كتائب شهداء الاقصى:بيان شجب واستنكار لتهديد موقع دنيا الوطن
بيان شجب واستنكار لتهديد موقع دنيا الوطن
وتضامن مع دنيا الوطن
ليس غريبا على من يريد تكتيم الافوة من اجل عدم كشف الحقائق الصادقة ومتى كان النقد والنقد الذاتي والانتقاد وكشف الحقائق جريمة يعاقب القائمين عليها في التهديد والوعيد
إننا في كتائب شهداء الأقصى نشجب وندين التهديدات التي ترسلها مجموعات القسام الى الصحافيين والمحطات إخبارية وموقع دنيا الوطن بهدف إجبارهم على تغير الحقيقة ونشر أخبار غير دقيقة تتلائم مع أفكارهم وأهدافهم ومنعهم من انتقاد الحكومة وكأنهم منزهون وليس منزهه على وجه الأرض إلا الله عز وجل ورسله وملائكتة ان هذا الأسلوب الرخيص والمبتذل لا ينم إلا عن الشعور في العجز والفشل عن الدفاع عن الحقائق وبالتالي يلجاء العاجز الى التهديد والوعيد بهدف تغيب صوت الحق والحقيقة .
إننا في كتائب الأقصى ندين الأعمال التحريضية ضد الصحافة الحرة وضد المواقع الإخبارية وضد الشخصيات والكتاب والمفكرين ونعلن وقوفنا معهم
نطالب الجهات الإعلامية ومكتب الرئيس والتشريعي معاقبة كل من يحاول الأساءه والتهديد الى ألصحافه الحرة والمواقع الإخبارية وفضحهم والتصدي لهم
نعم لحرية الصحافة ولا لسياسة تكتيم الافوة
كتائب شهداء الأقصى
14/5/2006
وتضامن مع دنيا الوطن
ليس غريبا على من يريد تكتيم الافوة من اجل عدم كشف الحقائق الصادقة ومتى كان النقد والنقد الذاتي والانتقاد وكشف الحقائق جريمة يعاقب القائمين عليها في التهديد والوعيد
إننا في كتائب شهداء الأقصى نشجب وندين التهديدات التي ترسلها مجموعات القسام الى الصحافيين والمحطات إخبارية وموقع دنيا الوطن بهدف إجبارهم على تغير الحقيقة ونشر أخبار غير دقيقة تتلائم مع أفكارهم وأهدافهم ومنعهم من انتقاد الحكومة وكأنهم منزهون وليس منزهه على وجه الأرض إلا الله عز وجل ورسله وملائكتة ان هذا الأسلوب الرخيص والمبتذل لا ينم إلا عن الشعور في العجز والفشل عن الدفاع عن الحقائق وبالتالي يلجاء العاجز الى التهديد والوعيد بهدف تغيب صوت الحق والحقيقة .
إننا في كتائب الأقصى ندين الأعمال التحريضية ضد الصحافة الحرة وضد المواقع الإخبارية وضد الشخصيات والكتاب والمفكرين ونعلن وقوفنا معهم
نطالب الجهات الإعلامية ومكتب الرئيس والتشريعي معاقبة كل من يحاول الأساءه والتهديد الى ألصحافه الحرة والمواقع الإخبارية وفضحهم والتصدي لهم
نعم لحرية الصحافة ولا لسياسة تكتيم الافوة
كتائب شهداء الأقصى
14/5/2006
التعليقات