دومينيك حوراني:اتهموني بإفساد الفتيات بارتداء التنورة القصيرة

غزة-دنيا الوطن
حققت أغنية "عتريس" للفنانة دومينيك حوراني نجاحاً لافتاً جذب أنظار شركة صوني العالمية إليها فاختارتها لتصوير أغنية مع مخرج أوروبي تمهيداً لإطلاق صوني في الشرق الأوسط. "آه يا قلبي" هي الأغنية التي ستطل فيها دومينيك بروح جديدة فهل ستتعرض للانتقادات كما حصل في كليب "عتريس"؟ اليكم هذا اللقاء الشيق...
ماذا تخبريننا عن كليب "آه يا قلبي"؟
لقد صورناه في برشلونة مع مخرج أوروبي وسيكون من إنتاج شركة صوني التي اختارت هذه الأغنية لأنها مسموعة أوروبياً فأعدنا توزيع اللحن حتى يتناسب مع السوق الأوروبي.
وماذا ستكون شخصيتك في الكليب؟
سأكون عارضة أزياء ولكن على النمط الغربي أي اننا لن نشاهد الماكياج البارز والتسريحات الفخمة بل طبيعية أكثر. وقد اختاروني عبر الإنترنت مصادفة لأنهم يريدون وجهاً شرقياً فيه الملامح الغربية.
هل علاقتك بالصحافة جيدة، أم كنت تضعين قناعاً يخفي وجهك الحقيقي؟
في الكليب الأول ظُلمت في موضوع العري والإغراء لأنني كنت ما زلت أعتمد على نمط عرض الأزياء الغربي الذي يتكل على الإغراء. لكنني انتبهت إلى هذه النقطة ومشى الحال. وأنا اختار أغنياتي أيضاً ولا أحد يفرض علي أية أغنية.
هل هذا الألبوم اختيارك انت؟
صحيح، لا شك أن هناك أشخاصا أستشيرهم وإنما صوتي الداخلي هو الذي يرشدني الى أية أغنية أختار.
ألا تخشين أن توقعك صراحتك في المشكلات؟
أقع دائماً في المشكلات بسبب صراحتي وما عندي مشكلة.
الذي يراك يرى فيك الفتاة المثيرة، لكن عن قرب تبدين مختلفة..
يحكمون على المظاهر ولا يعرفون حقيقتي من الداخل. ولكن أعتقد أن الناس بدأوا يتعرفون إلى شخصيتي الحقيقية من خلال أغنية "عتريس".
لقد انتقدوك في كليب "عتريس" على ارتدائك العباءة موجهين إليك تهمة الإساءة إلى الزي المصري؟
بداية اتهموني بإفساد الفتيات بارتداء التنورة القصيرة واليوم تهمتي الإساءة إلى الزي المصري. أقول لهم لو كان كلامهم صحيحاً، ما كانت مي حريري ورولا سعد وهدى حداد ارتدين العباءة. أفتخر أنني درجت هذه الموضة في الكليبات حتى صار "في شوية حشمة". في كليب "فرفورة" كنت ما زلت متأثرة بأجواء عروض الأزياء خصوصاً في إيطاليا حيث هناك اعتماد على الإثارة لكنني تنبهت إلى هذه النقطة وصححتها.
هل تملكين الغرور الفني؟
وماذا ينفعني الغرور؟ ثقتي بنفسي تكفيني.
شاركت في السويد في حفل توزيع جائزة نوبل العلمية بناء على دعوة ملكية. استناداً إلى ماذا؟
بناءً على أصدقاء داخل السويد يعرفون أنني على قدر المسؤولية. وأنا أحضر شهادة الماسترز (MA) في الأعمال وأعتقد أن هذا يضيف إلى شخصيتي رصيداً كبيراً.
كيف تخدم العلاقات العامة الفنان؟
لا أعرف كثيراً لأنني لا أختلط بهذه الأجواء، أحب المنزل وأشعر أن الناس لا يضمرون لي الشر.
كيف تخدمك الشهادة في مسيرتك الفنية؟
تجعلني واثقة من نفسي وواعية أكثر في الحياة. أهم شي الثقافة عند الفنان.
ماذا تقولين لأعدائك؟
الله يسامحهم. وأتمنى الخير والسلام للبنان. يكفينا المشاكل وعلينا أن نصبح عالماً متحضراً أكثر مما نحن عليه اليوم. أن نتبع قناعاتنا الذاتية وليس كلام الزعماء. الفنان يستفيد من موقعه في توعية الناس على كافة الصعد، علينا أن نتخطى الديانات والأحزاب ونتعلم كيف نتعايش مع بعضنا.
إذا تخلى عنك الفن، هل تعملين ضمن تخصصك؟
لا أعرف لأنني لا أفكر في المستقبل، أعيش اللحظة.
