زوجة أحمد الفيشاوي حررت ضده محضراً في قسم الشرطة اتهمته فيه بسرقة خاتم سوليتير

غزة-دنيا الوطن
مازالت الحقيقة غائبة في قضية طلاق الفنان الشاب أحمد الفيشاوي، بعد زواج قصير جداً لم يتجاوز الشهرين!
وسام عاطف عطية مطلقة الفيشاوي الصغير كانت قد بدأت بهجوم إعلامي ضد مطلقها، وحررت ضده محضراً في قسم الشرطة اتهمته فيه بسرقة «شبكتها»؛ التي هي خاتم «سوليتير» بـ 100 ألف جنيه! فما كان رد الفيشاوي الصغير؟ «سيدتي» حاولت تقصي الحقائق وراء الطلاق الأسرع في الوسط الفني..
واجهنــــا الفيشاوي الصغير بهذه الاتهامات فرد باقتضاب:
«مهما قالت عني وسعت للإساءة لي ولسمعتي، فلن أبادلها الإساءة، فأنا رجل أعرف الله وأخشى الإساءة ولن أبوح بأسرار بيتي، وحقيقة ما حدث، كما أن هذه هي حياتي الخاصة ومثلما لا أحب التدخل في حياة أو خصوصيات أي إنسان أحب أيضاً أن يعاملني الناس بالمثل». كان الفيشاوي الصغير قد اختفى طيلة الأيام الماضية منذ وقوع أبغض الحلال بينه وبين مطلقته وسام عاطف عطية؛ بعد زواج لم يتجاوز حدود الشهرين، وقام بإغلاق هاتفه المحمول وتردد ضمن ما تردد أنه عمل بنصائح والديه، وترك مصر حتى تهدأ الأمور، لكنه عاد للظهور مرة أخرى قبل بدء عرض فيلمه الجديد (45 يوماً) والذي تستقبله دور العرض ضمن منافسات إجازة نصف العام بالمدارس والجامعات في مصر. وظهر الفيشاوي الصغير في حالة من الهدوء الشديد؛ مثلما تحدث لنا رافضاً التعليق على كل الاتهامات التي وجهتها له وسام، فقط اكتفى بالتأكيد على أنها أكاذيب لا تستحق الرد ولا يعرف لماذا تتبع مطلقته هذا الأسلوب معه؛ رغم أنه طيلة فترة زواجهما «اتقى الله فيها»، وعاملها كما يعامل كل رجل زوجته المسلمة، وكان يجب مع عدم وجود التفاهم بينهما أن يتم الانفصال بهدوء بعيداً عن التصريحات السيئة التي تنتهجها ضده دون أن يفهم السبب.
الوالد الغاضب
ورفض التعليق على ما قالته بأنه منذ زواجها منه يهجر منزل الزوجية، ويقضي الليل بأكمله في سهرات مع أصدقائه وصديقاته وكذلك ما قالته
بأنها تزوجت منه لتنتقم
لهند الحناوي وما فعله بها، وكذلك اتهامها له في محضر شرطة بسرقة خاتمها السوليتير الذي يتجاوز ثمنه مائة ألف جنيه، كما رفض التعليق على ما جاء على لسانها بأنهم زوجوها منه بسرعة
قبل مرور شهر واحد على الخطبة «بفرمان» من سمية الألفي دون أن تعرفه بشكل كافٍ، وأضافت قائلة إنها اكتشفت
أنه لا ينفق على هند الحناوي
وابنته لينا، كما قال لها، وغير هذا من التصريحات الأخرى
التي جاءت على لسان وسام والمقربين منها الذين تحدثوا بلسانها فور انتشار خبر الانفصال.
سرقة
ومن جهة أخرى، سيطرت حالة من الغضب الشديد على فاروق الفيشاوي؛ فور علمه بقيام وسام عقب انفصالها عن نجله أحمد بتحرير محضر في قسم شرطة الدقي حيث تقع شقة الزوجية، واتهمت فيه أحمد بسرقة خاتمها، وهي الشقة التي ارتبطت فيها بأحمد، ومعروف أن هذه الشقة كانت في الأصل شقة فاروق الفيشاوي وأبنائه، قبل انتقاله للفيلا التي قام بإنشائها بطريق مصر الإسكندرية الصحراوي، والتي شهدت حفل زفاف أحمد ووسام قبل شهرين فقط.
الفيشاوي الكبير يقول بتعجب: «إبني هو الذي قام بإهدائها هذا الخاتم، فكيف إذاً يسرق شيئاً هو في الأساس الذي قام بإحضاره».
