوم أمس على مسرح ياسر عرفات داخل جامعة فلسطين التقنية في حفل نظمته حركة الشبيبة الفتحاوية.
وقال منصور في لقاء مع "وفا": إن تسمية الفرقة بهذا الاسم لم تكن وليدة الصدفة، بل جاءت نتيجة لدراسة متأنية متفحصة، نأمل من الله أن نكون قد وفقنا فيها.
وأضاف، أن اعتماد هذه الفرقة على شبيبة حركة "فتح"، لأنهم قادة المستقبل، دفع باتجاه وجود كلمة شبيبة في الشق الأول من التسمية.
وبالنسبة لكلمة العاصفة، أوضح منصور، يعلم القاصي والداني أن قوات العاصفة هي التي حددت ملامح هويتنا الوطنية الفلسطينية وأبرزتها للعالم، وأن رجال العاصفة هم من خط التاريخ، كما يجب أن نقرأه ليس كما يريد لنا الآخرون أن نقرأه، وهم من بعث الأمل في صفوف شعبنا وفي نفوس أبناء أمتنا العربية بعد تتالي الهزائم، مشيراً الى أنهم أنهم الطليعة التي أخذت على عاتقها إطلاق الرصاصة الأولى، وأن شهداء قوات العاصفة وجرحاهم وأسراهم ومفقوديهم هم العنوان لكل هذا العنفوان المتجذر فينا.
وتابع، بالنسبة لشبيبة العاصفة فهي امتداد الماضي في الحاضر، فالشبيبة هذا الذراع الفتحاوي ولد من رحم "فتح" والعاصفة، وأن تعاقب السنين وتتالي الأجيال الفتحاوية مرتبط بشكل كامل مع الشرارة الأولى، وأن جيل العاصفة لم يندثر أو ينتهي، لأن "فتح" التي تنضج ولا تشيخ.
ورداً على سؤال حول فكرة تأسيس هذه الفرقة وما الداعي إليها في هذا الوقت بالتحديد، قال منصور: ننتمي نحن لهذه الأرض، وتتأصل وتتجذر فلسطين في أعماقنا بلا حدود، إنه الوطن الغالي بكل ما فيه من أشياء، ولعل تراثنا الفلسطيني جزء مهم من هذه الأشياء، وإنه دليل واضح لهويتنا الفلسطينية، وشخصيتنا المستقلة وهو محدد معالم هذه الشخصية ومهندس أبعادها.
وتابع: إن لنضالنا ولفهمنا ولثقافتنا تراث، وأن اضمحلال وتلاشي هذه الهوية التراثية لكارثة كبرى، خاصة في ظل هذا الاحتلال العنصري الذي يسعى لتقويض دعائم هذه الهوية، وتجيير محتوياتها لصالحه، ليبرز للعالم الشخصية الإسرائيلية مستخدماً التراث الفلسطيني من لباس وصناعات وغيره كيفما يشاء ومثلما يشاء.
وضرب منصور مثالاً على ذلك، قيام مضيفات طيران شركة العال الإسرائيلية بارتداء ملابس في أجزاء منها تطريز فلسطيني، كذلك يسعى الإسرائيليون لشراء حجارة قديمة من منازل فلسطينية مهدمة، أو يشترون زيتون رومي ويقومون بزراعته أمام منازلهم وكأن أجدادهم زرعوه هنا، أنهم يسعون بكل قوة لتجيير ما يشاؤون من تراثنا لصالحهم.
وبين منصور: ينشأ أبناؤنا ويترعرعون ويكاد لا يكون لتراثنا علاقة بنشأتهم فيكونون غريبين عنه، ويكون غريباً عنهم، كم منزلاً يحتوي على لباس الرجل الفلسطيني التراثي، وكم منزلاً يحتوي ثوب المرأة الفلسطينية التراثي، كم عرساً فلسطينياً يقام وتكون الدبكة الشعبية الأصيلة والزجل الشعبي والزفة والسحجة ضمن برامجه، وكم عرساً فلسطينياً يقام وتكون الفرقة الموسيقية أساساً له، مشيراً إلى استخدام موسيقى حديثة هذه الأيام في المناسبات والأفراح وهي خارجة عن تقاليدنا وعاداتنا.
