دنياالوطن كلاكيت تانى مرة بقلم:محمد محمود ابو مرزوق
فى البداية أحب إن اوكد إلى السادة الأفاضل عشاق دنيا الوطن الذين تفضلوا بقراءة المقال السابق أنة دافعي لكتابة هذا المقال او التعليق هو نفسه ذات السبب الذي دفعني إلى إعادة الكتابة مرة أخرى إلا وهو حجم التأثير الهائل الذي احدثتة صحفية دنيا الوطن في الحياة الصحفية الفلسطينية وهو اثر يمتد وتترسخ جذوره يوما بعد يوم في ذاكرة ووجدان مشاهدي وزائري هذه الصحفية فسر هذا الإجماع من وجهة النظر الشخصية ما يعانيه أبناء هذا الشعب من صعوبات في شتى المجالات وعلى جميع الأصعدة سواء اقتصادية أو مالية أو اجتماعية أو حتى على الناحية الأمنية فلا يوجد مجال او مساحة لإضافة هم ونكد اعلامى وصحفي من وسائل إعلامية مختلفة وهذا وبصراحة شديدة الوتر الذي عزفت علية دنيا الوطن معزوفة الإبداع والتميز البداية جمال الصورة الطريقة المميزة لعرض الخبر تنوع الإخبار من بين محلى ودولي سياسي واقتصادي رياضي ترفيهي التواصل بين القراء والصحيفة حيث يكون القارئ وكأنة في مول تجارى كبير للإخبار الطازجة مع الاستعداد لتوصيل المتعة والتشويق للمنازل .
في النهاية تحية واجبة إلى مايسترو العمل الأستاذ /عبد الله عيسى والقائمين علية وكل من يزرع الورد في حقول الألغام .
في النهاية تحية واجبة إلى مايسترو العمل الأستاذ /عبد الله عيسى والقائمين علية وكل من يزرع الورد في حقول الألغام .
التعليقات