احمد زكي مات ضريرا وذكراه الاولي لم يحضرها اي من اصدقائه

غزة-دنيا الوطن
اصيب الشاب هيثم احمد زكي بأزمة نفسية شديدة بعد ان اختفي اي تواجد لفنانين في الذكري الاولي لرحيل والده والتي ذهب لاحيائها بالقرب من قبر والده، لكنه انتظر لفترة تجاوزت ساعة ونصف الساعة بدون ان يحضر احد باستثناء محمد وطني سكرتير الفنان الراحل، بالاضافة للطبيب الخاص به حسن البنا فضلا عن عدد من اقارب النجم الاسمر الذين جاؤوا من مسقط رأسه بمحافظة الشرقية.
وكان مقررا ان يتوافد الفنانون علي المقبرة الموجودة بالقرب من صحراء الاهرامات غير ان احدا لم يحضر بالرغم من الاخبار التي نشرت في الصحف بشأن اعداد مسيرة تضم عددا كبيرا من الممثلين.
وقد احيت العائلة الذكري الاولي مساء الاثنين بمسجد الحامدية الشاذلية بمدينة المهندسين.
وقال محمد وطني مدير أعمال الفنان الراحل انه لا يتوقع ان يكون وراء اختفاء الفنانين عن زيارة قبر الراحل عدم اهتمام منهم مؤكدا ان نسبة كبيرة ربما لم يعلموا بأمر المسيرة.
في حين نفي اشرف زكي نقيب الممثلين ان يكون علي علم بالأمر مشددا علي ان النقابة تحتفي بالنجم الكبير وستقوم باحياء ذكراه الاولي بالشكل الذي يليق به. في غضون ذلك كشفت النجمة شهيرة التي اعتزلت التمثيل منذ اكثر من سبعة اعوام ان النجم الاسمر مات ضريراً بعد ان تمكن الوحش القاتل السرطان من الاجهاز علي عينيه.
وكانت شهيرة قد ترددت علي احمد قبل وفاته عدة مرات حيث كانت تقف عند رأسه وتقرأ له العديد من الابتهالات والأدعية. كما قامت بتأليف قصيدة للراحل في ذكراه الاولي.
علي صعيد آخر يقوم حاليا المخرج الشاب عمرو أديب بتصوير فيلم تسجيلي عن احمد زكي يرصد خلاله مختلف المراحل التي مر بها منذ ولادته وحتي وفاته. وسيجري تصوير عدد من المشاهد في مسقط رأسه بالاضافة لمشاهد في شقته واخري في مستشفي دار الفؤاد الذي ظل يعالج به علي مدار تسعة اشهر. كما قررت شركة غودنيوز التي انتجت فيلم العندليب تصوير فيلم آخر بالتعاون مع قناة الفن الفرنسية من اجل عرضه علي هامش مهرجان كان في دورته المقبلة. والفيلم يرصد حياة النجمين عبد الحليم حافظ وأحمد زكي وما بينهما من علامات تشابه في الظروف القاسية التي واجهها كلاهما.
جدير بالذكر ان كلا الفنانين من مواليد محافظة الشرقية.
وفي اطار تكريم احمد زكي يجري حاليا الاعداد لاقامة اسبوع لافلامه بمركز الثقافة السينمائية في غضون الايام القادمة. ومن الاعمال التي ستعرض الهروب و البريء وهما من اخراج عاطف الطيب، و ارض الخوف لداوود عبد السيد، و ايام السادات للمخرج محمد خان.
اصيب الشاب هيثم احمد زكي بأزمة نفسية شديدة بعد ان اختفي اي تواجد لفنانين في الذكري الاولي لرحيل والده والتي ذهب لاحيائها بالقرب من قبر والده، لكنه انتظر لفترة تجاوزت ساعة ونصف الساعة بدون ان يحضر احد باستثناء محمد وطني سكرتير الفنان الراحل، بالاضافة للطبيب الخاص به حسن البنا فضلا عن عدد من اقارب النجم الاسمر الذين جاؤوا من مسقط رأسه بمحافظة الشرقية.
وكان مقررا ان يتوافد الفنانون علي المقبرة الموجودة بالقرب من صحراء الاهرامات غير ان احدا لم يحضر بالرغم من الاخبار التي نشرت في الصحف بشأن اعداد مسيرة تضم عددا كبيرا من الممثلين.
وقد احيت العائلة الذكري الاولي مساء الاثنين بمسجد الحامدية الشاذلية بمدينة المهندسين.
وقال محمد وطني مدير أعمال الفنان الراحل انه لا يتوقع ان يكون وراء اختفاء الفنانين عن زيارة قبر الراحل عدم اهتمام منهم مؤكدا ان نسبة كبيرة ربما لم يعلموا بأمر المسيرة.
في حين نفي اشرف زكي نقيب الممثلين ان يكون علي علم بالأمر مشددا علي ان النقابة تحتفي بالنجم الكبير وستقوم باحياء ذكراه الاولي بالشكل الذي يليق به. في غضون ذلك كشفت النجمة شهيرة التي اعتزلت التمثيل منذ اكثر من سبعة اعوام ان النجم الاسمر مات ضريراً بعد ان تمكن الوحش القاتل السرطان من الاجهاز علي عينيه.
وكانت شهيرة قد ترددت علي احمد قبل وفاته عدة مرات حيث كانت تقف عند رأسه وتقرأ له العديد من الابتهالات والأدعية. كما قامت بتأليف قصيدة للراحل في ذكراه الاولي.
علي صعيد آخر يقوم حاليا المخرج الشاب عمرو أديب بتصوير فيلم تسجيلي عن احمد زكي يرصد خلاله مختلف المراحل التي مر بها منذ ولادته وحتي وفاته. وسيجري تصوير عدد من المشاهد في مسقط رأسه بالاضافة لمشاهد في شقته واخري في مستشفي دار الفؤاد الذي ظل يعالج به علي مدار تسعة اشهر. كما قررت شركة غودنيوز التي انتجت فيلم العندليب تصوير فيلم آخر بالتعاون مع قناة الفن الفرنسية من اجل عرضه علي هامش مهرجان كان في دورته المقبلة. والفيلم يرصد حياة النجمين عبد الحليم حافظ وأحمد زكي وما بينهما من علامات تشابه في الظروف القاسية التي واجهها كلاهما.
جدير بالذكر ان كلا الفنانين من مواليد محافظة الشرقية.
وفي اطار تكريم احمد زكي يجري حاليا الاعداد لاقامة اسبوع لافلامه بمركز الثقافة السينمائية في غضون الايام القادمة. ومن الاعمال التي ستعرض الهروب و البريء وهما من اخراج عاطف الطيب، و ارض الخوف لداوود عبد السيد، و ايام السادات للمخرج محمد خان.
التعليقات