حققت أغنية "عتريس" للفنانة دومينيك حوراني نجاحاً لافتاً جذب أنظار شركة صوني العالمية إليها فاختارتها لتصوير أغنية مع مخرج أوروبي تمهيداً لإطلاق صوني في الشرق الأوسط. "آه يا قلبي" هي الأغنية التي ستطل فيها دومينيك بروح جديدة فهل ستتعرض للانتقادات كما حصل في كليب "عتريس"؟ اليكم هذا اللقاء الشيق...
ماذا تخبريننا عن كليب "آه يا قلبي"؟
لقد صورناه في برشلونة مع مخرج أوروبي وسيكون من إنتاج شركة صوني التي اختارت هذه الأغنية لأنها مسموعة أوروبياً فأعدنا توزيع اللحن حتى يتناسب مع السوق الأوروبي.
وماذا ستكون شخصيتك في الكليب؟
سأكون عارضة أزياء ولكن على النمط الغربي أي اننا لن نشاهد الماكياج البارز والتسريحات الفخمة بل طبيعية أكثر. وقد اختاروني عبر الإنترنت مصادفة لأنهم يريدون وجهاً شرقياً فيه الملامح الغربية.
هل علاقتك بالصحافة جيدة، أم كنت تضعين قناعاً يخفي وجهك الحقيقي؟
في الكليب الأول ظُلمت في موضوع العري والإغراء لأنني كنت ما زلت أعتمد على نمط عرض الأزياء الغربي الذي يتكل على الإغراء. لكنني انتبهت إلى هذه النقطة ومشى الحال. وأنا اختار أغنياتي أيضاً ولا أحد يفرض علي أية أغنية.
هل هذا الألبوم اختيارك انت؟
صحيح، لا شك أن هناك أشخاصا أستشيرهم وإنما صوتي الداخلي هو الذي يرشدني الى أية أغنية أختار.
ألا تخشين أن توقعك صراحتك في المشكلات؟
أقع دائماً في المشكلات بسبب صراحتي وما عندي مشكلة.
الذي يراك يرى فيك الفتاة المثيرة، لكن عن قرب تبدين مختلفة..
يحكمون على المظاهر ولا يعرفون حقيقتي من الداخل. ولكن أعتقد أن الناس بدأوا يتعرفون إلى شخصيتي الحقيقية من خلال أغنية "عتريس".
لقد انتقدوك في كليب "عتريس" على ارتدائك العباءة موجهين إليك تهمة الإساءة إلى الزي المصري؟
بداية اتهموني بإفساد الفتيات بارتداء التنورة القصيرة واليوم تهمتي الإساءة إلى الزي المصري. أقول لهم لو كان كلامهم صحيحاً، ما كانت مي حريري ورولا سعد وهدى حداد ارتدين العباءة. أفتخر أنني درجت هذه الموضة في الكليبات حتى صار "في شوية حشمة". في كليب "فرفورة" كنت ما زلت متأثرة بأجواء عروض الأزياء خصوصاً في إيطاليا حيث هناك اعتماد على الإثارة لكنني تنبهت إلى هذه النقطة وصححتها.
هل تملكين الغرور الفني؟
وماذا ينفعني الغرور؟ ثقتي بنفسي تكفيني.
شاركت في السويد في حفل توزيع جائزة نوبل العلمية بناء على دعوة ملكية. استناداً إلى ماذا؟
بناءً على أصدقاء داخل السويد يعرفون أنني على قدر المسؤولية. وأنا أحضر شهادة الماسترز (MA) في الأعمال وأعتقد أن هذا يضيف إلى شخصيتي رصيداً كبيراً.
كيف تخدم العلاقات العامة الفنان؟
لا أعرف كثيراً لأنني لا أختلط بهذه الأجواء، أحب المنزل وأشعر أن الناس لا يضمرون لي الشر.
كيف تخدمك الشهادة في مسيرتك الفنية؟
تجعلني واثقة من نفسي وواعية أكثر في الحياة. أهم شي الثقافة عند الفنان.
ماذا تقولين لأعدائك؟
الله يسامحهم. وأتمنى الخير والسلام للبنان. يكفينا المشاكل وعلينا أن نصبح عالماً متحضراً أكثر مما نحن عليه اليوم. أن نتبع قناعاتنا الذاتية وليس كلام الزعماء. الفنان يستفيد من موقعه في توعية الناس على كافة الصعد، علينا أن نتخطى الديانات والأحزاب ونتعلم كيف نتعايش مع بعضنا.
إذا تخلى عنك الفن، هل تعملين ضمن تخصصك؟
لا أعرف لأنني لا أفكر في المستقبل، أعيش اللحظة.
التعليقات