ستاراك 4: مغادرة المغربية إيمان ملبي

غزة-دنيا الوطن
مع نهاية الأسبوع السابع تغادر المغربية إيمان ملبي الأكاديمية بعد أن إختار الطلاب اللبناني داني شمعون بواقع 7 أصوات مقابل 4 أصوات لإيمان. وكان الجمهور قد أنقذ المشتركة المصرية سالي أحمد بعدما نالت ما نسبته 54.17% من أصوات الجمهور، وحلت إيمان ثانية بتصويت الجمهور بفارق كبير حيث بلغت نسبتها 23.94%، وحل داني ثالثاً بنسبة مقاربة 21.94%.
أما ضيوف البرايم لهذا الأسبوع فهم:
الفنان الجزائري Faudel أدى ثلاث أغنيات
الأولى عبدالقادر بمشاركة كل من عماد، وأمال، وأحمد.
الثانية Comme d’Habitude بمشاركة كارلو، وتينا، وأحمد، وشذى، وأيوب.
أما الأغنية الثالثة Mon Pays فقد أداها منفرداً.
الضيفة الثانية كانت الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور فأدت أغنيتين:
الأولى: لو بص بعيني مرة بمشاركة أمال، وشذى، وتينا.
والثانية عليك عيوني بمشاركة مروى، وسالي.
ولم نفهم سبب إٍستضافة سيرين في برنامج كهذا فأدائها الحي على المسرح كان ضعيفاً جداً، وظهورها بين طلاب بدوا أقدر منها على أداء أغنياتها كان فيه إحراج كبير لها، لأن المقارنة كانت واردة وحاضرة.
من دون شك أن سيرين فنانة جميلة، يمتاز مظهرها بالرقي، وممثلة جيدة وموهوبة، ولكنها لا تمتلك أدنى المقومات الصوتية التي تسمح لها بإحتراف الغناء، أو على الأقل الغناء الحي، بعيداً عن مؤثرات ومنقيات الأستوديو، وهي مسألة كان على سيرين ان تدركها بذكاءها، وإن كانت مصرة على الإستمرار في الغناء فعليها أن تكتفي بالأغنيات المصورة والغناء بطريقة البلاي باك.
أما الضيف الثالث فكان الفنان الشاب آدم الذي أدى أغنية واحدة فقط هي كيفك إنت، بمشاركة عبدالعزيز، وعلي، ومروى. وعلى الرغم من حداثة تجربة آدم في عالم الغناء الا أن صوته الرائع كان يشفع له أن يغني هو الأغنيتين.
ال Top 4 لهذا الأسبوع كالتالي:
- حل محمد في المرتبة الرابعة لأنه يملأ الأكاديمية بمواهبه وإحساسه، ولديه صداقة ونفسية حلوة مع الجميع.
- تينا حلت ثالثة لأنها تتقدم وتبرز مواهبها الأسبوع تلو الآخر.
- عماد حل ثانياً أنه يتمتع بكاريزما مميزة، ونشاط وحيوية وتقدم.
- أما أحمد فحل في المرتبة الأولى لأنه يمتاز بأسلوب خاص في الغناء العربي والغربي ويتميز بكاريزما خاصة.
ولأنه يحب النجوم الكلاسيكيين للأغنية الغربية ، تقدم له الأكاديمية مجموعات كاملة لأهم نجوم الأغنية الغربية الكلاسيكية.
أما في جدول الرصيد المتراكم تضاف المبالغ التالية الى المبالغ التي فازوا بها سابقا":
1500 $ إلى رصيد محمد – 2000 $ إلى رصيد تينا – 2500 $ إلى رصيد عماد – 5000 $ إلى رصيد أحمد ويصبح أحمد في الطليعة حتى الآن بمجموع 9000 $.
أما لقب أفضل صديق فقد حجب هذا الأسبوع.
مفاجأة البرايم كانت إعلان Faudel أنه يدعو شذى إلى العشاء في أحد مطاعم بيروت.
و لأن الطلاب مميزون بقدراتهم، قدمت لهم رولا سعد مكافأة عبارة عن نزهة لكل الطلاب، وهم الذين يختارون المكان الذي يحبون أن يقصدوه.