وأوضح أنه منذ ما يقارب عشرين عاماً عندما كنت تتجول في قرية مثل كفر جمال، كنت لتشاهد خمسين أو مائة من الرجال يلبسون الزي التراثي الرائع، أما اليوم فإنهم لا يتجاوزون ثلاثة، وقد يصلون إلى خمسة في أحسن الحالات.
ولفت إلى أنه بعد كل ما سبق، قررنا نحن أبناء حركة فتح في كفر جمال، البحث في فكرة إنشاء فرقة شبيبة العاصفة للدبكة الشعبية كنواة أولى على طريق إنشاء لوحة فلكلورية شعبية فلسطينية متكاملة ثم مركز فلكلوري فلسطيني.
وبين منصور، أن مقر الفرقة هو مقر حركة "فتح" المستأجر في جمعية التضامن والتعاون الخيرية - كفر جمال، مشدداً على أن الأعضاء يجب اختيارهم من شبيبة "فتح" المخلصين ذوي الأخلاق العالية والروح الانضباطية والالتزام العميق.
وعن سبب اختيار الأعضاء من شبيبة "فتح"، قال: إن المشروع هو مشروع فتحاوي، ولد بقرار من كوادر الحركة في قرية كفر جمال، عوضاً عن أنها كتجربة فريدة وجديدة لا بد من الانسجام في الأفكار بين أعضاء الفرقة حتى لا نتوه في غياهب الخلافات الأيديولوجية، وحتى لا تسلبنا صراعات التيارات الفكرية بوصلتنا التي لا تغير اتجاهها.
وبين أن أعضاء الفرقة هم من عدة شرائح، فمنهم طلاب مدرسة ومنهم طلاب جامعة ومنهم مزارعون ومنهم عمال، منوهاً إلى أن الأعضاء المزمع تدريبهم لديهم علم ودراية بممارسة بعض فنون الدبكة، ولكن ليس ضمن الإطار والصورة التي نريد.
وقال منصور: لا نعمل من أجل جمع المال، وليس لدينا أهداف ربحية ولا نقوم بعملنا من أجل الشهرة، إنما نعمل حتى تخفق فلسطين عالياً في سماء هذا العالم، معلنة عن رفضها للاحتلال، ومعلنة عن هويتها التي يجتمع فيها التاريخ والجغرافيا وعن الثوابت التي لا يمكن تجاوزها.
وعن الآلات التي تستخدمها الفرقة، ذكر منصور أنها أيضاً من صلب التراث: ( شبابة، أرغول، مجوز)، مشيراً إلى أنه من السهل الحصول على الآلات ومن الصعب توفير وتدريب من يعزف عليها.
وعن أهداف الفرقة قال أبو عرب: المحافظة على الهوية التراثية لشعبنا الفلسطيني، نشر الوعي التراثي محلياً وزرعه في كل بيت فلسطيني، نشر تراثنا الأصيل في دول العالم العربي، نشر تراثنا الأصيل في العالم، التأكيد على أن الشعب الفلسطيني ذو تراث عريق ذو تاريخ ناصع، الحث والتأكيد على التحلي بالأخلاق الكريمة والأصيلة في ظل عالم تنتشر فيه الفاحشة والبغضاء، الخروج بمدرسة تراثية ذات مضامين طيبة ومغازٍ رائعة ورسائل سامية، تعزيز أدوات النضال من منطلق أن نشر الوعي بالتراث ثم ممارسته هو شكل من أشكال النضال الذي يحافظ على الهوية الفلسطينية المستقلة، وتوطيد وتعزيز روح العمل الجماعي، وخلق حالة من الانسجام والتناغم بين أفراد الشبيبة في الموقع الواحد ثم على مستوى كافة المواقع، الأمر الذي يوحد الطاقات والجهود باتجاه تحقيق آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني، وملء الفراغ لدى الشبيبة ببرامج ممنهجة ذات أهداف ومضامين، مما يؤدي بالضرورة لمشاركتهم في البناء وتحييدهم عن البرامج العشوائية غير الممنهجة والتي لا تعود بالفائدة عليهم على الأقل.
