مكتب هنية يقمع احد مراسلى الصحف الخليجية
غزة-دنيا الوطن
أعرب مراسل صحيفة البيان الإماراتية في قطاع غزة ماهر ابراهيم عن امتعاضه الشديد من طريقة تعامل مكتب رئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية معه بطريقة وصفها تفتقر إلى الحد الأدنى الى اللباقه فى التعامل والحد الادنى من ادب العلاقات العامة .
وقال ماهرابراهيم لدنيا الوطن إنه تلقى اتصالا هاتفيا من مكتب دولة رئيس الوزراء اسماعيل هنية بغزة يحدد لنا موعد لقاء صحفى خصنا به الاستاذ هنية بناء على تفاهم سابق, وحدد لنا يوم الاحد (اليوم) للقاء لمدة ثلث ساعة بدءا من الساعة الحادية عشرة والنصف ظهرا فى مكتبه الكائن في حي الرمال منطقة أنصار.. ووصلت على الفور (الحادية عشرة و32 دقيقة) مكتب الاستاذ هنية بتاخير دقيقتين فقط معتذرا عن التاخير وان السبب هو عدم تحديدهم جيدا للمكان وعدم الاهتداء اليه بعدة سبل , فرد موظف فى المكتب قائلا انت تاخرت وقد اغلقنا الباب " وهذا امر مستغرب لان العادة جرت فى بلادنا على افساح ربع ساعة للحضور فى كل اللقاءات والندوات والاجتماعات على كل المستويات.
وأضاف الصحفي كانت المفاجاة ان الدعوة وجهت لعدد من الصحفيين ليلتقوا الاستاذ هنية فى نفس الزمان والمكان واتضح ان موعدنا والمقرر ان يكون خاصا لنا صار ليس كما حدد له .
وقال ابراهيم:"للاسف فان مكتب هنية اغلق الباب في وجهي وحتى لم يسمح لي بالدخول وشعرت انني اقف امام بوابة ثكنة عسكرية".
أعرب مراسل صحيفة البيان الإماراتية في قطاع غزة ماهر ابراهيم عن امتعاضه الشديد من طريقة تعامل مكتب رئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية معه بطريقة وصفها تفتقر إلى الحد الأدنى الى اللباقه فى التعامل والحد الادنى من ادب العلاقات العامة .
وقال ماهرابراهيم لدنيا الوطن إنه تلقى اتصالا هاتفيا من مكتب دولة رئيس الوزراء اسماعيل هنية بغزة يحدد لنا موعد لقاء صحفى خصنا به الاستاذ هنية بناء على تفاهم سابق, وحدد لنا يوم الاحد (اليوم) للقاء لمدة ثلث ساعة بدءا من الساعة الحادية عشرة والنصف ظهرا فى مكتبه الكائن في حي الرمال منطقة أنصار.. ووصلت على الفور (الحادية عشرة و32 دقيقة) مكتب الاستاذ هنية بتاخير دقيقتين فقط معتذرا عن التاخير وان السبب هو عدم تحديدهم جيدا للمكان وعدم الاهتداء اليه بعدة سبل , فرد موظف فى المكتب قائلا انت تاخرت وقد اغلقنا الباب " وهذا امر مستغرب لان العادة جرت فى بلادنا على افساح ربع ساعة للحضور فى كل اللقاءات والندوات والاجتماعات على كل المستويات.
وأضاف الصحفي كانت المفاجاة ان الدعوة وجهت لعدد من الصحفيين ليلتقوا الاستاذ هنية فى نفس الزمان والمكان واتضح ان موعدنا والمقرر ان يكون خاصا لنا صار ليس كما حدد له .
وقال ابراهيم:"للاسف فان مكتب هنية اغلق الباب في وجهي وحتى لم يسمح لي بالدخول وشعرت انني اقف امام بوابة ثكنة عسكرية".
التعليقات