قدم الطلاب ثلاث لوحات هذا البرايم كانت كالتالي:
- ناطورة المفاتيح/ مسيتكن بالخير يا جيران: مروى- يا ملكنا: شذى- ع الرمانه الرمانه: عماد- اشهدي يا بيوت: كارلو
- من لندن/ مع تينا تؤدي أغنية London Bridge
- Charlie’s Angels / أغنية "جت عليّ " : أمال- شذى- إيمان
أما الأغاني التي قدمها الطلاب فهي:
- النوميني:
إيمان غنت مرسول الحب
سالي غنت أنا في الغرام
داني غنى قتلوني عيونها السود
- كلنا إنسان جميع الطلاب باستثناء أيوب وداني
- أيوب غنى عمامي وصهوري
- أول مرة: أغنية من ألحان محمد وكلمات تينا وغناء محمد وتينا.
الريبورتاجات:
- النوميني/ سالي أول نوميني تمت تسميتها الأسبوع الماضي، فهي لا توصل إحساسها- أيمان النوميني الثانية، طلبوا منها أن تكون قوية- داني ، النوميني الثالث لا يسيطر على خوفه.
- أمال في البندقية/ بعد فوز أمال بالمرتبة الأولى في التوب 5 ، كانت رحلتها إلى البندقية ، حيث قامت بجولة في مركب الجندول واستقبلتها طيور الحمام في ساحات المدينة الرومنسية. وأجرت اتصالا" بأحمد. وهناك راجعت أمال أوراقها وغيرت الجو لتعود كما قالت قوية ومندفعة.
- لمحة عن أيوب / شفاف، عفوي، وصديق الكل في الأكاديمية- صداقته مع تينا مميزة- مجتهد ومتعدد المواهب واللغات – يلتقط اللهجات بسرعة ويبرع في التقليد- فريقه المفضل في كرة القدم فريق برشلونة الإسباني.
- نزهة أحمد إلى الثلج/ كانت هذه مكافأة أحمد لفوزه بلقب صديق الأسبوع واختار مروى لترافقه. فكان الحماس ظاهرا" منذ لحظة خروجهما من الأكاديمية. وكان الطقس مثاليا" لدروس للتزلج.
- الهاتف / الهاتف هو الوسيلة لتبادل مشاعر الفرح والحزن بين الطلاب وأهلهم. إنه المكان الذي يطلقون منه العنان لدموعهم ولتلقي النصائح. مع هذه الدقيقة يشعر الطلاب بقيمة الوقت.
مع نهاية الأسبوع السابع تغادر المغربية إيمان ملبي الأكاديمية بعد أن إختار الطلاب اللبناني داني شمعون بواقع 7 أصوات مقابل 4 أصوات لإيمان. وكان الجمهور قد أنقذ المشتركة المصرية سالي أحمد بعدما نالت ما نسبته 54.17% من أصوات الجمهور، وحلت إيمان ثانية بتصويت الجمهور بفارق كبير حيث بلغت نسبتها 23.94%، وحل داني ثالثاً بنسبة مقاربة 21.94%.
أما ضيوف البرايم لهذا الأسبوع فهم:
الفنان الجزائري Faudel أدى ثلاث أغنيات
الأولى عبدالقادر بمشاركة كل من عماد، وأمال، وأحمد.
الثانية Comme d’Habitude بمشاركة كارلو، وتينا، وأحمد، وشذى، وأيوب.
أما الأغنية الثالثة Mon Pays فقد أداها منفرداً.
الضيفة الثانية كانت الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور فأدت أغنيتين:
الأولى: لو بص بعيني مرة بمشاركة أمال، وشذى، وتينا.
والثانية عليك عيوني بمشاركة مروى، وسالي.
ولم نفهم سبب إٍستضافة سيرين في برنامج كهذا فأدائها الحي على المسرح كان ضعيفاً جداً، وظهورها بين طلاب بدوا أقدر منها على أداء أغنياتها كان فيه إحراج كبير لها، لأن المقارنة كانت واردة وحاضرة.
من دون شك أن سيرين فنانة جميلة، يمتاز مظهرها بالرقي، وممثلة جيدة وموهوبة، ولكنها لا تمتلك أدنى المقومات الصوتية التي تسمح لها بإحتراف الغناء، أو على الأقل الغناء الحي، بعيداً عن مؤثرات ومنقيات الأستوديو، وهي مسألة كان على سيرين ان تدركها بذكاءها، وإن كانت مصرة على الإستمرار في الغناء فعليها أن تكتفي بالأغنيات المصورة والغناء بطريقة البلاي باك.
