حكومة وحدة من 25 وزيرا:حماس ستتولى 7 وزارات و فتح 6 وزارات ورئاسة الوزراء بالتناوب بين حماس وفتح

غزة-دنيا الوطن
قالت مصادر حسنة الإطلاع إن تشكيل حكومة وحدة وطنية باتت من الضروري للخروج من الأزمة الحالية بما فيها قضية الجندي جلعاد شليط ، وتوقعت المصادر ان حكومة وحدة وطنية سيتم الإعلان عنها قبل نهاية الشهر الجاري ، وسوف تضم 25 وزيرا وتتمثل فيها جميع الحركات والفصائل الفلسطينية ومن بينها الجهاد الاسلامي .
واضافت مصادر مقربة من اصحاب القرار الفلسطيني ان رئاسة الوزراء ستكون بالتناوب بين حركتي حماس وفتح ، فيما اشارت المصادر أن حركة حماس حددت شروطها لتشكيل حكومة الاتحاد الوطني ، أن تتولى شخصية مرشحة من حركة حماس تشكيل الحكومة، وأن يكون توزيع الحقائب الوزارية بين القوى والكتل بنفس نسبة تمثيلها في المجلس التشريعي، ما يعني أن يشغل وزراء "حماس" أغلبية الحقائب.
و توقعت المصادر أن تأخد حركة حماس ستتولى 7 وزارات وحركة فتح 6 وزارات ، وتكون نهاية الحكومة الجديدة فترة انتهاء ولاية المجلس التشريعي .
واضافت المصادر أن البرنامج الوزاري يستند الى وثيقة الاسرى التي تم التفاهم حولها في الحوار الوطني بين كافة القوى في الساحة الفلسطينية ، وهو البرنامج الذي يمنح الرئيس محمود عباس حرية الحركة والتفويض لمواصلة الجهود من اجل التفاوض وانجاح عملية السلام استنادا الى قرارات الشرعية الدولية.
*فلسطين برس
قالت مصادر حسنة الإطلاع إن تشكيل حكومة وحدة وطنية باتت من الضروري للخروج من الأزمة الحالية بما فيها قضية الجندي جلعاد شليط ، وتوقعت المصادر ان حكومة وحدة وطنية سيتم الإعلان عنها قبل نهاية الشهر الجاري ، وسوف تضم 25 وزيرا وتتمثل فيها جميع الحركات والفصائل الفلسطينية ومن بينها الجهاد الاسلامي .
واضافت مصادر مقربة من اصحاب القرار الفلسطيني ان رئاسة الوزراء ستكون بالتناوب بين حركتي حماس وفتح ، فيما اشارت المصادر أن حركة حماس حددت شروطها لتشكيل حكومة الاتحاد الوطني ، أن تتولى شخصية مرشحة من حركة حماس تشكيل الحكومة، وأن يكون توزيع الحقائب الوزارية بين القوى والكتل بنفس نسبة تمثيلها في المجلس التشريعي، ما يعني أن يشغل وزراء "حماس" أغلبية الحقائب.
و توقعت المصادر أن تأخد حركة حماس ستتولى 7 وزارات وحركة فتح 6 وزارات ، وتكون نهاية الحكومة الجديدة فترة انتهاء ولاية المجلس التشريعي .
واضافت المصادر أن البرنامج الوزاري يستند الى وثيقة الاسرى التي تم التفاهم حولها في الحوار الوطني بين كافة القوى في الساحة الفلسطينية ، وهو البرنامج الذي يمنح الرئيس محمود عباس حرية الحركة والتفويض لمواصلة الجهود من اجل التفاوض وانجاح عملية السلام استنادا الى قرارات الشرعية الدولية.
*فلسطين برس
التعليقات