كانت وسام أوضحت في المحضر أنها تركت منزل الزوجية؛ بعد آخر شجار وقع بينها وبين أحمد الفيشاوي متوجهة
لمنزل أسرتها، وعند عودتها لأخذ متعلقاتها فوجئت بعدم وجود الخاتم، فاتهمت أحمد بسرقته؛ لكونه كما تقول لا يقيم معهما أي شخص آخر بالشقة.
وكلف فاروق الفيشاوي محامي الأسرة القيام بعملية إنهاء كل شيء، مع وسام وأسرتها وإعطائها حقوقهــــا كاملة
كما ينص الشرع في مثل هذه الأمور، وذلك بعيداً عن المحاكم.
فاروق له رأي
كما رفض فاروق الفيشاوي إجراء اتصالات مباشرة وبنفسه مع زوجة إبنه وأسرتها؛ بعد تصاعد الأمور بشكل كبير سواء بعد تحرير المحضر أو قيام وسام بنفسها أو عن طريق بعض أصدقائها بالتحدث إعلامياً؛ رغم أنه ـ أي الفيشاوي الكبير ـ بعد فشله في لم الشمل بينهما ووصول الأمور لطريق مسدود، وعدها بإنهاء كل شيء بشكل ودي وإعطائها حقوقها بالكامل شريطة عدم تحدثها لوسائل الإعلام سواء بالسلب أو الإيجاب عن نجله، وهو ما لم تلتزم به وسام وأساءت لنجله بدرجة كبيرة، وقال الفيشاوي أن كل هذه التصريحات ليست سوى زوبعة في فنجان لكون الجميع يعرفون جيداً أخلاقيات نجله والأسلوب الذي تربى عليه ولا يوجد في حياته أو في حياة أي فرد من الأسرة ما يخجلون منه.
الفيشاوي... بالوراثة!
الفنان فاروق الفيشاوي والد أحمد الفيشاوي، سبق أن تزوج عدّة مرات، وتناقلت الصحافة الفنية مشاكله وحوادث زيجاته وطلاقاته بشكل مسهب قبل أن تنتقل الصحافة لتناوله في قضايا أخرى «متنوعة»، آخرها كانت قضية اتهامه بأخذ أموال من مستثمرين في مشروع عقاري. وفاروق الأب هو زوج سابق للفنانة سهير رمزي تلاه طلاق سريع، وطليق والدة أحمد الفنانة سميّة الألفي..
مازالت الحقيقة غائبة في قضية طلاق الفنان الشاب أحمد الفيشاوي، بعد زواج قصير جداً لم يتجاوز الشهرين!
وسام عاطف عطية مطلقة الفيشاوي الصغير كانت قد بدأت بهجوم إعلامي ضد مطلقها، وحررت ضده محضراً في قسم الشرطة اتهمته فيه بسرقة «شبكتها»؛ التي هي خاتم «سوليتير» بـ 100 ألف جنيه! فما كان رد الفيشاوي الصغير؟ «سيدتي» حاولت تقصي الحقائق وراء الطلاق الأسرع في الوسط الفني..
واجهنــــا الفيشاوي الصغير بهذه الاتهامات فرد باقتضاب:
«مهما قالت عني وسعت للإساءة لي ولسمعتي، فلن أبادلها الإساءة، فأنا رجل أعرف الله وأخشى الإساءة ولن أبوح بأسرار بيتي، وحقيقة ما حدث، كما أن هذه هي حياتي الخاصة ومثلما لا أحب التدخل في حياة أو خصوصيات أي إنسان أحب أيضاً أن يعاملني الناس بالمثل». كان الفيشاوي الصغير قد اختفى طيلة الأيام الماضية منذ وقوع أبغض الحلال بينه وبين مطلقته وسام عاطف عطية؛ بعد زواج لم يتجاوز حدود الشهرين، وقام بإغلاق هاتفه المحمول وتردد ضمن ما تردد أنه عمل بنصائح والديه، وترك مصر حتى تهدأ الأمور، لكنه عاد للظهور مرة أخرى قبل بدء عرض فيلمه الجديد (45 يوماً) والذي تستقبله دور العرض ضمن منافسات إجازة نصف العام بالمدارس والجامعات في مصر. وظهر الفيشاوي الصغير في حالة من الهدوء الشديد؛ مثلما تحدث لنا رافضاً التعليق على كل الاتهامات التي وجهتها له وسام، فقط اكتفى بالتأكيد على أنها أكاذيب لا تستحق الرد ولا يعرف لماذا تتبع مطلقته هذا الأسلوب معه؛ رغم أنه طيلة فترة زواجهما «اتقى الله فيها»، وعاملها كما يعامل كل رجل زوجته المسلمة، وكان يجب مع عدم وجود التفاهم بينهما أن يتم الانفصال بهدوء بعيداً عن التصريحات السيئة التي تنتهجها ضده دون أن يفهم السبب.