وأشار منصور، إلى أنه ينقص الفرقة عازف متدرب على الشبابة والأرغول، وكذلك المغني الذي نسميه "الرديد" أي الذي يرد مع أنغام الشبابة أو الأرغول، وسنقوم بتدريب فرقة أشبال قد تتراوح أعمارهم بين 8 - 12 .
وأضاف، بعد ذلك سيصار إلى القيام بلوحة تراثية متكاملة تؤدي كل المطلوب منها على المستوى التراثي الفني مثل: الدبكة، السحجة، الزفة، الزجل الشعبي بكل أشكاله من عتابا وميجانا ومقسوم ومربع ومثمن، منوهاً إلى أنه في هذا الإطار من المفترض أن يتم تجميع كل الأغاني والأهازيج الشعبية القديمة التي كان يرددها أجدادنا، من أجل استخدامها أثناء القيام بعرض هذه اللوحة.
وأعلن منصور، أنه سيتم إنشاء مركز فلكلوري شعبي فلسطيني، يحتوي على صور وأدوات وألبسة وكل ما يمكن الحصول عليه من وحي تراثنا الفلسطيني، بحيث يكون متحفاً تراثياً.
أعلن السيد أسامة منصور (أبو عرب)، مسؤول ومؤسس فرقة شبيبة العاصفة للدبكة الشعبية والتراث الشعبي، في قرية كفر جمال في طولكرم شمال الضفة الغربية، اليوم، عن انطلاقتها مطلع الشهر الحالي، وقدمت أول عروضها المجانية يوم أمس على مسرح ياسر عرفات داخل جامعة فلسطين التقنية في حفل نظمته حركة الشبيبة الفتحاوية.
وقال منصور في لقاء مع "وفا": إن تسمية الفرقة بهذا الاسم لم تكن وليدة الصدفة، بل جاءت نتيجة لدراسة متأنية متفحصة، نأمل من الله أن نكون قد وفقنا فيها.
وأضاف، أن اعتماد هذه الفرقة على شبيبة حركة "فتح"، لأنهم قادة المستقبل، دفع باتجاه وجود كلمة شبيبة في الشق الأول من التسمية.
وبالنسبة لكلمة العاصفة، أوضح منصور، يعلم القاصي والداني أن قوات العاصفة هي التي حددت ملامح هويتنا الوطنية الفلسطينية وأبرزتها للعالم، وأن رجال العاصفة هم من خط التاريخ، كما يجب أن نقرأه ليس كما يريد لنا الآخرون أن نقرأه، وهم من بعث الأمل في صفوف شعبنا وفي نفوس أبناء أمتنا العربية بعد تتالي الهزائم، مشيراً الى أنهم أنهم الطليعة التي أخذت على عاتقها إطلاق الرصاصة الأولى، وأن شهداء قوات العاصفة وجرحاهم وأسراهم ومفقوديهم هم العنوان لكل هذا العنفوان المتجذر فينا.
وتابع، بالنسبة لشبيبة العاصفة فهي امتداد الماضي في الحاضر، فالشبيبة هذا الذراع الفتحاوي ولد من رحم "فتح" والعاصفة، وأن تعاقب السنين وتتالي الأجيال الفتحاوية مرتبط بشكل كامل مع الشرارة الأولى، وأن جيل العاصفة لم يندثر أو ينتهي، لأن "فتح" التي تنضج ولا تشيخ.