أما الضيف الثالث فكان الفنان الشاب آدم الذي أدى أغنية واحدة فقط هي كيفك إنت، بمشاركة عبدالعزيز، وعلي، ومروى. وعلى الرغم من حداثة تجربة آدم في عالم الغناء الا أن صوته الرائع كان يشفع له أن يغني هو الأغنيتين.
ال Top 4 لهذا الأسبوع كالتالي:
- حل محمد في المرتبة الرابعة لأنه يملأ الأكاديمية بمواهبه وإحساسه، ولديه صداقة ونفسية حلوة مع الجميع.
- تينا حلت ثالثة لأنها تتقدم وتبرز مواهبها الأسبوع تلو الآخر.
- عماد حل ثانياً أنه يتمتع بكاريزما مميزة، ونشاط وحيوية وتقدم.
- أما أحمد فحل في المرتبة الأولى لأنه يمتاز بأسلوب خاص في الغناء العربي والغربي ويتميز بكاريزما خاصة.
ولأنه يحب النجوم الكلاسيكيين للأغنية الغربية ، تقدم له الأكاديمية مجموعات كاملة لأهم نجوم الأغنية الغربية الكلاسيكية.
أما في جدول الرصيد المتراكم تضاف المبالغ التالية الى المبالغ التي فازوا بها سابقا":
1500 $ إلى رصيد محمد – 2000 $ إلى رصيد تينا – 2500 $ إلى رصيد عماد – 5000 $ إلى رصيد أحمد ويصبح أحمد في الطليعة حتى الآن بمجموع 9000 $.
أما لقب أفضل صديق فقد حجب هذا الأسبوع.
مفاجأة البرايم كانت إعلان Faudel أنه يدعو شذى إلى العشاء في أحد مطاعم بيروت.
و لأن الطلاب مميزون بقدراتهم، قدمت لهم رولا سعد مكافأة عبارة عن نزهة لكل الطلاب، وهم الذين يختارون المكان الذي يحبون أن يقصدوه.
قدم الطلاب ثلاث لوحات هذا البرايم كانت كالتالي:
- ناطورة المفاتيح/ مسيتكن بالخير يا جيران: مروى- يا ملكنا: شذى- ع الرمانه الرمانه: عماد- اشهدي يا بيوت: كارلو
- من لندن/ مع تينا تؤدي أغنية London Bridge
- Charlie’s Angels / أغنية "جت عليّ " : أمال- شذى- إيمان
أما الأغاني التي قدمها الطلاب فهي:
- النوميني:
إيمان غنت مرسول الحب
سالي غنت أنا في الغرام
داني غنى قتلوني عيونها السود
- كلنا إنسان جميع الطلاب باستثناء أيوب وداني
- أيوب غنى عمامي وصهوري
- أول مرة: أغنية من ألحان محمد وكلمات تينا وغناء محمد وتينا.
الريبورتاجات:
- النوميني/ سالي أول نوميني تمت تسميتها الأسبوع الماضي، فهي لا توصل إحساسها- أيمان النوميني الثانية، طلبوا منها أن تكون قوية- داني ، النوميني الثالث لا يسيطر على خوفه.
- أمال في البندقية/ بعد فوز أمال بالمرتبة الأولى في التوب 5 ، كانت رحلتها إلى البندقية ، حيث قامت بجولة في مركب الجندول واستقبلتها طيور الحمام في ساحات المدينة الرومنسية. وأجرت اتصالا" بأحمد. وهناك راجعت أمال أوراقها وغيرت الجو لتعود كما قالت قوية ومندفعة.
- لمحة عن أيوب / شفاف، عفوي، وصديق الكل في الأكاديمية- صداقته مع تينا مميزة- مجتهد ومتعدد المواهب واللغات – يلتقط اللهجات بسرعة ويبرع في التقليد- فريقه المفضل في كرة القدم فريق برشلونة الإسباني.
- نزهة أحمد إلى الثلج/ كانت هذه مكافأة أحمد لفوزه بلقب صديق الأسبوع واختار مروى لترافقه. فكان الحماس ظاهرا" منذ لحظة خروجهما من الأكاديمية. وكان الطقس مثاليا" لدروس للتزلج.
- الهاتف / الهاتف هو الوسيلة لتبادل مشاعر الفرح والحزن بين الطلاب وأهلهم. إنه المكان الذي يطلقون منه العنان لدموعهم ولتلقي النصائح. مع هذه الدقيقة يشعر الطلاب بقيمة الوقت.
التعليقات