الوالد الغاضب
ورفض التعليق على ما قالته بأنه منذ زواجها منه يهجر منزل الزوجية، ويقضي الليل بأكمله في سهرات مع أصدقائه وصديقاته وكذلك ما قالته
بأنها تزوجت منه لتنتقم
لهند الحناوي وما فعله بها، وكذلك اتهامها له في محضر شرطة بسرقة خاتمها السوليتير الذي يتجاوز ثمنه مائة ألف جنيه، كما رفض التعليق على ما جاء على لسانها بأنهم زوجوها منه بسرعة
قبل مرور شهر واحد على الخطبة «بفرمان» من سمية الألفي دون أن تعرفه بشكل كافٍ، وأضافت قائلة إنها اكتشفت
أنه لا ينفق على هند الحناوي
وابنته لينا، كما قال لها، وغير هذا من التصريحات الأخرى
التي جاءت على لسان وسام والمقربين منها الذين تحدثوا بلسانها فور انتشار خبر الانفصال.
سرقة
ومن جهة أخرى، سيطرت حالة من الغضب الشديد على فاروق الفيشاوي؛ فور علمه بقيام وسام عقب انفصالها عن نجله أحمد بتحرير محضر في قسم شرطة الدقي حيث تقع شقة الزوجية، واتهمت فيه أحمد بسرقة خاتمها، وهي الشقة التي ارتبطت فيها بأحمد، ومعروف أن هذه الشقة كانت في الأصل شقة فاروق الفيشاوي وأبنائه، قبل انتقاله للفيلا التي قام بإنشائها بطريق مصر الإسكندرية الصحراوي، والتي شهدت حفل زفاف أحمد ووسام قبل شهرين فقط.
الفيشاوي الكبير يقول بتعجب: «إبني هو الذي قام بإهدائها هذا الخاتم، فكيف إذاً يسرق شيئاً هو في الأساس الذي قام بإحضاره».
كانت وسام أوضحت في المحضر أنها تركت منزل الزوجية؛ بعد آخر شجار وقع بينها وبين أحمد الفيشاوي متوجهة
لمنزل أسرتها، وعند عودتها لأخذ متعلقاتها فوجئت بعدم وجود الخاتم، فاتهمت أحمد بسرقته؛ لكونه كما تقول لا يقيم معهما أي شخص آخر بالشقة.
وكلف فاروق الفيشاوي محامي الأسرة القيام بعملية إنهاء كل شيء، مع وسام وأسرتها وإعطائها حقوقهــــا كاملة
كما ينص الشرع في مثل هذه الأمور، وذلك بعيداً عن المحاكم.
فاروق له رأي
كما رفض فاروق الفيشاوي إجراء اتصالات مباشرة وبنفسه مع زوجة إبنه وأسرتها؛ بعد تصاعد الأمور بشكل كبير سواء بعد تحرير المحضر أو قيام وسام بنفسها أو عن طريق بعض أصدقائها بالتحدث إعلامياً؛ رغم أنه ـ أي الفيشاوي الكبير ـ بعد فشله في لم الشمل بينهما ووصول الأمور لطريق مسدود، وعدها بإنهاء كل شيء بشكل ودي وإعطائها حقوقها بالكامل شريطة عدم تحدثها لوسائل الإعلام سواء بالسلب أو الإيجاب عن نجله، وهو ما لم تلتزم به وسام وأساءت لنجله بدرجة كبيرة، وقال الفيشاوي أن كل هذه التصريحات ليست سوى زوبعة في فنجان لكون الجميع يعرفون جيداً أخلاقيات نجله والأسلوب الذي تربى عليه ولا يوجد في حياته أو في حياة أي فرد من الأسرة ما يخجلون منه.
الفيشاوي... بالوراثة!
الفنان فاروق الفيشاوي والد أحمد الفيشاوي، سبق أن تزوج عدّة مرات، وتناقلت الصحافة الفنية مشاكله وحوادث زيجاته وطلاقاته بشكل مسهب قبل أن تنتقل الصحافة لتناوله في قضايا أخرى «متنوعة»، آخرها كانت قضية اتهامه بأخذ أموال من مستثمرين في مشروع عقاري. وفاروق الأب هو زوج سابق للفنانة سهير رمزي تلاه طلاق سريع، وطليق والدة أحمد الفنانة سميّة الألفي..
التعليقات