ورداً على سؤال حول فكرة تأسيس هذه الفرقة وما الداعي إليها في هذا الوقت بالتحديد، قال منصور: ننتمي نحن لهذه الأرض، وتتأصل وتتجذر فلسطين في أعماقنا بلا حدود، إنه الوطن الغالي بكل ما فيه من أشياء، ولعل تراثنا الفلسطيني جزء مهم من هذه الأشياء، وإنه دليل واضح لهويتنا الفلسطينية، وشخصيتنا المستقلة وهو محدد معالم هذه الشخصية ومهندس أبعادها.
وتابع: إن لنضالنا ولفهمنا ولثقافتنا تراث، وأن اضمحلال وتلاشي هذه الهوية التراثية لكارثة كبرى، خاصة في ظل هذا الاحتلال العنصري الذي يسعى لتقويض دعائم هذه الهوية، وتجيير محتوياتها لصالحه، ليبرز للعالم الشخصية الإسرائيلية مستخدماً التراث الفلسطيني من لباس وصناعات وغيره كيفما يشاء ومثلما يشاء.
وضرب منصور مثالاً على ذلك، قيام مضيفات طيران شركة العال الإسرائيلية بارتداء ملابس في أجزاء منها تطريز فلسطيني، كذلك يسعى الإسرائيليون لشراء حجارة قديمة من منازل فلسطينية مهدمة، أو يشترون زيتون رومي ويقومون بزراعته أمام منازلهم وكأن أجدادهم زرعوه هنا، أنهم يسعون بكل قوة لتجيير ما يشاؤون من تراثنا لصالحهم.
وبين منصور: ينشأ أبناؤنا ويترعرعون ويكاد لا يكون لتراثنا علاقة بنشأتهم فيكونون غريبين عنه، ويكون غريباً عنهم، كم منزلاً يحتوي على لباس الرجل الفلسطيني التراثي، وكم منزلاً يحتوي ثوب المرأة الفلسطينية التراثي، كم عرساً فلسطينياً يقام وتكون الدبكة الشعبية الأصيلة والزجل الشعبي والزفة والسحجة ضمن برامجه، وكم عرساً فلسطينياً يقام وتكون الفرقة الموسيقية أساساً له، مشيراً إلى استخدام موسيقى حديثة هذه الأيام في المناسبات والأفراح وهي خارجة عن تقاليدنا وعاداتنا.
وأوضح أنه منذ ما يقارب عشرين عاماً عندما كنت تتجول في قرية مثل كفر جمال، كنت لتشاهد خمسين أو مائة من الرجال يلبسون الزي التراثي الرائع، أما اليوم فإنهم لا يتجاوزون ثلاثة، وقد يصلون إلى خمسة في أحسن الحالات.
ولفت إلى أنه بعد كل ما سبق، قررنا نحن أبناء حركة فتح في كفر جمال، البحث في فكرة إنشاء فرقة شبيبة العاصفة للدبكة الشعبية كنواة أولى على طريق إنشاء لوحة فلكلورية شعبية فلسطينية متكاملة ثم مركز فلكلوري فلسطيني.
وبين منصور، أن مقر الفرقة هو مقر حركة "فتح" المستأجر في جمعية التضامن والتعاون الخيرية - كفر جمال، مشدداً على أن الأعضاء يجب اختيارهم من شبيبة "فتح" المخلصين ذوي الأخلاق العالية والروح الانضباطية والالتزام العميق.
وعن سبب اختيار الأعضاء من شبيبة "فتح"، قال: إن المشروع هو مشروع فتحاوي، ولد بقرار من كوادر الحركة في قرية كفر جمال، عوضاً عن أنها كتجربة فريدة وجديدة لا بد من الانسجام في الأفكار بين أعضاء الفرقة حتى لا نتوه في غياهب الخلافات الأيديولوجية، وحتى لا تسلبنا صراعات التيارات الفكرية بوصلتنا التي لا تغير اتجاهها.
