المجندة التي ادين رامون بسببها بارتكاب فعل فاضح تنشر صورها حصريا على دنيا الوطن

غزة-دنيا الوطن
كشفت محافل اعلامية مطلعة لموقع دنيا الوطن صورة المجندة الاسرائيلية التي تسببت في إدانة محكمة الصلح في تل أبيب لوزير العدل سابقا حاييم رامون ، بارتكاب فعل فاضح بحق ضابطة في الجيش في الثاني عشر من شهر تموز "يوليو" الماضي في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بتل أبيب. وقد تم إصدار قرار الإدانة بالإجماع ، حيث أعرب رئيس الوزراء ايهود اولمرت ، عن أسفه لإدانة صديقه رامون ، في حين أعربت المدعية في هذه القضية عن ارتياحها لقرار الحكم .
ونقل صوت إسرائيل عن المدعية قولها ، " أن المحكمة وجهت رسالة معيارية للجمهور تقضي بان قبلة تعتبر فعلا فاضحا ، وليس تحرشا جنسيا ".
وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية ، كل الطريق الذي اجتازه رامون وقام فيه بالعجائب من المنطقة الكبيرة في يافا ، انفجر واختفى وتحول إلى رماد بسبب تلك الثواني الثلاث التي احتوت في داخلها قبلة واحدة من اللسان الى اللسان وتسببت له بالفضيحة والغضب. وأشار مراسل الصحيفة للشؤون السياسية بن كاسبيت ، إلى ان هذا الحكم يمكن أن يعتبر بداية نهاية هذه الثقة ، والإعلان عن حرب يوم الحساب بين المحكمة العليا والنيابة العامة وبين ما تبقى من الدولة ، موضحا بان هذا الحكم قام بتوحيد صفوف اليمين واليسار معا وقرب بكلمات أخرى آريه درعي من حاييم رامون.
وجاء في حيثيات قرار الحكم أن "الشهادة التي أدلت بها المشتكية مصداقة بما لا يدع مجالا للشك بينما رواية المتهم غير مصداقة" ، وأضاف القضاة أن "المشتكية لم تقم بمغازلة المتهم خلافا لما ادعى به ، حيث من المتوقع ان يستأنف رامون الحكم في المحكمة المركزية".
ويذكر ان المحافل المطلعة اوردت لموقع دنيا الوطن ان رامون سوف يطالب بتبرئة ساحته من خلال حكم الاستئناف الذي سوف يقدمه وان هذه المحاكمة جاءت كانتقام من اوساط تعمل في الخفاء ضد رامون خوفا من ان يصبح المرشح القادم لرئاسة الوزراء لدولة اسرائيل.
يجدر الاشارة ان هذه هي المرة الاولى التي تنشر فيها صور للمجندة نظرا لان المحكمة اصدرت منع في هذا الموضوع . لكننا راينا انه لزاما علينا بدنيا الوطن اظهار الحقائق بالبراهين والصور كما عودناكم دائما.
وكما تشاهدون في الصورة الثانية ان وجهها مظلل بسبب قرار منع النشر . وان المجندة تعبط الوزير رامون وهي ليست بالبريئة ولا العذراء.... وان هنالك امور مخفية وراء الاكمة ..وما ورائها!!
كشفت محافل اعلامية مطلعة لموقع دنيا الوطن صورة المجندة الاسرائيلية التي تسببت في إدانة محكمة الصلح في تل أبيب لوزير العدل سابقا حاييم رامون ، بارتكاب فعل فاضح بحق ضابطة في الجيش في الثاني عشر من شهر تموز "يوليو" الماضي في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بتل أبيب. وقد تم إصدار قرار الإدانة بالإجماع ، حيث أعرب رئيس الوزراء ايهود اولمرت ، عن أسفه لإدانة صديقه رامون ، في حين أعربت المدعية في هذه القضية عن ارتياحها لقرار الحكم .
ونقل صوت إسرائيل عن المدعية قولها ، " أن المحكمة وجهت رسالة معيارية للجمهور تقضي بان قبلة تعتبر فعلا فاضحا ، وليس تحرشا جنسيا ".
وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية ، كل الطريق الذي اجتازه رامون وقام فيه بالعجائب من المنطقة الكبيرة في يافا ، انفجر واختفى وتحول إلى رماد بسبب تلك الثواني الثلاث التي احتوت في داخلها قبلة واحدة من اللسان الى اللسان وتسببت له بالفضيحة والغضب. وأشار مراسل الصحيفة للشؤون السياسية بن كاسبيت ، إلى ان هذا الحكم يمكن أن يعتبر بداية نهاية هذه الثقة ، والإعلان عن حرب يوم الحساب بين المحكمة العليا والنيابة العامة وبين ما تبقى من الدولة ، موضحا بان هذا الحكم قام بتوحيد صفوف اليمين واليسار معا وقرب بكلمات أخرى آريه درعي من حاييم رامون.
وجاء في حيثيات قرار الحكم أن "الشهادة التي أدلت بها المشتكية مصداقة بما لا يدع مجالا للشك بينما رواية المتهم غير مصداقة" ، وأضاف القضاة أن "المشتكية لم تقم بمغازلة المتهم خلافا لما ادعى به ، حيث من المتوقع ان يستأنف رامون الحكم في المحكمة المركزية".
ويذكر ان المحافل المطلعة اوردت لموقع دنيا الوطن ان رامون سوف يطالب بتبرئة ساحته من خلال حكم الاستئناف الذي سوف يقدمه وان هذه المحاكمة جاءت كانتقام من اوساط تعمل في الخفاء ضد رامون خوفا من ان يصبح المرشح القادم لرئاسة الوزراء لدولة اسرائيل.
يجدر الاشارة ان هذه هي المرة الاولى التي تنشر فيها صور للمجندة نظرا لان المحكمة اصدرت منع في هذا الموضوع . لكننا راينا انه لزاما علينا بدنيا الوطن اظهار الحقائق بالبراهين والصور كما عودناكم دائما.
وكما تشاهدون في الصورة الثانية ان وجهها مظلل بسبب قرار منع النشر . وان المجندة تعبط الوزير رامون وهي ليست بالبريئة ولا العذراء.... وان هنالك امور مخفية وراء الاكمة ..وما ورائها!!

التعليقات