وبين أن أعضاء الفرقة هم من عدة شرائح، فمنهم طلاب مدرسة ومنهم طلاب جامعة ومنهم مزارعون ومنهم عمال، منوهاً إلى أن الأعضاء المزمع تدريبهم لديهم علم ودراية بممارسة بعض فنون الدبكة، ولكن ليس ضمن الإطار والصورة التي نريد.
وقال منصور: لا نعمل من أجل جمع المال، وليس لدينا أهداف ربحية ولا نقوم بعملنا من أجل الشهرة، إنما نعمل حتى تخفق فلسطين عالياً في سماء هذا العالم، معلنة عن رفضها للاحتلال، ومعلنة عن هويتها التي يجتمع فيها التاريخ والجغرافيا وعن الثوابت التي لا يمكن تجاوزها.
وعن الآلات التي تستخدمها الفرقة، ذكر منصور أنها أيضاً من صلب التراث: ( شبابة، أرغول، مجوز)، مشيراً إلى أنه من السهل الحصول على الآلات ومن الصعب توفير وتدريب من يعزف عليها.
وعن أهداف الفرقة قال أبو عرب: المحافظة على الهوية التراثية لشعبنا الفلسطيني، نشر الوعي التراثي محلياً وزرعه في كل بيت فلسطيني، نشر تراثنا الأصيل في دول العالم العربي، نشر تراثنا الأصيل في العالم، التأكيد على أن الشعب الفلسطيني ذو تراث عريق ذو تاريخ ناصع، الحث والتأكيد على التحلي بالأخلاق الكريمة والأصيلة في ظل عالم تنتشر فيه الفاحشة والبغضاء، الخروج بمدرسة تراثية ذات مضامين طيبة ومغازٍ رائعة ورسائل سامية، تعزيز أدوات النضال من منطلق أن نشر الوعي بالتراث ثم ممارسته هو شكل من أشكال النضال الذي يحافظ على الهوية الفلسطينية المستقلة، وتوطيد وتعزيز روح العمل الجماعي، وخلق حالة من الانسجام والتناغم بين أفراد الشبيبة في الموقع الواحد ثم على مستوى كافة المواقع، الأمر الذي يوحد الطاقات والجهود باتجاه تحقيق آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني، وملء الفراغ لدى الشبيبة ببرامج ممنهجة ذات أهداف ومضامين، مما يؤدي بالضرورة لمشاركتهم في البناء وتحييدهم عن البرامج العشوائية غير الممنهجة والتي لا تعود بالفائدة عليهم على الأقل.
وأشار منصور، إلى أنه ينقص الفرقة عازف متدرب على الشبابة والأرغول، وكذلك المغني الذي نسميه "الرديد" أي الذي يرد مع أنغام الشبابة أو الأرغول، وسنقوم بتدريب فرقة أشبال قد تتراوح أعمارهم بين 8 - 12 .
وأضاف، بعد ذلك سيصار إلى القيام بلوحة تراثية متكاملة تؤدي كل المطلوب منها على المستوى التراثي الفني مثل: الدبكة، السحجة، الزفة، الزجل الشعبي بكل أشكاله من عتابا وميجانا ومقسوم ومربع ومثمن، منوهاً إلى أنه في هذا الإطار من المفترض أن يتم تجميع كل الأغاني والأهازيج الشعبية القديمة التي كان يرددها أجدادنا، من أجل استخدامها أثناء القيام بعرض هذه اللوحة.
وأعلن منصور، أنه سيتم إنشاء مركز فلكلوري شعبي فلسطيني، يحتوي على صور وأدوات وألبسة وكل ما يمكن الحصول عليه من وحي تراثنا الفلسطيني، بحيث يكون متحفاً تراثياً.
التعليقات